شرعت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة أمس الأحد (16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) بمحاكمة عقيد سابق و7 آخرين (سائقه، وحراسه الشخصيون)، يواجهون تهمة حيازة أسلحة متنوعة وذخائر بدون ترخيص، وقررت المحكمة تحديد جلسة (21 ديسمبر/ كانون الأول 2014) لندب محامين للمتهمين الرابع والخامس والسادس، مع التصريح بنسخة من الأوراق، واستمرار حبس المتهم الأول، والتصريح لوكيله بزيارته خلال أسبوعين لمرة واحدة فقط.
وخلال الجلسة قال العقيد السابق: «بخصوص اتهامي بشأن المفرقعات، فهي ليست كذلك، إنما كانت عبوات مسيلة للدموع».
وكان رئيس النيابة الكلية فهد البوعينين، قد صرح بتاريخ 12 نوفمبر 2014، بأن النيابة باشرت التحقيق فيما أسفرت عنه تحريات الإدارة العامة للمباحث الجنائية من قيام أحد الأشخاص باستيراد أسلحة وحيازتها على خلاف أحكام القانون، حيث أصدرت إذناً بضبط وتفتيش شخص ومسكن المتهم، وقد أسفر التفتيش عن العثور على عدد من الأسلحة النارية وكمية من الذخائر.
المنطقة الدبلوماسية - حسين الوسطي
نظرت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين وجيه الشاعر وبدر العبدالله، وأمانة سر إيمان دسمال، أمس الأحد (16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) في أولى جلسات المحاكمة بقضية عقيد سابق و7 آخرين (سائقه، وحراسه الشخصيين)، يواجهون تهمة حيازة أسلحة متنوعة وذخائر بدون ترخيص، وقررت المحكمة تحديد جلسة (21 ديسمبر/ كانون الأول 2014) لندب محامين للمتهمين الرابع والخامس والسادس، مع التصريح بنسخة من الأوراق، واستمرار حبس المتهم الأول، والتصريح لوكيله بزيارته خلال أسبوعين لمرة واحدة فقط.
وكان لافتاً خلال جلسة أمس، جلوس المتهم الأول في القضية (عقيد سابق) على الكراسي المخصصة للشرطة، وهو يرتدي الثوب والغترة، على الرغم أنه محبوس، بينما يجلس بقية المتهمين في قضايا مختلفة داخل القفص الزجاجي تحت حراسة أمنية.
ومع بدء جلسة المحاكمة، استفسر القاضي ما إذا كان المتهم الأول محبوساً أم لا، فأجابه المتهم بـ «نعم»، الأمر الذي أثار حفيظة القاضي، قائلاً له «لماذا أنت خارج القفص الزجاجي، على رأسك ريشة؟!»، وسارع الشرطة بعدما أمر القاضي بإدخاله إلى القفص، أسوة ببقية المحبوسين على ذمة قضايا أخرى، بينما مَثُل 5 متهمين بنفس القضية (غير محبوسين) خارج القفص.
وباشر القاضي بتلاوة لائحة الاتهام على المتهمين، إلا أن المتهم الأول، وبعد إدخاله القفص الزجاجي، ادعى أنه لم يسمع ما قاله القاضي، وما كان من الأخير إلا إعادة ذلك بصوت مرتفع، وأجاب المتهم الأول بصوت مرتفع «غير صحيح»، ورد عليه القاضي «نزّل صوتك، لا أريد أن يرتفع صوتك على صوتي».
وخلال الجلسة، قال محامي المتهم الأول إنه «نظراً لحساسية القضية، أطالب بعقد جميع جلسات المحاكمة بشكل سري، وخصوصاً أننا سنستدعي الشهود، وبعض المصادر»، وفي أثناء ذلك، حاول المتهم الأول الحديث، إلا أن القاضي قال «المتهم آخر من يتكلم».
وبعد الاستماع لطلبات المحامي، أعطى القاضي الفرصة للمتهم الأول للحديث، الذي كان يحمل ورقة في يده، وفتحها وقال «بخصوص اتهامي بشأن المفرقعات، فهي ليست كذلك، إنما كانت عبوات مسيلة للدموع»، ومنعه القاضي عن مواصلة حديثه، على اعتبار أنه مرافعة، وطلب منهم إيصال ما يريد للمحامي الذي سيترافع عنه بما يريد إثباته.
وكان رئيس النيابة الكلية فهد البوعينين، قد صرح بتاريخ 12 نوفمبر 2014، بأن النيابة باشرت التحقيق فيما أسفرت عنه تحريات الإدارة العامة للمباحث الجنائية من قيام أحد الأشخاص باستيراد أسلحة وحيازتها على خلاف أحكام القانون، حيث أصدرت إذناً بضبط وتفتيش شخص ومسكن المتهم، وقد أسفر التفتيش عن العثور على عدد من الأسلحة النارية وكمية من الذخائر.
