زارت «الوسط» ضمن وفد صحافي، حاملة الطائرات الأميركية «كارل فينسون»، الموجودة في شمال الخليج العربي، وأثناء تواجد «الوسط»، كانت المقاتلات الأميركية F 18 تُقلع من حاملة الطائرات محملة بالصواريخ باتجاه العراق وسورية لدعم جهود التحالف الدولي للقضاء على تنظيم الدولة الإسلامية (داعش).
من جهته، قال قائد حاملة الطائرات القبطان كارل توماس: «تنظيم داعش يُعَدُّ مصدر تهديد ليس للقوات الأميركية في المنطقة وحسب بل للمنطقة بأكملها، وبالتالي فإن الحرب على هذا التنظيم هي ليست حرباً خاصة بالولايات المتحدة الأميركية لوحدها، بل هي حرب تحظى بدعم ومساندة مختلف دول المنطقة». أمّا عن مشاركة البحرين في التحالف الدولي لمكافحة تنظيم «داعش»، قال توماس: «إن البحرين شريكٌ استراتيجي للولايات المتحدة الأميركية، فهي تضم الأسطول الأميركي الخامس، كما أن البحرين توفر الكثير من التسهيلات الأميركية التي تحتاجها القوات الأميركية في جهودها لمكافحة الإرهاب».
ووفقاً للمسئولين الأميركيين، فإنه من المقرر أن تزور حاملة الطائرات الأميركية كارل فينسون، مملكة البحرين خلال شهر يناير/ كانون الثاني 2015.
شمال الخليج العربي - علي العليوات، نور العلويات
كانت الساعة تُشير إلى الثانية ظهراً حين انطلقنا على متن طائرة نقل الجنود الأميركيين، من مطار البحرين الدولي، الوجهة كانت لحاملة الطائرات الأميركية «كارل فينسون»، غير أن المسئولين يتحفظون عن الإفصاح عن موقعها لدواعٍ أمنية.
بعد طيران استغرق ساعة و15 دقيقة، كانت الساعة حينها تشير إلى 3:15 عصراً، لحظة هبوط الطائرة على متن حاملة الطائرات، استقبلنا أحد المسئولون في قسم الإعلام والعلاقات العامة بحفاوة أميركية، وطلبنا منا مرافقته بعيداً عن ضجيج الطائرات، وفي صالة فاخرة في الطابق الثالث أسفل السطح استقبلنا قائد حاملة الطائرات القبطان كارل توماس ودعانا لاحتساء القهوة الأميركية وتناول قطعاً من البسكويت، وكان أول سؤال وُجه له «أين نحن الآن؟»، ورد السؤال بابتسامة «أنتم على متن حاملة الطائرات الأميركية»، ولكن عاودنا سؤاله «وأين موقعها؟»، وبإجابة دبلوماسية رد قائلاً «أنتم في مكان ما شمال الخليج العربي».
وخلال الحديث معه، ذكر توماس أن «حاملة الطائرات كارل فينسون تتواجد في هذه المنطقة من أجل دعم عمليات التحالف لمواجهة الإرهاب وخصوصاً في العراق وسورية».
وأشار إلى أن «حاملة الطائرات وصلت إلى المنطقة قبل نحو شهرين، ومن المقرر أن تُغادرها في يونيو/ حزيران 2015، بعد انتهاء المدة المقررة لمهمتها في المنطقة».
وخلال حديثه للصحافيين البحرينيين، تحدث توماس عن أهمية منطقة الخليج العربي بالنسبة للولايات المتحدة الأميركية، منوهاً إلى أن الرئيس الأميركي باراك أوباما يؤكد دائماً على حرصه على ضمان استقرار هذه المنطقة، والقضاء على أية تنظيمات إرهابية مثل تنظيم الدولة الإسلامية «داعش»، حفاظاً على أمن واستقرار المنطقة.
ورداً على سؤال عن كيفية تعاطي القوات الأميركية المتواجدة على متن حاملة الطائرات الأميركية مع الثقافات واللغات المختلفة في مياه الخليج العربي، وخصوصاً أن الخليج العربي يضم لغات عربية وإيرانية وهندية، قال توماس: «إن ما نتعاطى معه في منطقة الخليج العربي يعكس طبيعة المجتمع الأميركي الذي يضم خليطاً من الحضارات والثقافات، وبالتالي فهو ليس بالأمر الجديد علينا، كما أن تواجدنا في المنطقة يحظى بالدعم من الجميع على اعتبار أن جهودنا تنصب باتجاه حفظ الأمن والاستقرار».
وعن طبيعة التهديدات التي يمكن أن تتلقاها حاملة الطائرات الأميركية جراء تواجدها في مياه الخليج، وما إذا كان من بينها تهديدات من الجانب الإيراني، أو تهديدات من تنظيم الدولة الإسلامية «داعش»، قال توماس: «إنه ليس سراً، أن الولايات المتحدة الأميركية لديها مشكلات مع إيران، كما أنهم لديهم مشكلات مع أميركا، ولكن لابد أن أشير إلى أنه تجمعُنا حالياً بإيران مفاوضات بخصوص الملف النووي الإيراني».
