صرّح القائم بأعمال رئيس وحدة التحقيق الخاصة إبراهيم الكواري، بأن الوحدة انتهت من تحقيقاتها الموسعة في واقعة وفاة أحد النزلاء في إدارة الإصلاح والتأهيل، وقررت إحالة ستة أفراد «ثلاثة منهم محبوسين» من منتسبي وزارة الداخلية إلى المحكمة الكبرى الجنائية الدائرة الرابعة وحددت جلسة 25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014 لنظر أولى جلساتها.
وأسندت الوحدة تهمة التعذيب الذي أدى إلى وفاة النزيل وإصابة المجني عليهم الباقين إلى كل من ضابط برتبة ملازم أول وشرطي برتبة نائب عريف من إدارة مكافحة المخدرات ومحاضر التعافي من الإدمان وضابط برتبة ملازم من إدارة الإصلاح والتأهيل بأن ألحقوا عمداً ألماً ومعاناة شديدة جسدياً ومعنوياً بأشخاص يحتجزونهم وتحت سيطرتهم بغرض الحصول منهم على اعترافات ومعلومات ومعاقبتهم على عمل يشتبه في ارتكابهم له وهددوهم بممارسة هذه الأفعال على غيرهم وأدى ذلك إلى وفاة أحدهم وإحداث إصابات بالمجني عليهم، كما أسندت إلى ثلاثة ضباط تابعين لإدارة الإصلاح والتأهيل من بينهم الملازم بإدارة الإصلاح والتأهيل سالف الذكر وضابط برتبة رائد وضابط آخر برتبة ملازم بالإدارة ذاتها بأن وافقوا وقبلوا ارتكاب أفعال التعذيب الصادرة من قبل المتهمين سالفي الذكر وقبلوا إيداع شخص في السجن خلافاً للقواعد المتبعة في هذا الشأن.
المنامة - وزارة الداخلية
صرح إبراهيم الكواري القائم بأعمال رئيس وحدة التحقيق الخاصة أن الوحدة انتهت من تحقيقاتها الموسعة في واقعة وفاة أحد النزلاء في إدارة الإصلاح والتأهيل، وقررت إحالة ستة أفراد «ثلاثة منهم محبوسين» من منتسبي وزارة الداخلية إلى المحكمة الكبرى الجنائية الدائرة الرابعة وحددت جلسة 25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014 لنظر أولى جلساتها.
وأضاف أن الوحدة واصلت تحقيقاتها بشكل مكثف وموسع على مدار عشرة أيام متواصلة منذ تاريخ وقوع الجريمة إلى أن انتهت تلك التحقيقات، حيث استمعت إلى 13 شاهداً من منتسبي وزارة الداخلية ونزلاء في إدارة الإصلاح والتأهيل وستة متهمين موجهةً اليهم تهماً متفاوتة بتفاوت مراكزهم القانونية في الواقعة والجرم المقترف لكل منهم. كما قررت الوحدة إحالة عدد من منتسبي الوزارة الى إدارة الشئون القانونية - المحاكم العسكرية بوزارة الداخلية بشأن ما أثير في التحقيقات من مخالفات نظامية منسوبة إليهم تشكل مخالفة لأحكام القوانين واللوائح الوزارية وذلك لاتخاذ اللازم حيالها.
وأردف الكواري أن وحدة التحقيق الخاصة سلكت في التحقيقات الإجراءات كافة المنصوص عليها وفقاً لبروتوكول اسطنبول الخاص بمناهضة التعذيب ومن بين الإجراءات عرض الضحايا على الطب الشرعي والطب النفسي الخاصين بالوحدة، حيث خلص تقرير الطب الشرعي بشأن المتوفى أن الوفاة نجمت من جرّاء الإصابات الرضية الموصوفة بالجثة بما أحدثته من كسور بالضلوع و أنزفة وصدمة وأن الإصابات تحدث من مثل تلك الأدوات المستخدمة في الاعتداء، كما أثبت التقرير أن الإصابات التي لحقت بالضحايا من المجني عليهم هي إصابات رضية واحتكاكية وتحدث من تلك الأدوات المستخدمة. بينما انتهى تقرير الطب النفسي إلى أن الضحايا يعانون من إضطرابات نفسية نتيجةً لما تعرضوا له من اعتداءات جرّاء الواقعة، وأوصى بمتابعة العلاج النفسي وصرف الأدوية المناسبة.
