أرجأت المحكمة الكبرى الجنائية الأولى برئاسة القاضي الشيخ محمد بن علي آل خليفة وعضوية كل من القاضيين ضياء هريدي وعلي الكعبي وأمانة سر ناجي عبدالله، قضية هندية قتلت زوجها لاعب الكريكيت، إلى جلسة 2 ديسمبر/ كانون الأول 2014 المقبل للاطلاع والرد والتصريح بصورة من الأوراق مع استمرار الحبس.
ومثلت الزوجة المتهمة أمس أمام المحكمة، وقد غطت وجهها بنقاب أسود، وأنكرت أمام المحكمة تهمة القتل، وأخبرت رئيس المحكمة أنها لا تستطيع توكيل محامٍ.
الزوجة قالت بأقوالها إنها تزوجت اللاعب القتيل في عام 2004 وأنجبت منه طفلين، وإنه جاء إلى البحرين ليعمل لدى أحد محلات الذهب والمجوهرات وكان يتقاضى أجراً قدره 450 ديناراً، وإنه في بداية عام 2013 بدأ يشيد بيتاً في الهند، وقد اقترض 17 ألف دينار من أحد معارفه في الهند، بالإضافة إلى مبلغ آخر من جهة عمله في البحرين، ما جعلهم يمرون بضائقة مالية، أثرت على حياتهما فتركا الشقة وذهبا ليعيشا في غرفة داخل شقة، وقالت إنه كان يشتكي من تراكم الديون عليه.
وقبل عشرة أيام من الحادث أصيب بآلام في المعدة بعد تناول وجبة فاسدة، وزعمت أنه من شدة الألم طعن نفسه أو انتحر.
ولكن شهادة الأبناء وطبيعة وأماكن الطعنات جعلت النيابة توجه إليها تهمة القتل.
وكان وكيل نيابة محافظة العاصمة حسين الزامل صرح بأن النيابة العامة قد انتهت من تحقيقاتها في واقعة قيام امرأة آسيوية الجنسية بقتل زوجها عمداً مع سبق الإصرار.
العدد 4444 - الخميس 06 نوفمبر 2014م الموافق 13 محرم 1436هـ
يمكن تبي تبي البيت لها
يا عندها رفيق لاعب بمخها
او تبي لها البيت بروحها
هالاشكال الجرم يشي بعروقهم
غريب الرياض
عذر قبيح و احمق، ما في اي مبرر لقتل نفس يمتلكها الله جل و على
حادث مؤلم وحيثيات مؤلمه
الحادثة مؤلمه ورحم الله المقتول وجميع المسلمين والعداله يجب أن تأخذ مجراها. لكن ما لفت نظري لماذا لا يوظف البحريني في هكذا وظيفه بنفس راتب الأجنبي يا تجار؟