بعد خروجها خالية الوفاض من المشهد النيابي، تصارع جمعية تجمع الوحدة الوطنية على ما تبقى لها من مترشحين في الانتخابات البلدية.
ويمثل المترشح محمد أبو الشوك، محاولة أخيرة لحفظ ماء وجه "تجمع الوحدة"، والذي يمر بارهاصات بالغة الخطورة، لا مبالغة في اعتبارها مصدر تهديد لكيانه الذي رأى النور تزامنا مع حراك فبراير/ شباط 2011.
وتمكن مرشحه أبو الشوك من تبؤ الصدارة بتحقيقه 2309 صوتا، جاء بعده المترشح خالد بورشيد 1392 صوت.