وفيما يخص تنظيم «داعش»، أوضح توماس أنه «لا يمكن أن ننكر أن تنظيم داعش يعد مصدر تهديد ليس للقوات الأميركية في المنطقة وحسب بل للمنطقة بأكملها، وبالتالي فإن الحرب على هذا التنظيم هي ليست حرب خاصة بالولايات المتحدة الأميركية لوحدها، بل هي حرب تحظى بدعم ومساندة مختلف دول المنطقة»، ووصف تهديدات تنظيم داعش بأنها «أكثر خطورة من تهديدات الرئيس العراقي السابق صدام حسين».
وأضاف «المنتمون لتنظيم الدولة الإسلامية لا يمتلكون ذرة من الإنسانية، فهم يقطعون رؤوس من يختلف معهم، وهذا أمر يجب أن يتوقف ويجب أن نقضي على هذا التنظيم تماماً، ومن الضروري الإشارة هنا إلى أننا نسعى لتقديم الدعم للقوات العراقية وكذلك القوات الكردية، من أجل تمكينهم لحماية أراضي العراق وسورية من هجمات تنظيم الدولة الإسلامية».
وامتنع توماس عن الإجابة على سؤال فيما إذا كانت الطائرات الأميركية تتعرض لتهديدات من القوات السورية، كما رفض الإدلاء عن أية معلومات تتعلق بطبيعة الأسلحة الموجودة على متن حاملة الطائرات.
أما عن مشاركة البحرين في التحالف الدولي لمكافحة تنظيم «داعش»، قال توماس: «إن البحرين شريكٌ استراتيجي للولايات المتحدة الأميركية، فهي تضم الأسطول الأميركي الخامس، كما أن البحرين توفر الكثير من التسهيلات الأميركية التي تحتاجها القوات الأميركية في جهودها لمكافحة الإرهاب».
وخلال تواجد «الوسط» على متن حاملة الطائرات، هبطت طائرة حربية تابعة للقوات البريطانية، فيما علق توماس بأن «هذا الأمر طبيعي، وهو يدخل في إطار التنسيق المشترك الحاصل حالياً في ظل التحالف الدولي لمكافحة الإرهاب».
ووفقاً للمسئولين الأميركيين، فإنه من المقرر أن تزور حاملة الطائرات الأميركية كارل فينسون، مملكة البحرين خلال شهر يناير/ كانون الثاني 2015، فيما ستزور الحاملة دولة الإمارات العربية المتحدة خلال هذا الشهر (نوفمبر/ تشرين الثاني 2014).
30 طلعة جوية من حاملة الطائرات يومياً
في المساء وبعد تناول الجميع لوجبة العشاء في حدود الساعة السابعة مساء، بدأت التجهيزات للطلعات الجوية، فرق تباشر بالتحقق من جاهزية المدرج لإقلاع الطائرات، وفرق أخرى تباشر بتثبيت الصواريخ في الطائرات، وخلال لحظات يُطلب من الجميع الابتعاد عن المنطقة، وحينها يبدأ ضجيج الطائرات بالعلو لتنطلق أولى الطائرات محملة بالصواريخ والوجهة غير معلنة، ولكنها كما يقول المسئولون هناك، لضرب تنظيم «داعش» في العراق سورية، وبعد فترة من الزمن تبدأ الطائرات بالعودة من دون الصواريخ التي كانت تحملها بعد أن أنهت مهمتها.
المسئولون تحدثوا عن أن 30 طلعة جوية تنفذها الطائرات من على ظهر الحاملة يومياً، وذلك من خلال طائرات F 18.
وخلال الجولة الصحافية، تحدث الملازم تريفر ديفلز الذي عمل مع البحرية الأميركية لمدة 15 سنة: «عندما تتعرض حاملة الطائرات إلى هجمة مفاجئة من أية جهة يتم إبلاغ جميع الموجودين في الحاملة ليكونوا على أهبة الاستعداد، ويستعد طاقم الحاملة للانضمام إلى المعركة، وهذا الأمر يأخذ دقائق معدودة»، أما بخصوص التهديدات المحتملة من داخل حاملة الطائرات، فهي إما بسبب الحرائق أو الفيضانات، غير أن جميع العاملين على متن الحاملة على دراية بكيفية التعاطي مع تلك الظروف الاستثنائية.
ووفقاً للمسئولين على متن حاملة الطائرات، فإنها تُبحر في منطقة الخليج العربي بسرعة 40 ميلاً في الساعة، وهي تتحرك بحسب حركة الرياح.
وزودت حاملة الطائرات بنظام خاص يمكنها من تحلية 4 آلاف جالون يومياً من المياه لتوفير احتياجات العاملين عليها من المياه، كما توجد منطقة خاصة أسفل الحاملة تضم جهازاً خاصاً يقوم على ضغط النفايات وتصغير حجمها، قبل أن يتم إلقاؤها في البحر.