وقد أسندت وحدة التحقيق الخاصة من خلال ما أسفرت عنه التحقيقات تهمة التعذيب الذي أدى إلى وفاة النزيل وإصابة المجني عليهم الباقين إلى كل من ضابط برتبة ملازم أول وشرطي برتبة نائب عريف من إدارة مكافحة المخدرات ومحاضر التعافي من الإدمان وضابط برتبة ملازم من إدارة الإصلاح والتأهيل بأن ألحقوا عمداً ألماً ومعاناة شديدة جسدياً ومعنوياً بأشخاص يحتجزونهم وتحت سيطرتهم بغرض الحصول منهم على اعترافات ومعلومات ومعاقبتهم على عمل يشتبه في ارتكابهم له وهددوهم بممارسة هذه الأفعال على غيرهم وأدى ذلك إلى وفاة أحدهم وإحداث إصابات بالمجني عليهم، كما أسندت إلى ثلاثة ضباط تابعين لإدارة الإصلاح والتأهيل من بينهم الملازم بإدارة الإصلاح والتأهيل سالف الذكروضابط برتبة رائد وضابط آخر برتبة ملازم بالإدارة ذاتها بأن وافقوا وقبلوا ارتكاب أفعال التعذيب الصادرة من قبل المتهمين سالفي الذكر وقبلوا إيداع شخص في السجن خلافاً للقواعد المتبعة في هذا الشأن.
العدد 4454 - الأحد 16 نوفمبر 2014م الموافق 23 محرم 1436هـ
نأمل أن تكون المحاكمة عادلة
تأمن فيها ضمانات المحاكمة العادلة وأن يكون الحكم متناسبا مع الفعل المجرم حتى يكون هناك ردعا ، ويحسب الف حساب من يريد الاعتداء على حق الناس في الحياة
براءه جنه البخت
الله شاهد عليم قوي منتقم جبار كل شي
صعب نصدق
نريد اثباتات تؤكد صدقكم في الموضوع لأنه سبق وأن استُشهد شرفاء في السجن وقلتم سنحاكمهم ومانت النتيجة هي خروج كل القتلة براءة.
هل؟
يتحمل المسؤل الوقوف بين يدي الله. ايها المسؤل سيحاسبك الله عن كل شخص وقع عليه ظلم في دائرة مسؤليتك ولم تأخذ حقه.
حساب الله اشد
سيطول وقوف المسؤلين بين يدي الله
sunnybahrain
السلام عليكم ،،نرجوا محاكمة .............،،لانه هو المسؤل الاول والخير عن معظم الحوادث التي ارتكبت ب حق المواطنيين في السنوات الاخيره ،،وبعدها محاكمة جميع الضباط والشرطه الذيين يعملون في اجهزة التعذيب ،،لا احد يزعل ترى هذه القوانيين معروفه عالميا ،،والبحرين { ممضيه } عليها ،،السلام عليكم .
محاكمة 6 من منتسبي «الداخلية» بتهمة تعذيب نزيل حتى الموت؟؟؟!!!!!
سجل هالعنوان..عقب شهرين ما بتشووف ليه أثر..بارك الله فيكم يا رجال الأمن..خدوا إجازة مدفوعة لمدة شهرين لين تبرد السالفة وبعدين تعالوا داوموا؟؟!!! البلد مثل الكرة يلعب فيها الأقضاء النزيه؟؟!!! الذي لا يشم غير قضايا التجمهر وحرق الإطارات!!! على فكرة ويش أخبار قتلة الشهيد عبد الكريم فخراوي؟؟ جم وسام حصلوا؟؟!!!! هذا هو حالنا وكفى
ما سوو هالفعل الا لانهم امنوا العقوبه
اللي قبلهم يعذبون والتعذيب كل يوم بجري بس هالمره النزيل المتوفي قتل
يا ترى كم واحد وصل الى مرحلة الموت
وين أسمائهم
ليش الثلاثه الآخرين خارج التوقيف ؟ هل ننتظر ضحايا تعذيب اخرى ؟ وين الشفافيه يا وزارة الأخوان ؟ لماذا لم تنشر أسمائهم ؟
براءة
اذا ما صارت البراءة في أول درجة، ستأتي في الاستئناف، والا حتما تحل بركاتها علينا في التمييز. للمتشائمين نقول لهم: ربما أحكام مخففة وتافهة.
دولة الافلات
عدنا وعدكم خير
مثل مافي ناس يخرقون القانون في سلك الشرطة في ناس بعد أخبث منهم موجودين في الدوائر الحكومية وكلهم يتكلمون باسم القانون والمصلحة العامة وهم يعطلون مصالح الناس وللاساف مافي احد يحاسبهم فهم يعذبون الناس نفسياً حتى الموت بدون اي خدش في البدن فهولاء اخبث من الذين يعذبون البدن والويل لهم ثم الويل.
