قال المحامي عبدالله الشملاوي اليوم الأربعاء (12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) في حسابه على "تويتر" إن "النيابة العامة لم تنته من التحقيق في شكوى موظفين في وزارة الصحة لتقييدهم وإهانتهم من قبل قوات أمنية في 28 أبريل 2011".
وأشار الشملاوي إلى أن "التحقيق متوقف لعدم معرفة القوة الأمنية أو من أعطهم الأمر بدخول الوزارة"، لافتا إلى أن "عدد تلك القوة كان نحو 60 شخص".
يا منتقم .. إنه اليوم الأسود
لقد دخل في ذاك اليوم من نعتبرهم إخوان لنا في صفحات التاريخ الأسود ... سحقا لهم من إخوان ... باعو الصحبة و العشرة والخبز والملح ..يا منتقم
كنت اتوقع الضرب والاهانة من مهام وظيفة رجل الامن
اليوم الذي اقتحموا فيه ملثمين بعضهم بلباس مدني وزارة الصحة اوقفونا الى الجدار لمدة طويلة وكنت اشتكي من الم الظهر .. فتشونا واخذوا تلفوني وتلفونات بعض الموظفين وبعدها اجلسونا وبدا الرعب يسود المكان لانهم كانوا ياتون كل ربع ساعة بورقة بها اسم موظف وينادونه والكل يتمنى ان لا يكون اسمه بالورقة. واخذوا احد الزميلات وقاموا بضربها واحدة تجرها واربع ينهالون عليها بالضرب وهي تصرخ .. الموقف الذي احرجني وجرح مشاعري هو ان احد الموظفات كانت تستنجد بي وتقول انا خائفة .. ولم تكن في اليد حيلة .
3 سنوات وشئ؟؟
المشتكى لله ع كل ظالم.. مادام منكم وفيكم بيظلون مجهولين.. لكن الناس مابتنسى ولا بتسكت.. والله بيجازي الظالم وعياله واهله في الدنيا قبل الآخرة
السلمانيه
اذا جاءو ملثمين شلون نعرفهم اكيد نازلين من الفضاء