واستجوبت النيابة المتهم الذي اعترف بارتكابه الواقعة وبحيازته الأسلحة والذخائر المضبوطة، فأمرت بحبسه احتياطياً على ذمة التحقيق بعد أن وجهت إليه تهمة استيراد وحيازة وإحراز أسلحة وذخائر بغير ترخيص، مشيرة إلى أن المتهم لم يسبق ضبطه والتحقيق معه واتهامه في أي وقائع إرهابية من قبل.
وأظهرت أوراق القضية أن المتهم الأول هو صاحب الأسلحة والذخائر وأن جميع المتهمين كانوا يعملون لديه بصفة حرس خاص بالإضافة إلى سائق والذي قرر بالتحقيقات أنه شاهد الأسلحة في سيارة المتهم لأكثر من مرة، فيما شهد أحد المتهمين بأنه عمل مع المتهم بعد أن احتاج إلى أموال، وقد تسلم منه سلاحاً بصفته حارس خاص، وعندما سأله عما إذا كان هذا السلاح مرخصاً فأكد له ذلك، وأضاف بأنه لم يكن يعلم بعدم قانونية حيازته.
وأوضح المتهمون من الثاني وحتى الثامن أنهم كانوا يتقاضون رواتب من المتهم الأول تتراوح ما بين 400 إلى 700 دينار شهرياً مقابل العمل كحراس شخصيين ويرافقونه، فيما وصل عدد الأسلحة المضبوطة إلى 7 بنادق كلاشنكوف، و8 بنادق شوزن طلقاتها من عيار 12 مم، ومسدسات متنوعة مع طلقاتها.
العدد 4454 - الأحد 16 نوفمبر 2014م الموافق 23 محرم 1436هـ
ريشة و اتفركشت عالجام ..
شلون مواطن و متقاعد عنده عبواب مسيل دموع في البيت؟
شاريهم ؟ و الا بايقهم من الوزارة ؟
اذا شاريهم شلون يدخلون البلد ؟
و اذا بايقهم مشكلة .. الوزارة ما عندها جرد شهري لاسلحتها خاصة انها تستخدم بلا هواده هالايام ؟
كما تُدين تُدان
هذه بشائر عذابه وذلته في الدنيا قبل الآخرة وعلى يد أصدقائه القدماء.
هذا مكر الله في أعدائه.
ع راسك ريشه
احسنت ياقاضي...............
اي والله على راسه ريشة
يجوز تكون منخشه تحت الغتره ههههه، الله لا يفرج عنه ولا عن اللي على شاكلته ويرينا فيهم عظائم سخطة وانتقامة
حرام عليك
اخر ايامه تاب وصار رجل دين يخطب ويصلي بالناس جماعة . هو الذي طلب تسليح الشعب ضد الشعب ... اااه يا زمن
العغيد الفأر
العغيد الفأر .. طاح حظك يالفأر يا ما كنت تضربني وتعذيني شرطتك و ازلامك .. هذه رساله الى كل من يتملق ويتلصق في السلطة ترى مصيركم مصير الفأر
.........
الله براويه بالدنيا قبل الآخرة ودعوة المظلوم الله ما يخيبها بسم الله الرحمن الرحيم وعزتي وجلالي لانصرنك ولو بعد حين. أني أتمنى كل الظلام يطبقون عليهم القانون ويخافون من عذاب الله يوم الحشر للأسف رجل امن لا يوفر الأمان للشعب
بنت عليوي
وما يندرى كم من كمية أسلحه وذخائر تم توزيعها على هالمجرمين اللي عافسين الديره اصحاب السطو المسلح، كلها كم يوم وبيطلع كالعادة
..
والعقيد السابق ليش ما تقولون اسمه
الظاهر للحين على راسه ريشة !
المثال و الدليل
ما هذا الشخص الا مثالا و دليلا بأن ما يحدث بالسجون ليس تصرفات شخصيه. فالادعات عليه بالتعذيب و القتل كثيرة لا تعد و لا تحصى. فلم لا يقاضى عليها بفتح الباب للمواطنين الذين تضرروا من منهجيته في حقبته للتقدم ببلاغاتهم و ادعاءاتهم عليه ان هي تصرفات شخصيه لا تنم عن ارادة وزارة الداخلية؟
يجب ان ينال عقابه
عنده اسلحة وحرس وش باقي بعد؟ هذا عنده خلية ارهابية مسلحة في البحرين ومقاطع الفيديو اللي صورها هو بنفسه يدعم فيها داعش دليل لا يقبل الشك ان هذا الشخص زعيم عصابة. منين يصرف على حراسه ب400 و700 دينار شهريا؟ اشلون يمشي بحرس واسلحة في البحرين كل هالمدة والداخلية ما تدري عنه؟ يمكن اللي سرق البنك الاهلي امس من جماعته لان مسلح والاسلحة عند هذا وربعه
............
