كشف وكيل وزارة الداخلية الكويتية الفريق سليمان الفهد، عن أن اجتماع وكلاء وزارات الداخلية الخليجيين الذي رأسه أمس الأول في الكويت للتحضير لقمة الدوحة المرتقبة في ديسمبر/ كانون الأول المقبل، لم يتطرق إلى ملفات أمنية حساسة بسبب تباين وجهات النظر بين الدول الأعضاء، أهمها ملف تجنيس المواطنين البحرينيين من قبل الحكومة القطرية.
وقال الفريق الفهد في تصريحات لصحيفة الشرق الأوسط نشرته اليوم الخميس (13 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) إن الاجتماع الذي رفع توصياته لاجتماع وزراء الداخلية الخليجيين المزمع في نهاية نوفمبر/ تشرين الثاني الحالي، والذي سيرفع قراراته لاعتمادها من قبل قادة الخليج أثناء قمتهم المقبلة، لم يتطرق لموضوع التجنيس، الذي طالبت البحرين بوقفه من قبل قطر.
وأضاف أن حظر الجماعات التي تهدد الأمن القومي الخليجي، وتصنيفها ضمن قائمة الإرهاب، يخضع لمعيار الدستور والقانون في كل دولة خليجية.
وأكد الفهد أن إقرار الشرطة الخليجية، والتأكيد على التعاون وتبادل المعلومات في مجال مكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه في منطقة الخليج، كان أهم ما تطرق إليه اجتماع وكلاء وزارات الداخلية الخليجيين.
البحرين
وماذا عن التجنيس السياسي هنا وسحب الجنسية من المواطنين
حق من حقوقهم
........................... ... قطريين واسترجاع جنسيتهم القطرية حق من حقوقهم الإنسانية، ولا أحد له الحق باستعبادهم .
التجنيس العشوائي
يعني التجنيس العشوائي اداة غير اخلاقية سواء كان هنا او هناك.. ومن يلعب بالنار يكتوي بها..
.....
ما شفنا أحد تكلم عن ..........اللي بنشوف فزعتهم في أيام الانتخابات ،هذا غير........................................ والقائمة مفتوحة على مصراعيها. ليش الزعل يعني لو لأن قطر بتخرب شغل سنين من التجنيس