عين الرئيس الأميركي باراك أوباما المدعية العامة في نيويورك لوريتا لينش وزيرة للعدل لتصبح بذلك أول امرأة «سوداء» في تاريخ الولايات المتحدة تتبوأ هذا المنصب، كما أعلن البيت الأبيض أمس الأول الجمعة (7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014).
وسيعلن أوباما عن قراره هذا في خطاب سيلقيه في البيت الأبيض بحضور كل من لينش وسلفها أريك هولدر الذي كان أوباما عينه في هذا المنصب في 2008 وأصبح أول رجل أسود يتولى مقاليد وزارة العدل التي استقال منها في نهاية سبتمبر.
ولينش التي لا تزال بحاجة لمصادقة مجلس الشيوخ على قرار تعيينها كي تتولى منصبها الجديد هي مدعية عامة «قوية ومستقلة»، بحسب ما وصفها البيت الأبيض.
وولدت لوريتا اليزابيث لينش في 1959 في غرينسبورو بولاية كارولاينا الشمالية (جنوب شرق) لأم كانت تعمل أمينة مكتبة وأب كان قساً معمدانياً.
كما عين أوباما أحد أقرب مستشاريه مساعداً أول لوزير الخارجية جون كيري ليضع بذلك حداً لمعركة دارت خلف الكواليس بين البيت الأبيض ووزارة الخارجية.
وقالت الرئاسة الأميركية في بيان إن أوباما اختار نائب مستشارته لشئون الأمن القومي انتوني بلينكن ليتولى منصب المسئول الثاني في الخارجية، خلفاُ لوليام بيرنز، الدبلوماسي المخضرم الذي تقاعد.
وتعيين بلينكن لا يزال بحاجة لمصادقة مجلس الشيوخ كي يصبح ساري التنفيذ شأنه في ذلك شأن سائر المناصب الرفيعة في الإدارة الفيدرالية.
ونقل بيان البيت الأبيض عن أوباما قوله إن بلينكن هو «بالتحديد نوع الشخص الذي نريد رؤيته يمثل الولايات المتحدة في الخارج».
بدورها أشادت مستشارة الأمن القومي سوزان رايس بمساعدها السابق الذي عرف كيف «يصوغ توافقاً في الآراء بشأن مجموعة واسعة من الملفات الحساسة».
العدد 4446 - السبت 08 نوفمبر 2014م الموافق 15 محرم 1436هـ
وش فيها السودة ؟
دعاية بايخة من أباما وأمريكا التي تمارس العنصرية في سياستها الداخلية والخارجية .
امرأة سوداء
لا تسمى سوداء. بل سمراء البشرة ايها العنصري
نهارك ابيض مستر براون!!!!!!!!!!!!!!!!
بنت العبدة ستضل عبدة .. هؤلاء هم السود .. لتعكس عدلك و تكون السودة شماعة قبح الجنس الابيض .. جنسكم الغربي طبعا
و نهارك ابيض يا عبد الدولار