أعلنت شرطة أبو ظبي أمس الأربعاء (3 ديسمبر/ كانون الأول 2014) أنها بدأت عمليات بحث وتحرٍ على إثر مقتل مدرسة أميركية طعناً بأداة حادة في ظروف غامضة داخل دورة مياه نسائية في مركز تجاري، كما أوردت صحف حكومية.
وتعذر الاتصال على الفور بمتحدث رسمي إماراتي وبسفارة الولايات المتحدة لتحديد ما إذا كان الأمر يتعلق بقضية إجرامية أو إرهابية.
وأعلن مدير إدارة التحريات والمباحث الجنائية في شرطة أبو ظبي العقيد راشد بورشيد بحسب ما نقل الجهاز الإعلامي في وزارة الداخلية أن الأميركية البالغة من العمر 37 عاماً كانت تعمل في مدرسة أطفال وتوفيت في المستشفى متأثرة بجروحها.
وقال العقيد بحسب ما نقلت صحيفة «ذي ناشيونال» الحكومية إن الضحية التي كانت في أحد المجمعات التجارية في جزيرة الريم في إمارة أبو ظبي طعنت بعد ظهر الإثنين بواسطة أداة حادة على إثر مشاجرة عنيفة في دورة مياه نسائية لم تعرف أسبابها.
وقال شهود إن المهاجم أو المهاجمة كان يرتدي العباءة التقليدية باللون الأسود وقفازات سوداء إضافة إلى النقاب.
وتسعى الشرطة إلى تحديد دوافع وهوية الفاعل الذي نجح في الفرار، بحسب الصحيفة.
ولم تكشف هوية الضحية، لكن الشرطة أوضحت أنها مطلقة ولديها توأمان في الحادية عشرة من العمر. وقال العقيد بورشيد إن «الشرطة المجتمعية» باشرت بالعناية بالطفلين وشرعت في توفير المأوى والاحتياجات لهما إلى حين وصول والدهما (طليق الضحية) الموجود خارج البلاد.
واكتفت صحيفة «غولف نيوز» بذكر الأحرف الأولى من اسم الضحية وهي «ايه بي آر»، موضحة أن الشرطة عثرت على الأداة الحادة التي استخدمت في طعنها.
ودعا العقيد بورشيد الجمهور إلى الاتصال برقم هاتفي خاص بالشرطة في حال توافر معلومات خاصة بشأن هذه القضية.
وانضمت دولة الإمارات العربية المتحدة في سبتمبر/ أيلول إلى التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الذي يشن ضربات جوية ضد تنظيم «الدولة الإسلامية» في العراق وسورية.
وفي المملكة العربية السعودية، تعرض مواطن كندي للاعتداء السبت الماضي بيد سعودي مزود بـ «أداة حادة» في الظهران شرق المملكة، وقد تم نقله إلى مستشفى حيث وصفت حالته بأنها مستقرة.
العدد 4471 - الأربعاء 03 ديسمبر 2014م الموافق 10 صفر 1436هـ
الدول الاجنبية من حقها تمنع النقاب
وش الفرق بين النقاب واللثام وجذي اخطر من اللثام لان المتلثم يلفت النظر وخصوصا اذا الجو مو بارد لكن النقاب ما بيلفت النظر
هؤلاء خلايا نائمة
هؤلاء خلايا داعش النائمة بلا شك و لا ريب وهم يمتثلون لأوامر سيدهم و خليفتهم البغدادي
اللهم احفظ الإمارات منهم و سائر بلاد المسلمين
بنت عليوي
تم القبض عليها ولله الحمد، وشرطة دبي صورت فيديو لعمليه القبض عليها، طلعت الحقيرة قتلت الأمريكية وطلعت وعقب راحت بيت دكتور امريكي وزرعت عنده قنبله تم تفكيكها والغرض من قتلتهم تخويف وترهيب الأجانب، الله يلعنهم النجسين
يا دافع البلاء
شفت الفيديو وكانو بيقبضون عليه في اللحظة الأخيره لولا ان باب المصعد انقفل، المفروض يخلون شرطة نسائية عند بوابه المجمعات واي منقبة يدخلونها غرفه يكشفون عن وجهها وياخذون بياناتها واجد حوادث بوق وقتل تصير والمجرم او المجرمه تكون مغطية وجهها مستغلين الزي النسائي التقليدي، وانشاء الله يقبضون عليه او عليها ويطبق عليهم الأعدام للعبره
بنت عليوي
صج حقير وحيوان، مب بس لابس زي نسائي بل تجرأ على دخول حمام نسائي وقتل النفس الذي حرم الله قتلها بغير وجه حق، يتم عيالها وهم بعهدتها، حسبنا الله ونعم الوكيل فيه، انشاء الله نفرح بخبر القبض عليه
!!!
عمل اجرامي مقيت
ان لله
ولا تقتلو النفس التي حرم الله
شكله رجال
ومتنكر بزي امراة
بنت عليوي
وشكله يبي يبوق وصادها بروحها المسكينه وكان يبي فلوس وماعطته وقام وقتلها وطلع، حسبنا الله ونعم الوكيل فيه، انشاء الله يتوفقون ويقبضون عليه