علق وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة في حسابه على «تويتر» على حادثة قيام فلسطينيين بالهجوم على كنيس للإسرائيليين في فلسطين المحتلة وقتل عدد ممن كانوا فيه بالقول ان «جرائم الاحتلال الإسرائيلي بتشريد وقتل أهلنا في فلسطين يجب ألا تقابل بجريمة قتل للأبرياء في دار للعبادة».
من جهة أخرى، أكد وزير الخارجية دعم مملكة البحرين المستمر للقضية الفلسطينية العادلة ومساندة الشعب الفلسطيني الشقيق في استعادة كل حقوقه المشروعة، ورفضها القاطع للانتهاكات الإسرائيلية المتواصلة في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
جاء ذلك، خلال اجتماع الوزير مع ممثل رئيس دولة فلسطين وعضو اللجنة المركزية لحركة فتح عزام نجيب الأحمد، أمس (الثلثاء) في الديوان العام للوزارة، وذلك في إطار الزيارة الرسمية له لمملكة البحرين.
وأعرب وزير الخارجية عن اعتزازه وتقديره للعلاقات البحرينية - الفلسطينية، مستعرضاً العلاقات الثنائية وسبل تعزيزها وتنميتها على كل الأصعدة.
من جانبه، ثمن عزام نجيب الأحمد مواقف مملكة البحرين الداعمة للقضية الفلسطينية، مشيداً بالدعم الذي تقدمه البحرين ملكاً وحكومةً وشعباً للشعب الفلسطيني في مختلف المجالات، .
العدد 4456 - الثلثاء 18 نوفمبر 2014م الموافق 25 محرم 1436هـ
سنابسيون
انا معك ياوزير الخارجيه دور العباده لا يجوز التعرض لها ومن فعل ذلك فليس بمسلم دور العباده في اي مكان او تبع اي مله او دين او مذهب يجب ان تصان
كلمة
الصهاينه قتله ومغتصبين وسفاكين دماء ومحتلين وهاتكين للاعراض والحرمات ولا يوجد بين المحتلين اي برئ مهما بررتم من اقوال او دافعتم عنهم وعن دياناتهم .......
صح لسانك
كما أن المطالب السياسية لا تقابل بهدم المساجد لانها أماكن عبادة