رصدت «الوسط»، أمس الأول الجمعة (14 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014)، حرق إعلانات عدد من مترشحي الدائرة السابعة من المحافظة الشمالية.
واشتملت الإعلانات التي تقع بمحاذاة دوار سوق واقف، على صور لمترشحي الدائرة والبالغ عددهم 8 للانتخابات النيابية و4 مترشحين للانتخابات البلدية، وذلك بعد انسحاب عدد منهم في الفترة الأخيرة.
هذا، وتضم الدائرة 5 قرى تشمل كلاً من القرية، الجنبية، بوري، دمستان، والهملة، وفد أعيدت تركيبتها السابقة والتي كانت عليها في تجربة 2002، على إثر التعديلات التي طرأت مؤخراً على الدوائر الانتخابية في البحرين.
يأتي ذلك، في ظل تواتر الأخبار عن حوادث من النوع نفسه، واقتراب موعد التصويت على الانتخابات المقبلة، والمحدد لها ذلك في 22 نوفمبر الجاري.
وكان رئيس الأمن العام اللواء طارق الحسن، قد أكد في وقت سابق، وتعليقاً على حوادث تخريب لبعض الإعلانات، أن الأجهزة الأمنية المعنية، ومن منطلق مسئولياتها الأمنية والقانونية في حفظ الأمن والنظام العام، لن تتوانى عن اتخاذ الإجراءات الأمنية والقانونية اللازمة كافة لحماية الحرية والديمقراطية. وشدد على أن وزارة الداخلية تتعامل وبموجب القانون مع أي أعمال تخريبية أو إرهابية، وستعلن عن نتائج أعمال البحث والتحري التي تجريها حالياً، إثر رصد قيام مجموعات معينة بأعمال الحرق والتخريب لبعض مقار وإعلانات المترشحين وترهيب الناخبين بغرض إعاقة العملية الانتخابية.
العدد 4453 - السبت 15 نوفمبر 2014م الموافق 22 محرم 1436هـ
مبروك
واضح السلمية اللي يدعونها . لكن بت الكون حصرم انشاء الله
حرة
حرة الشباب حرق الاعلانات لانه الحكومة ماجووز من قممع القرى اليومى والمداهمات اليوميه واقول للمعلق الاول التايرات مستحيل اتخلص وامس ما شفت اغلاق الهايوه والله انت ماتعلم الحراك مستمر حتى تحقيق المطالب والله ياخد الحق
التواير خلّصت
ولا يوجد بديل عند الشباب غير اعلانات المرشحين .