تعقيباً على ما نشرته صحيفة«الوسط» في عددها الصادر بتاريخ 26 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014 تحت عنوان «عائلة تشكو منعها من زيارة ابنها المعتقل وتطالب بعلاجه» أكد مدير إدارة الإصلاح والتأهيل أن النزيل المذكور والمحكوم بالمؤبد في قضية قتل عمد، لم يتم حرمانه من الزيارة، موضحاً أنه ووفق النظام المعمول به حالياً، فإن النزيل وليس أهله من يحدد موعد الزيارة.
وأضاف أن هناك لوائح وإجراءات تنظم موضوع الأمانات، فضلاً عن أن جميع احتياجات النزلاء متوفرة بمتجر النزلاء، منوهاً إلى أنه بخصوص المرض الذي يعاني منه النزيل، فقد تم عرضه على طبيب عيادة المركز وتحويله إلى مستشفى السلمانية.
في سياق متصل، وتعقيباً على ما نشرته «الوسط» بذات التاريخ تحت عنوان «والدة المعتقل الخباز:ابني فقد الإحساس بيده بعد أن حرم من العلاج» أكد مدير إدارة الإصلاح والتأهيل أن النزيل المذكور، يتلقى الرعاية الصحية والعلاجية بعيادة المركز، ويتم نقله إلى جميع مواعيده الطبية الخارجية بصورة منتظمة، وهو الأمر الذي أفاد به النزيل بنفسه عند الاستعلام منه عن حالته الصحية.
وشدد مدير إدارة الإصلاح والتأهيل على أن الإدارة تؤدي واجبها القانوني تجاه جميع النزلاء وأن الإجراءات يحكمها تطبيق القانون ومراعاة المعايير المتعلقة بحقوق الإنسان كافة، داعياً كافة وسائل الإعلام إلى ضرورة التزام المهنية والمصداقية والدقة وعدم تداول أي معلومات بصورة أحادية.
العدد 4470 - الثلثاء 02 ديسمبر 2014م الموافق 09 صفر 1436هـ
الشكوي لغير الله مذله
وانا اضم صوتي الي صاحبة الشكوي ، فانا ايضا لم يسمحوا لي بزيارة ولدي في شهر نوفمبر بحجة اكتمال المواعيد .. والكل الذي ذهب للزيارة شاف الاعلان الملصوق الذي يقول بذلك !! والان لزيارة ولدنا في ديسمبر ايضا لم يسمحوا له بذلك ولا نعلم نشتكي لمن ... لان الشكوي ضايعة ولا يوجد احد يسمع لنا .. فهذا السجن وموظفينه يعاملون الناس معاملة سيئة جدا .. !! والداخليه تسميه " اصلاحية "
الشكوي لغير الله مذله