أدى سقوط عمود إنارة بالكامل في شارع البديع بالقرب من دوار جنوسان أمس الثلثاء (25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) إلى إغلاق الدوار بالكامل، ولم يستطع سائقو السيارات القادمون من منطقة البديع الانعطاف الكامل لليسار، وأصبحوا مضطرين للاتجاه لدوار كرانة في حال رغبتهم في العودة مجدداً لمنطقة البديع.
من جانبهم، عبر عدد من المواطنين عن استيائهم مما حدث، مؤكدين أن على وزارة الأشغال القيام بالصيانة الدورية لطرقات المملكة، والتأكد من سلامة مرفقات الطرق من أعمدة إنارة وغيرها، متسائلين «لو سقط العمود على إحدى السيارات المارة في الدوار وتضرر أحد المواطنين أو المقيمين فمن سيتحمل المسئولية؟»، مضيفين «حياة البشر ليست لعبة».
وسرعان ما أتت آلية الدفاع المدني والمركبات الأمنية لاتخاذ الإجراءات اللازمة.
العدد 4463 - الثلثاء 25 نوفمبر 2014م الموافق 02 صفر 1436هـ
حرق التواير وصب الآيل
أليس حرق التواير وصب الآيل في الشوارع تسبب خطر على أهالي المناطق والقرى والمستخدمين وتسبب خساره للأرواح ومال الغير بسبب هذه الأفعال ومالكم كيف تحكمون وأليس رمي الطابوق في الشوارع يكسر سيارات الناس ويمكن يسبب أشياء وخيمه وراء ذلك واذا اردتون ان تحكمون احكموا باالعدل وانا واحد من هذه القرى المتضرره من هذه الافعال
فلفسة
طبعا عمود الانارة يبدو انه من الحديد، و ما دام موجود في مكان محاط بالزرع و الماء فإن قاع العمود سيبدا بالصدا و الضعف و السقوط بعد مدة، هذا تحليلي و اقترح اما ان يكون العمود من غير الحديد او عدم احاطته بالزرع او منع وصول الماء اليه اذا كان محاطا بالزرع
درهم وقايه خير من قنطار علاج
مو المشكله في الزراعه ممكن صباغة العمود بماده تشميع تحميه من الصدا )اندرسيل( اين وزارة الاشغال ووزارة الكهرباء من الفحص الدوري على الاعمده والطرقات كإجراءات وقايه روتينيه
علي
الله يرحم والديكم افحص الاعمده في نفس الشارع يمكن فيهم مثل المشكله لا اصير مصيبه