أصدر كبار العلماء في البحرين بياناً أدانوا فيه «التعدي على المراسم العاشورائية»، محذرين من العواقب التي قد تنتج عن ذلك على أمن الوطن واستقراره. وفي البيان الذي مُهر باسم السيد جواد الوداعي، الشيخ عيسى أحمد قاسم، السيد عبدالله الغريفي، الشيخ محمد صالح الربيعي، الشيخ عبدالحسين الستري؛ قال العلماء: «إن ما أقدمت عليه السلطات الأمنية من إجراءات ضد بعض المراسم العاشورائية ومن استدعاءات لبعض الخطباء والرواديد أمر في غاية الخطورة، ويمثل مساساً بحرية ممارسة الشعائر الدينية، والمكفولة دستورياً».
وتساءلوا «ماذا وراء هذه الإجراءات؟. أيا يكون الهدف، فإن هذه الإجراءات لها تداعيات خطيرة، وعواقب وخيمة على أوضاع هذا الوطن وأمنه واستقراره مما يجب على الجميع وفي مقدمتهم السلطة تجنيب الوطن عنه، مؤكدين إدانتهم لهذه الممارسات «إننا ندين بشدة ما حدث، ونحذر من نتائجه».
وأكد العلماء في بيانهم أن «الشعائر العاشورائية في البحرين لها تجذر تاريخي طويل وكانت تُمارس في هذا البلد بكل حرية، ولم يقدم أحد على إيقافها أو الاعتداء عليها أو الإساءة إليها. ويجب أن تبقى وتستمر، وما يقتضيه حق الإسلام وأهل بيت النبوة والإمام الحسين عليهم السلام أن يعطوا لذكرى عاشوراء حقها الكبير لا أن تواجه بهذه الممارسات المنكرة».
العدد 4441 - الإثنين 03 نوفمبر 2014م الموافق 10 محرم 1436هـ
نعم ولكن الزموا الحدود
ما في خلاف , لا توجد دولة في العالم تعطي الشيعة هذه الحقوق ولكن ان تسمون التعدي على املاك الدولة وراحة الناس بانها ظلامات ضدكم فهذا والله ابشع انواع الافتراء .. خافوا الله
لما
عادي يا الحبيب .. التقيه بدمهم
بو محمد
محد تعدى على المراسم فها هي المواكب تخرج في الشوارع والداخلية تنظم السير المسأله ببساطة وضع اعلام وغيرها في اماكن لم يتفق عليها ولم يحصل على تصريح لوضعها وكذلك خروج بعض الرواديد عن نهج العزاء فلا بد من تدخل الداخلية والبلدية لترتيب هذه الأمور والا فالمسأله تصبح فوضى
هل
هل سنرى رد من قبل وزارة الداخلية على هده الممارسات الهمجية من قبل منتسبيها. انتظروا الكذبة الجديدة لوزارة الداخلية. راح تقول مخالفات و عدم التزام بالقوانين و لن توضح و تتعمق في الكذب لكي لا تنفضح.
ممارساتٌ خطيرة تؤدي الى انفجار الوضع وتجعل فجوات بين الشعب النظام الحاكم
عندما تتراكم الفجوات بسبب الاعتداءات المتكرر على عقائد وشعائر فئة كبيرة من الشعب فأن حل الازمات يكون صعب في المستقبل
قل لا اسألكم عليه اجراً الا المودة في القربى
الحكومة لم تمنع احياء الشعائر الحسينية منذ القدم وكانت تشارك معنا في تنظيم الشوارع وتسهل مرور المواكب.
انت اللي شلت السواد من امرك تشيله؟ انت...
يا حسين
السلام على من قال:( وحق جدي انا عطشان)
اللي شال السواد ما يريد نحيي هالذكرى ،ما يريد يسمع ان الحسين حفيد رسول الله ذبح عطشانا ....
ما هذه ...
بدل ان تدينون الامن في حفظ النظام دينوا من تسبب في المخالفات وزعزعت الامن وعدم تشجيعهم في مخالفات كنوا اسوه حسنه لهم ولا تكونون من المحرضين
على مخالفة القانون ولتجعلوا مناسبه دينية تتحول الى سياسية
المحرضين
المحرضين اللي يطرشوا ربعهم يحاربون مع داعش و اللي يحرضون على كره الشيعة مو علماء الوطن اللي الكل يعرف انهم اللي جنبوا البلد حروب طائفية امرار و امرار و حتى اللي يخالفهم بينه و بين نفسه يعرف انهم على الطريق الصحيح
اوزن كلامك اشوي
نحن هنا
ما قامت به السلطة هو بسبب حالة التشرذم الذي يعيشونها منذ اقتراب محرم و قيام جميع الشباب البحريني بالعمل على خدمة الحسين بشكل مستقل و مبدع و ابتعادهم عن طلب المساعدة ممن يسمون رجال أمن أووزارات و منذ فترة تقوم عدة جهات حكومية بزيارات الى مآتم و استقبال شخصيات حسينية من اجل الاعلام و التصوير الا أن مثل هذه الأخبار لا تلقى صدى ولا اهتمام في أوساط المعزين كونها كالزبد الذي لا يضر ولا يفيد
الكستنائي
لن تنزعوا حُب الحُسين من قلوبنا
غريب الرياض
الطائفية ديدن الحكومة و تسعى الى تفريق المجتمع