قال موقع مكة أونلاين الإخباري اليوم الأربعاء (3 ديسمبر/ كانون الأول 2014) إن رئيس مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية أساتذة اللغة بجامعة أم القرى عبدالعزيز الحربي قدم اقتراحا بتغيير مكان مقام إبراهيم من مكانه الحالي في الحرم المكي، وإعادته إلى نهاية صحن المطاف، معللا ذلك بأن وجود المقام في وسط صحن المطاف يسبب كثيرا من الزحام للطائفين الذين قدمهم الله سبحانه وتعالى في هذا المكان على القائمين والعاكفين والركع السجود، مشيرا إلى أنه لا يوجد أي نص شرعي لا يجيز نقل هذا المقام، كما أنه في الأساس كان مكانه بجوار الكعبة المشرفة، مما يعني أن هذا المكان ليس مكانه الصحيح.
إلا أن هذا الاقتراح لقي وسط المكيين من يؤيده بأنه لا يوجد نص لا يجيز نقل المقام، وكذلك من يعارضه ممن هم يريدون الحفاظ على الهوية المكية وإرثها الديني والتاريخي، إضافة إلى رأي محايد يقول بجوازه ويشترط الضرورة لذلك.
نقل مقام ابراهيم
بناها ابراهيم ومعه ريح السكينة (من حديث شريف ) فلما نقل المقام غشيتها ريح عاصف (تصحيح لصياغة الحديث الشريف )
نقل مقام ابراهيم
بناها ابراهيم ومعه ريح السمينة (من حديث شريف) فلما نقل المقام غشيتها ريح عاصف
امركم غريب
ليش ماتقرون الكلام الي مكتوب عدل وتتكلمون بالحق !! الي مكتوب ان شخص من جامعه وليست الحكومه السعودية قايله فليش هالتحامل و اللف والدوران لاتسون روحك ماتحبون السعوديه وانتوا من اينه رمضان ولا العيد طرتوا تتشرون الاغراض ، ولا لي لكم حاجه حبيتوها ؟
تعوسي عاطل
اللهم اني براءة منهم فاعلم انا مالي كلمة
الله عليكم
ماادري ليش متضايقين من وجود المقام ...كل جزء في الحرم لازم ايضل مكانه ليش التعدي على المقدسات؟؟؟
بنت عليوي
حسبنا الله ونعم الوكيل
هذه الآراء جميعها صحيحة
الحل بسيط جداً: في موسم الحج يجوز نقله للضرورة. على كل حال، وبعد إنقضاء موسم الحج يجب أن يعاد لمكانه، والله أعلم.
حسبنا الله
اذا بيوت النبي والامام علي وفاطمة ومهبط الوحي ما سلم من الهدم وبناء حمامات مكانه. بحجة التوسعة بشهادة المقاول اللي قام بالهدم..اشلون بيسلم مقام ابراهيم.
ليس بغريب
ليس بغريب التعدي على مقام نبينا إبراهيم .. هم يريدون العبث بكل شيئ ولكن لا يريدون أحد أن يعترض عليهم كفى سذاجة وكفى تخريب في مكة .. هناك أسأل كثيرة أين بيت النبي محمد ( ص ) أين الأثار الإسلامية القديمة كلها دمروها بحجة التوسعة الجديدة للمسجد الحرام بمكة المكرمة يجب على كل المسلمين التصدي لهذه الأعمال المشبوهة التي تريد تدمير ما تبقى مناطق أثرية للإسلام والمسلمين ..
عندي اقتراح جيد
يوضع المقام الشريف على قاعدة متحركة لكن بقفل بحيث يكون طوال السنة في مكانه الحالي ويثبت في المكان بقفل حتى يثبت مكانه لكن يحرك الى آخر الصحن في مواسم الحج والأوقات الأخرى التي يكون فيها اكتظاظ شديد بسبب العمرة في رمضان والعشر الأواخر أو حتى في الأيام الأخرى التي يسجل فيها ازدحام شديد وأيضا يقفل عليه حتى يثبت مكانه.
ليش تبون تغيرون محله
مكان مقدس ليش تبون تنقلونه هل صاير على شارع عام وانتم هل تعرفون مكانه الأصلي أولا وانت يا صاحب الاقتراح إذا يعطلك لا تروح تحج أحسن لك من الزحمة
لا تخربون بيت الله
لا تخربون بيت الله يكفي ما دمرتموه
الله اكبر
"يكفي ما دمرتوه" ممكن توضح لنا ما الذي تدمر يا باش مهندس
الى الزائر 15 الي يقول ويش الاشيا الي تدمرت
يا بابا الي تدمر مقبرة البقيع
الاضرحه الي هدمتونهم
الذي دمر وخرب احسب
منها بيت ولادة النبي صل الله عليه وآله
انا اجاوبك ياباش مهندس
بيت رسول الله ومكان هبوط الوحي عليه ومحراب عبادته تم تدميره وتحويله الى دورات مياه .. وكأنه لم يتبقى مكان لهذا الامر الا في هذا المكان!!!
التوسعة للحرمين اولى من قداسة حجارة
الاضرحة في البقيع بالمدينة وليست في مكة وهذه ما انزل الله بها من سلطان والقبور لاتقدس ولاتعبد من دون الله كل هذه مظاهر شركية لايعبد الا الله لامعبود سواه والحرم يحتاج توسعة والمنازل ليست مقدسة هذه حجارة لاتقدس التوسعة للحجاج والمعتمرين ليس مقدس بالحرم الا الكعبة شرفها الله فقط
زائر 24
حتى الحصيات اللي تلتقطها من المشاعر غير مقدسة إذا لماذا تتعبد بها وترمي بها الجمرات الثلاث؟؟
ليش تبون تغيرون محله
مكان مقدس ليش تبون تنقلونه هل صاير على شارع عام وانتم هل تعرفون مكانه الأصلي أولا
كلام صحيح
المقام محله بجانب الكعبة، يالله رجعوه مكانة
حرااااام
وهل انتم مؤهلين الهياً لتستبدلوا مكان مقام ابراهيم عليه السلام
عدم وجود نص يجوز او يحرم لا يكفي لنقل المقام وايضاً لا يوجد نص يوجب نقل المقام لمزاحمة حجاج بيت الله
زائر
بعدها راح ينقلون الكعبه لانها ماتسع للحجاج كل مره يطلعون لنا بشغله جديده
لا اله الا الله
حتى مقام نبينا ابراهيم عليه السلام تبون تغيرونه
http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%85%D9%82%D8%A7%D9%85_%D8%A5%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D9%87%D9%8A%D9%85
الشيخ الشعراوي ينفي ان يكون الخليفة عمر قد نقل المقام من مكانه
ففي عهد سعود بن عبد العزيز
عام 1954 كانت هناك فكرة مطروحة لنقل مقام إبراهيم من مكانه، والرجوع به إلي الوراء حتى يفسحوا المطاف الذي كان قد ضاق بالطائفين ويعيق حركة الطواف، وكان قد تحدد أحد الأيام ليقوم الملك سعود بنقل المقام.
وفي ذلك الوقت كان الشيخ الشعراوي يعمل أستاذا بكلية الشريعة في مكة المكرمة وسمع عن ذلك و اعتبر هذا الأمر مخالفاً للشريعة فبدأ بالتحرك واتصل ببعض العلماء السعوديين والمصريين في البعثة ..