أيدت محكمة الاستئناف العليا برئاسة المستشار عيسى الكعبي وأمانة سر نواف خلفان حكم أول درجة في استئناف عربيَّين وإفريقي (تتراوح أعمارهم بين 25 و33 سنة)، لاحتجازهم 4 فتيات ومواقعتهن وسرقتهن.
وكانت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى قضت بسجن 3 شبان، عربيين وإفريقي، لمدة 15 سنة بعد إدانتهم باحتجاز 4 فتيات آسيويات ومواقعتهن بغير إرادتهن والاعتداء عليهن بالضرب وسرقة منقولاتهن.
وقالت محكمة أول درجة في حيثيات حكمها إن الجرائم المسندة لكل من المتهمين قد وقعت منهم نتيجة نشاط وغرض إجرامي واحد وكانت مرتبطة ببعضها ارتباطاً لا يقبل التجزئة ومن ثم يتعين اعتبارها جريمة واحدة والحكم بعقوبة الجريمة الأشد منها.
وخلال جلسة ماضية، حضر شاهد وقال ضمن شهادته إن أحد المتهمين الذي يقيم معه في الشقة نفسها حضر ومعه آخرون ومعهم 4 فتيات، إذ إنه وبعد فتح الباب ومشاهدته لهم عاد لغرفته للنوم وإنه كان يسمع صوت موسيقى ونفى معرفته أو سماعه أي شيء آخر.
وأسندت النيابة إلى المتهمين الأول والثاني أنهم واقعا المجني عليهن بالإكراه، وسرقا المنقولات المملوكة لهن.
وللمتهمين جميعاً أنهم اعتدوا على عرض المجني عليهن، وحجزوا حريتهن بغير وجه قانوني، مستخدمين القوة والتهديد وأعمال تعذيبية ونفسية، والاعتداء على سلامة جسم المجني عليهن.
وتعود تفاصيل القضية إلى أن المجني عليهن قد تقدمن ببلاغ إلى مركز شرطة أم الحصم، أفدن فيه بأنهن كنّ في كوفي شوب في الساعة الخامسة صباحاً، عندما حضر شابان وجلسا بالقرب منهن، وطلب المتهم الأول إحدى الفتيات منهن وتحدث معها وطلب الآخر فتاة ثانية طالباً منها الذهاب برفقتهما إلى شقتهما لأنه توجد حفلة هناك، فوافقت الفتيات وذهبن في تاكسي إلى بناية في الجفير، حيث صعدن معهما إلى الشقة حيث قام شخص ثالث بفتح الباب ثم دخل إلى غرفته وبقي فيها.
وقالت الفتيات إنهن جلسن في الصالة برفقة المتهمين، حيث قام أحدهما بتشغيل الموسيقى بصوت عالٍ وقام الآخر بإغلاق باب الشقة ووضع المفتاح في جيبه.
ووفقاً لإفادة الفتيات فإن أحد المتهمين أخذ فتاة معه للغرفة وجلست الباقيات في الخارج، وكن يسمعن صراخ زميلتهن وبكاءها، فطلبن فتح باب الشقة، وبعدها خرجت زميلتهن تبكي من الغرفة وأخبرتهن أنه أمسكها من رقبتها وضربها دون أن تخبرهن السبب، فطلبن مرة أخرى مغادرة الشقة.
وقالت الفتيات إن أحد المتهمين أمسك سكيناً وهددهن بها، ثم أجبرهن على خلع ملابسهن وقام آخر بتصويرهن بكاميرا الهاتف، وأنهما قاما باحتجازهن في حمام الشقة مع إطفاء الأنوار وإلقاء الماء عليهن، كما قام أحدهما بتهديدهن بمكواة ساخنة إذا لم ينصعن لهما.
وقالت الفتيات إنهن أُجبرن على مواقعة المتهمين الذين قاموا بالاعتداء على عرضهن، وقام أحدهما بأخذ بطاقات الصراف الآلي منهن وحاول أن يأخذ «الباسورد» الخاص بكل بطاقة، وإذا رفضت فتاة فإنها كانت تتعرض للضرب، وبعد السماح لهن بالخروج توجهن لمركز الشرطة وقدمن بلاغاً بالواقعة.
العدد 4468 - الأحد 30 نوفمبر 2014م الموافق 07 صفر 1436هـ
سؤال لوزارة الداخلية
انا استغرب من شي اذا شفت هندي شايل في سيارته 6 فلبينيات او اثيوبي شايل اليه 7 اثيوبيات وقاعد يوزع فيهم على يعض شقق الدعارة ما في علامة استفهام يعني ...رجال الامن او الاداب ما يقدر يوقفه ويسئله ويحقق ويه ويفتشه .
فلم!
ويش هالحالة الا وصلنا ليها! قصة فلم أمريكي، في كوفي شوب و بعدين شقة و في الأخير شكاوي و اغتصاب و نهب! لا حول و لا قوة الا بالله، الواحد ما يأمن على روحه في هالبلد!
يستاهلون
واضح انهم من بنات اخر الليل
محد جبرهم يروحون وياهم الشقة على ابو حفلة!!
اللهم استر على بناتنا
اكيد اجانب مو تصرفات بنات البلد عساهم اكثر من جذي مايستحون يدخلون شقق العزاب
يستاهلون ما جاهم
هم اللي راحو وياهم الشقه برجولهم محد غصبهم
hello
WELCOME TO BAHRAIN
هناك جرائم اخلاقي تحصل كل يوم من قبل الافارقة الاثيوبيين والاسيويين وغيرهم وخصوصا في القضيبية والجفير
ما دام هناك ضوؤ اخضر ولا تشديد على هولاء فأن جرائم الاغتصاب سوف نحصل كل يوم
هذه نتيجة الانحلال الأخلاقي
لماذا وافقت الفتيات أصلا على الذهاب مع الشباب لشقتهم في اعتقادي هن اللاتي جنين على أنفسهن
الساعه الخامسه صباحاً
يعني هذا الوقت وبنات شنو يسوون وليش وافقو يروحون معاهم يعني مشيتون معاهم برضاكم يعني ضبطوكم