... هو نقطة في بحر الظلمات الظالم وهو لايمثل شي امام ارهاب دولة وجيوشها وحرسها وعسسها وعسكرها حاكمو من علمة هذا الظلم
حاميها حراميها
إخذي يا دولة الغانون
كل ظالم وله يوم
الله يمهل ولا يهمل
قضية غريبه
انقلب السحر فيها على الساحر هل اصبح ضد الحكومة بعد ان كان ذراعها الأيمن في الأزمة وقبلهاوهل فعلا انه داعشي او مجرد لعبه استخدمها من اجل الضفر بالمال الذي احتال فيه على الجميع اعتقد ان هدفه المال فقط
فرقعات اعلامية
ستأتي الايام القادمة وستثبت ان ما يحصل الان هو مجرد فرقعات اعلامية تستخدم حسب احتياجات هذه الفترة في البحرين.
مثل ما حصل قبل سنوات لنفس العقيد الفار
ابو سيد رضا
معروفه السالفه مجرد مسرحيه ونهايتها بيطلع ما يدري عن سالفة التصريح وبقولون مسكين وظلمناه
صباح الخير للزايد
ماقول الا عساك ع القوة والله يوفقكم لقد اثلجت صدور الكثيرين بارك الله فيكم تحيات من محامية
برسم العالم
طبعا جماعتنه وشركاءنا في الوطن ناايمين في العسل لااحد يزعجهم
صباح الخير
العقيد السابق ...، ان شاء الله ياخذ جزائا، بس اعتقد بيطلع مثل الشعره من العجينه على قوله المصريين.
دارات عليك الدنيا
أيها العقيد السابق
أهذه محاكمة ؟!
هيك القضاء عندنا !!
ياويلي . . كل هالاسلحه عنده
اذا هذا عنده عجل البقيه ويش . حسبي الله عليكم وعلى الله سمح ليكم بهذا
بلد القانون
القاضي يقول له مفرقعات وهو يقول وبكل صلافة بل عبوات مسيلة للدموع ،كم أنت مظلوم يا قانون ! قانون أعوج أغبر لا يسري إلا على من لا عباءة لهم ولكن رداء الله وظله هو لهؤلاء الفقراء وأما الظلمة فقانون الله فوقه لا ينفع قانون أرضي ولا قاضي مرتشي .
لقد تعرض احد التجار المحترمين لابتزاز من قبل العقيد وتمت سرقة مبلغ تعدى المليونين من الدنانير هل تفتح قضيته
هذا التاجر انسان محترم وملتزم دينيا من اصول ايرانية هو لا ينكرها لكنه بحريني الهوى ووالده وجده من مواليد البحرين تعرض لابتزاز من قبل العقيد منها القبض على ابنه ومساومته على تلك الارض وذاك المبلغ والرجل يدفع طلب سلفه بضمان كمبيالات من قبل العقيد والرجل يدفع إيقافه مع زوجته في المطار التي تحتاج لعلاج وحجز جوازها والرجل يدفع اكثر من مليونين من الدنانير رفع قضية عليه فترة الميثاق وقبل هروب العقيد للخارج وايضا تم عمل مقابلة موسعة مع التاجر في جريدة الوسط وأقول هل يفتح تحقيق رة اخرى نتمنى ذلك
هالعقيد ما خله موبقة ماعملها
تعذيب المعارضين غزو بيوتهم وسرقات وإبتزاز ناس كثيرين وتهديدهم فساد أخلاقي.
معقولة العقيد المرعب في مكانه الصحيح
الحمد لله ميزة بلدنا بان يتم مسامحتك وارغم أض العين عنك لفترة ان تجاوزت الأسياد يتم فتح باب القضية مرة اخرى وهذا ماحدث مع هذا المعذب الجزار المرعب تم تفتيش مسكنه وأغلقت القضية وحول نفسه لداعشي وورط الأسياد الذين وراطوه بأثر رجعي وها هو يدفع الثمن الذي يستحقه وهو قليل جداً بما عمله في البشر من عذابات وسرقات ونقول الهم لا شماته يستاهل
سالم
الآن هو العقيد المرعوب ... وهذا هو درب الظالمين أياً كانوا ، حتى لو كانوا بقوة صدام وطغيانه!
واخيرا احترقت الورقه
بقايا اسلحة العقيد فليفل موجودة لدى جماعته الارهابيه ( داعش ) وهذى ماسنراه قريبأ في ديرتنا والله عقيد سابق في المخابرات العهدة مسدس ويجب استرجاعة بعد التقاعد من اين لك ياحاميها حراميها
بل بل
فوضى فوضى
«لماذا أنت خارج القفص الزجاجي، على رأسك ريشة؟!»
عجبني القاضي في هالسؤال ....