ضاحية السيف - الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب
تحديث: 12 مايو 2017
وقعت في لندن "مذكرة تفاهم" بين الهيئة الوطنية للمؤهلات وضمان جودة التعليم والتدريب ومركز المعلمين البريطانيين في المملكة المتحدة، والتي تنصُّ على الاستمرار في استعمال شهادة المراجعة المعتمدة "علامة كفاءة وجودة المراجع لمركز المعلمين البريطانيين (RCQM)"، في إطار تبادل الخبرات ورفع كفاءة مراجعي المدارس ومؤسسات التدريب المهني بالإدارات المختصة بالمراجعات في الهيئة.
وقالت الرئيس التنفيذي للهيئة جواهر المضحكي: "إنَّ توقيعَ " المذكرة" يعدُّ تمديدًا للشراكة الإستراتيجية مع المركز؛ للاستفادة من الخبرات الدولية القادرة على تزويد منتسبي الهيئة بالقدرات التي تمكنهم من الوصول للاعتماد الذاتي، وبالتالي تحقيق ما تسعى إليه الهيئة من توطين الكفاءات المهنية الوطنية في إدارات المراجعات.
ويهدف توقيع مذكرة التفاهم بين الهيئة ومركز المعلمين البريطانيين إلى المحافظة على تطوير المراجعين مهنيا لتنفيذ المهام الموكلة إليهم ، علاوة على ضمان معادلة مهارة وكفاءة المراجعين في البحرين لمستوى المراجعين في أرقى النظم التعليمية والتدريبية على مستوى العالم.
هذا وقد وقع المذكرة كل من الرئيس التنفيذي للهيئة جواهر المضحكي بالنيابة عن الهيئة، و المدير الدولي لمركز المعلمين البريطانيين باتريك برازير بالنيابة عن المركز.
والجدير بالذكر أن مذكرة التفاهم بين الهيئة والمركز تأتي لتفعيل شهادة المراجع المعتمد التي تم توقيعها في العام 2011، وذلك لكون المركز أحد الجهات الدولية المعتمدة والمصدرة للخبرات المؤهلة مهنيًّا في مجال المراجعات، ومنح شهادات الاعتماد الدولية.
ويتضمن برنامج منح شهادة الاعتماد الدولية في مراجعة أداء المدارس مرور المراجعين بأربعة مستويات تدريبية وتقويمية مكثفة، وَفْقَ معايير محددة من قبل المركز، حيث يحصل المراجع بعد اجتيازها على شهادة الاعتمادية الدولية التي ستؤهله للمشاركة في مراجعات دولية بالتنسيق مع مركز المعلمين البريطانيين في كافة دول العالم؛ من أجل زيادة الخبرة العملية والعلمية والاطلاع على الممارسات الخارجية.
ماذا نحتاج لنكون جودة ؟
سؤال سابق . جوابه نحتاج معايير جودة مناسبة لبيئتنا المحلية لا اابريطانية ولا غيرها لنرتقي بالتعليم بناء على قدراتما وحاجاتنا لا لمجرد المظاهر الخداعة والتي لا يستفيد منها الا من تم التوقيع معه هذه الكناقصات كما في الثقافة العددية فأصبحوا يتاجرون بالتعليم . يا للأسف . أمر مهول
ما استفدنا شي
التعليم في حالة احتضار ولا حياة لمن ينادي