تترقب الجماهير البحرينية والرياضية انطلاق منافسات بطولة كأس الخليج في نسختها 22 لكرة القدم بالعاصمة السعودية (الرياض) خلال الأيام القليلة المقبلة، ولا يختلف أي رياضي في أن كرة القدم هي اللعبة الرياضية الشعبية الأولى على مستوى العالم، ولبطولة كأس الخليج أهمية خاصة في منطقتنا فنحن نعتبرها كأس العالم بالنسبة لنا لما لها من مكانة مرموقة وخصوصية، وبطبيعة الحال فإن الأنظار ستتجه نحو الرياض ونحو هذه البطولة الخليجية الكبيرة التي ينتظرها الجمهور البحريني بكل شغف وبفارغ الصبر، وليس هذا فقط إنما ننتظر الكأس أن تكون من صالح البحرين ومنتخبنا الوطني.
البطولة انطلقت من أرض البحرين وكانت النسخة الماضية قد أقيمت على أرضنا ووسط جمهورنا وبعد مرور 40 عاماً الكل كان ينادي بالكأس الغالية التي ذهبت لصالح المنتخب الإماراتي الشقيق الذي قدم أروع المستويات من خلال مجموعة من اللاعبين المميزين الصغار في السن وبقيادة المدرب الوطني مهدي علي وصل بمنتخب بلاده للقب الخليجي 21، إلا أن منتخبنا الوطني (زعل) جماهيره التي ساندته ووقفت معه وآزرته لكن هذا هو حال كرة القدم، لن أخوض في ما مضى كثيراً ولست من النوع الذي يحبط الأجواء في الوقت الجاري، ولو أنني سأتطرق بسطر واحد على الأقل أن الوضع والمستوى لمنتخبنا الوطني ليس بمطمئن مقارنة بمستوى بقية المنتخبات الشقيقة، لكن ومن واجبنا رفع المعنويات في الوقت الراهن على رغم كل الظروف وأن نقف بجانب المنتخب ورجاله لأن رسالتنا الإعلامية واضحة، ونطالب الجمهور البحريني أيضاً بالمساندة والمؤازرة، فالأيام معدودة لانطلاق أغلى البطولات وكل أمنياتنا بالتوفيق لمنتخبنا الوطني، وكما تم وصف الحملة الوطنية لدعم المنتخب الوطني «نبيها بحرينية» لأننا فعلاً نبيها بحرينية هذه المرة.
المسئولية كبيرة على الجميع، اللاعبين والجهاز الإداري والفني، الإعلام البحريني سيكون واقفاً إلى جانب مشاركة المنتخب في هذه البطولة الهامة، نتمنى من اللاعبين تقديم أعلى مستويات الأداء وأن يضعوا في حسبانهم أنهم يحملون على عاتقهم مسئولية كبيرة وكبيرة جداً والشعب البحريني ينتظر منهم الخبر المفرح والعودة بكأس الخليج الذي طال انتظاره.
إقرأ أيضا لـ "اسامة الليث"العدد 4446 - السبت 08 نوفمبر 2014م الموافق 15 محرم 1436هـ
ليس بمستحيل ولكن
نعم ليس بمستحيل الفوز بكأس البطولة ولكن عندما يتم اختيار اللاعبين حسب الكفاءة وليس حسب الطائفة وليس حسب ابن فلان وعلان وكل من يسحب النار تحت خبزه عندما يتم التعامل مع اللاعبين كبشر فقط لا غير والدليل كثير من مكتسبي الجنسية من الأجانب حققوا بطولات عالمية في ألعاب مختلفة إذن هذا هو المعيار الحقيقي وليس معيار أنا وأخويا على إبن عمي وأنا وابن عمي على الغريب والغريب هنا ليس غريب الدار ولكن غريب القبول
عطشان يا صبايا دلوني عالسبيل
من سنين والفريق متعطش للكأس ولكن ما حصلوا عليه أيام العمالقة أمثال حسن زليخ وشويعر وأبو شقر والزياني وسالمين ألحين يأخذونه ههههع حتى اللاعبي الممتازين مثل علاء وأخوه والسيد استبعدوهم خلاص لا يستوي أظل والعود اعوج
ادعوا عليهم من قلب
نتيجة الظلم والطائفية والسياسة الظالمة ووقوفا مع من انظلموا كعلاء ومحمد حبيل والبقية اتمنى لهذا المنتخب الخسارة والخروج المذل
استحاله
منتخب متعششه فيه الطائفيه
ماكو فايدة ياعمي
دام الاختيار على اساس طائفي مافي فايدة والدليل محمد سيد عدنان من افضل المدافعين في الخليج ولم يتم اختياره لاسباب طائفية وسياسية ،، وغير مرغوب فيه بسبب غضب كبار القوم ،، ولا بترتفع لنا راية دام الي قائمين على كورة القدم لم يلعبو كرة قدم
غريب الرياض
بنطلع الخامس مكرر. منتخب اساسه الطائفية ما يروح بعيد
ولا تفهم
المنتخب خلااااص مافيه ولا مجنسس
يمثلونه الطائفتين لاعبين من الطائفتين فيه شلون تقول طائفي
مع عقلك ولا تعرف حتى اظاهر تشكيله اللاعبين