أكد المترشح النيابي في الدائرة السابعة من المحافظة الشمالية جعفر ضيف، نبأ انسحابه من السباق الانتخابي لبرلمان 2014.
وفي تعليقه لـ «الوسط»، بشأن السبب وراء الانسحاب الهادئ والبعيد عن أضواء الإعلام، اكتفى ضيف بالقول إن «الدائرة تشهد اكتظاظاً انتخابياً»، في إشارة منه لعدد المترشحين للانتخابات النيابية والبالغ (10) مترشحين، لافتاً إلى أن «الانسحاب جاء من باب التضحية، عبر الحد من ظاهرة تشتت الأصوات، ولإفساح المجال للأكفأ من أبناء العمومة»، على حد تعبيره.
ونفى في السياق ذاته، وجود أية تفاهمات خلف ذلك، مشدداً على أن القرار جاء بمبادرة ذاتية بحتة.
ضيف الذي يشغل منصب رئيس جمعية المزارعين، تحدث عن تعويل لهذه الفئة على وجوده تحت قبة البرلمان للدفع بقضاياهم وملفاتهم المعلقة، إلا أنه عاد ليؤكد قناعته التامة بقرار الانسحاب، والذي «جاء على خلفية ظروف لا صعوبات».
بهذا، تكون الدائرة السابعة من المحافظة الشمالية، والمكونة من قرى بوري، دمستان، الهملة، الجنبية، والقرية، أمام معركة انتخابية تتداخل فيها الاعتبارات المناطقية والانتماءات العائلية، وسط فتور عام يهيمن على السواد الأعظم من كتلتها الانتخابية.
العدد 4448 - الإثنين 10 نوفمبر 2014م الموافق 17 محرم 1436هـ
ونعم الرجال
نعم ونعم الرجال انت ياضيف فأنسحابك يبرهن انك لم تخوض المعترك الانتخابي لأجل المصلحة الخاصه ولو كان ذالك.لما تم الانسحاب ولو انني ليس مع الترشح كثر الله امثالك. فأنت نعم الرجال.
يوم لا ينفع الندم
لقد صدق الذي قال ستندمون يوم لا ينفع الندم والحين المرشح المنسحب نادم اشد الندم
ايه لانك دخلت داخل صدره
وتعلم بنواياه وتدري انه ندمان صح لا