قالت مصادر أمنية اليوم الجمعة (7 نوفمبر/ تشرين الثاني 2014) إن انتحاريا يقود شاحنة محملة بالمتفجرات قتل قائدا كبيرا بالشرطة العراقية يشارك في عملية ضد مقاتلي "داعش" الذين يحاصرون أكبر مصفاة نفط في البلاد منذ أشهر.
وقتل الهجوم اللواء فيصل مالك أحد المشرفين على عملية تهدف إلى كسر قبضة المتمردين السنة على المصفاة وإنقاذ قوات الأمن المحاصرة داخلها والتي تقع على مشارف مدينة بيجي.
وقتل شرطيان في الهجوم أيضا.
الرصاصي
الرصاصي داعش مو حركة جهادية هم بقايا النظام السابق ؟ وممكن اتلاحظ هدا من اثر العمليات وحجم تكراره ؟ شوف الحواجز ممكن اتحد من التفجير لكن ما تمنعه ؟ في شي ثاني تفجيرات الجهاديين هي مفجرات رديئة ؟ لكن بعض التفجيرات ادا ما صادك الانفجار راح تقتلك موجات الانفجار هي مو سلندارت ولا ولا خلط اسمدة موجات الانفجار والحرارة راح تقتل حتى من وراء الحاجز ؟ وحتى المصفحات ما اتفيد ويا بعض المتفجرات ؟ والحل افضل الدفاع هو الهجوم
الرصاصي لوني المفضل
تكتيكات داعش عرفها الصغير قبل الكبير وما ظلت دولة ما عرفت تصرفات الدواعش ولكن الشيء المستغرب هو في القوات العراقية شلون ما تقدر تتصرف وتتعامل مع الانتحاريين الذين يقودون السيارات والشاحنات وما الى ذلك من وسائل النقل؟ واصلا داعش ما عندها غير العمليات الانتحارية ولا تتواجه وجها لوجه مع أي جيش نظامي