الحقيقه
شهرين ويطلعون من السجن معروفه
بيطلعون براءة
متعودين على هالسالفه
بنت عليوي
عاديه السالفة، شيء متوقع لأنهم يعلمون علم اليقين بأن القانون لا يشملهم، والحين حبسهم عشان تهدأون الناس وعقب كم شهر بتحكمون عليهم 7 سنوات وبعدها بكم شهر تخفيف المدة لشهرين وكان الله غفوراً رحيما، فمن أمن العقاب أساء الأذب يا حضرات
زائر
أكيد بتكون القوبة بالقول لهم (( ارجو عدم تكرار ذالك و يلا رجعوا لعملكم ))
والنتيجه شنو
على فشوف راح يطلعون براءه هذولا عيالنا وافلات من العقاب ومتعوده دايما
والقتيل راح من كيس اهله الله يرحمه والتعذيب مستحيل يتم بدون اوامر عليا لان الانباط معروف في الداخليه من امه واحد يتصرف تصرف شخصي ةالتعذيب هذا اجراء مثل شرب الماي وليس استثناء لانهم يطلعون ساديتهم واخلاقهم المنحطه في المساجين
أصدق
لا أصدق ع السلطة ان تحاكم منتسبيها ع جرائهم بحق الزلاء وإلا أين صور المتهمين الصادرة ضدهم الاحكام والله ناس وناس.
الجزاء من جنس العمل
هل يتم تطبيق ذلك في حياتنا أم أنها لقلقة لسان ؟ ... فمن لم يستطع أخذ حقه بقانون الدنيا فثق بالله عزيزي القارئ أنه لن ولن ولن يفلت من محكمة الجليل الجبار الذي لا يضيع أي حق في محكته مهما كان صغيراً ، فما بالك بدم الإنسان المؤمن الذي جعل الله كرامته أفضل من الكعبة .
الله كريم
كله تعذيب ...... إلى متى يا وزارة الداخلية
الرخيص الغالي
هل تعلم أن ( العقار غالي ، المواد الغذائية غالية ، وكذلك الملابس ومسلتزمات الحياة بشتى أنواعها غالية ) ولكن العجب كل العجب بأن دم الإنسان أرخص مما يتصوره العقل !!!!!!!!!!!!!!!! حتى يراق في كل مكان ونكتفي بتوجيه لفت نظر للجاني على فعلته وإذا حدث تحقيق فإنه يستمر لشهور عدة بل يصل لسنوات حتى يتم نسيان أو تناسي الموضوع .
اهم شئ اعترفوا
ألحقوا عمداً ألماً ومعاناة شديدة جسدياً ومعنوياً بأشخاص يحتجزونهم وتحت سيطرتهم بغرض الحصول منهم على اعترافات ومعلومات ومعاقبتهم على عمل يشتبه في ارتكابهم له وهددوهم بممارسة هذه الأفعال على غيرهم وأدى ذلك إلى وفاة أحدهم
كان الله في عون المعتقلين السياسيين م....
من أمن العقوبة أساء الأدب
كثيراً من نسمع بذلك المثل ولكن أعتقد أن الأمر حدث بمرأيء ومسمع الجميع ... فيا ايها المسئولين الكبار ( إن كنت لا تدري فتلك مصيبة ... وإن كنت تدري المصيبة ...... ).
ولعذاب الآخرة أشد وأخزى
سيفوتهم العقاب هنا والسبب معروف...لكنهم ليجهزوا أنفسهم لعذاب ولعقاب آخر أشد وأكثر إيلاما....
خاطري اصدق هالهريج
مستحيل اصدق
ابو سيد رضا
هرار
مثل قصة الخليه الارهابيه والاسلحه
لا خبر ٌ جاء ولا وحياٌ نزل
بيتكتمون عليها وبعد اسبوع مالها اثر
اوباش
ستة يعتدون بااضرب حتي الموت على شخص واحد مقيد هل هؤلاء بشر او مسلمين اوباش القرن
الاعدام
وبعدين تعويض اهله مبالغ مالية كبيرة مع العلم النفس اغلي بأن تشتري ولكن ليطبق قانون صارم بعدم الاستهتار بمشاعر وكرامة الإنسان
هذا في شعبة المخدرات
تعال وشوف في قسم السياسة يعذب مرات عديدة واذا مات قال من مرض السكلر واذا كان هناك تحقيق اما يبراء الشرطي او يحكم عليه بااسبوع على اكثر التقادير وبدون حبسه يعنى. برائة
لا تفرحون شهور وهم أحرار وتقاعد مريح
لو كان الوضع معكوسا لرأيت حمية الصحفيين الذين يعملون بحصالات النقود والصحف الصفراء لا أقاموا الدنيا ولم يقعدوها ونقول سي سجن اصغر واحد والباقي أحكام مخففة وتقاعد مريح ويادار ما دخلك شر
ماذا عن السابقين ممن عذب على ايديهم
وجب فتح تحقيق متكامل احدهم انتزعوا اعترافه وسجن لمدة طويلة بنفس الاسماء الموجودة ونقطة الا يجب ان يحاكم مديرهم
عدم الجدية
عدم الجدية في محاسبة المسؤولين سبب الكثير من المشاكل وسيجلب مآسي لا يمكن تحمل تبعاتها. من امن العقوبة أساء.