قالت شركة كايلانس الامريكية لأمن الانترنت إن قراصنة ايرانيين تسللوا إلى شبكات الكمبيوتر الخاصة بشركات في مجالات الطيران والطاقة والصناعات العسكرية الكبرى في أنحاء العالم خلال العامين الماضيين في حملة يمكن ان تسبب في نهاية الامر أضرارا مادية.
وقال مؤسس الشركة ورئيسها التنفيذي ستيوارت ماك كلور إن القراصنة الإيرانيين أظهروا قدرة كبيرة في هذا المجال.
وقال لرويترز "المهاجمون والقراصنة الإيرانيون استهدفوا بنية أساسية عالمية حيوية بشكل كان مفزعا حقا لنا نحن كخبراء أمنيين في هذا المجال. ومستويات اختراقهم لأكثر من 50 شركة على مستوى العالم تخبرنا ما يمكنهم فعله فيما يتعلق بالسيطرة على بنية أساسية حيوية، على عالمنا المادي، على المواصلات أو أي أمر آخر."
وقالت شركة كايلانس في تقرير يقع في 87 صفحة عن حملة القرصنة ان الشركات المستهدفة منها مؤسسات فضاء ومطارات وشركات طيران كبرى وجامعات وشركات للطاقة ومستشفيات ومشغلات اتصالات سلكية ولاسلكية مقرها الولايات المتحدة واسرائيل والصين والسعودية والهند وألمانيا وفرنسا وانجلترا ودول أخرى.
وقال شخص على علم بالبحث ان شركة كالباين الامريكية وشركات النفط الحكومية أرامكو وبتروليوس مكسيكانوس (بيمكس) بالاضافة إلى شركة الخطوط الجوية القطرية وشركة الطيران الكورية كانت ضمن الاهداف.
ويأتي هذا التقرير بينما تسعى الحكومات إلى فهم أفضل لمدى قدرات ايران في مجال الانترنت والتي يقول باحثون انها نمت بسرعة مع رغبة طهران في الانتقام من حملة قرصنة غربية على الانترنت على برنامجها النووي.
وقال ماك كلور عندما طلب منه تصنيف القدرات الإيرانية في مجال الانترنت "ان فرق القرصنة لديهم على مستوى يمكنني القول انه الأول، لكنهم لم يصلوا إلى أعلى درجات هذا المستوى مثل الروس الذين أضعهم على قدم المساواة مع الصينيين."
وقال مندوب دبلوماسي ايراني لرويترز ان زعم شركة كايلانس أن طهران وراء الحملة ليس له أساس من الصحة.
ولم يتسن لرويترز التحقق من مصدر مستقل من مضمون البحث قبل نشره. وقالت شركة كايلانس إنها أبلغت بعملية القرصنة المزعومة بعض الضحايا ومكتب التحقيقات الاتحادي الامريكي (إف.بي.آي). وامتنع متحدث باسم المكتب عن التعليق.
ويقدم بحث شركة كايلانس مثالا جديدا للكيفية التي قد تستخدم بها حكومات تكنولوجيا الانترنت في التجسس وشن هجمات على دول معادية.
وألقي باللوم على قراصنة روس وصينيين في عدد من هجمات الانترنت الحكومية والتي تقوم بها شركات بينما يعتقد ان الولايات المتحدة واسرائيل استخدمتا فيروس كمبيوتر في ابطاء تطوير البرنامج النووي الايراني.
هراء
قاعد وياهم ولا ماكل باچه ، استريح يبه
هراء
و اي شي قالوا امريكا احنه نصدق اكو مثال الاثنين الطبلان الي ردوا قبلي بس شاقو خبر امريكي صدقوا
حرب إلكترونية
وفي ذي العالم كل يدافع عن نفسه الكبار ينهشون في الصغعار أما من حصن نفسه فلن يسمح بأن يفترس على قولتهم برد الصاع صاعين مو نفس >>>>إلي عندنه.
هههههههههه
متعلمين على السرقة
يبوقون الكحل من العين
خلك انت
خلك انت على اللحم و عيشو .