6 آلاف أميركي على متن حاملة الطائرات
حاملة الطائرات الأميركية كارل فينسون، وهي أكبر حاملات طائرات أميركية من أصل 10 حاملات منتشرة في العالم، أشبه ما يمكن وصفها بمدينة أميركية عائمة، فهي تضم 6 آلاف أميركي (بينهم 810 نساء)، وحينما تكون على متن حاملة الطائرات فإنك أشبه ما تكون وسط خلية نحل، فعلى سطح حاملة الطائرات تعمل الكثير من الفرق منهم من يرتدي اللون الأخضر ومنهم من يرتدي اللون البنفسجي أو الأصفر، والجميع له مهمته الخاصة، فمنهم من يتولى مهمة التأكد من سلامة الطائرات قبل إقلاعها وآخرون معنيون بتوجيه الطائرات إلى المدرج استعداداً للإقلاع، فيما تتولى فرق أخرى تثبيت الصواريخ في الطائرات، وعلى رغم أن ساعات العمل اليومية تصل إلى 12 ساعة، إلا أن الجميع تجده يبتسم ويبادر بإلقاء التحية.
وأسفل السطح تجد ورشة صيانة ضخمة للطائرات، تباشر فيها فرق الصيانة مهمة التأكد من أي خلل ومعالجته في الطائرات قبل إدخالها على خط المشاركة في العمليات القتالية.
وتضم حاملة الطائرات 18 طابقاً، كما تتضمن 3 آلاف غرفة، واللافت أنها تضم محكمة وسجناً لمعاقبة أي مخالفين.
كما يوجد في طوابقها السفلية قاعات واسعة لتقديم الأطعمة بنظام البوفيه الذي يقدم مختلف الأطعمة الأميركية، كما يحظى العاملون على متن حاملة الطائرات بفرصة زيارة الحلاق المتوافر لحلاقة شعورهم أو ذقونهم، إلى جانب ذلك خصص في الطابق السفلي من الحاملة جناح خاص كعيادة طبيعة، تجرى فيه مختلف العمليات الجراحية، ويحرص العاملون الطبيون على متابعة الأوضاع الصحية للعاملين على متن حاملات الطائرات.
وحرصاً من المسئولين الأميركيين على إطلاع العاملين على متن حاملة الطائرات على آخر مستجدات الأخبار سواء تلك المتعلقة بأخبار حاملة الطائرات، أو الأخبار الخاصة بالولايات المتحدة الأميركية، تضم حاملة الطائرات قسماً خاصاً للإعلام والعلاقات العامة ويتضمن أحدث أجهزة الإنتاج مع توافر مطبعة خاصة تطبع مئات النسخ من المطبوعة الخبرية أسبوعياً.
وهناك تحدث أحد العاملين بالقسم للصحافيين «بعد إنهائي الدراسة الجامعية، قررت أن أرد الجميل لبلادي، وذلك بالانضمام إلى البحرية الأميركية، لأنه مجال مثير، وأنا أعمل هنا منذ سنة، ونحن من ضمن قسم الإعلام فنحن مسئولون عن تصدير المطبوعة الأسبوعية، كما أننا معنيون بتحديث حسابات حاملة الطائرات على مواقع التواصل الاجتماعي، من خلال نشر صور العاملين على الحاملة لتتمكن عوائلهم من الاطمئنان عليهم».
قالت قائد طائرة «كوغر» تارا بالمر: «إن مشاركتي في حاملة الطائرات الأميركية كارل فينسون هي الأولى في حياتي»، وأضافت «تعلقت منذ صغري بالطائرات الخاصة، لأنني تربيت بالقرب من وكالة ناسا التي تقع في هويستون بتكساس، ودرست هندسة الطيران في جامعة برديو، ولديهم خريجون كثيرون لرواد الفضاء وهو ما ساعدني كثيراً».
وتعد بالمر واحدة من قائدات الطائرات الأميركيات اللاتي يعملن على متن حاملة الطائرات الأميركية كارل فينسون، والتقت «الوسط» معها أثناء زيارة الغرفة الخاصة بالطياريين والتي تتضمن شاشة بمواعيد عمل الطياريين علاوة على وجود شاشة تنقل ما يجري على سطح حاملة الطائرات.
وقالت بالمر: «كان من الصعب عليّ الحصول على عمل يتعلق بهندسة الطيران، ولهذا السبب سجلتُ نفسي في البحرية الأميركية، وقضيت 4 سنوات في العمل بالبحرية، وتعتبر رحلتي مع حاملة الطائرات كارل فينسون هي أول رحلة بهذا المستوى، ولم أرَ في كوني امرأة وأعمل كطيارة بأنه صعب، بل أرى نفسي كامرأة قادرة على فعل كل شيء الرجل قادر على فعله، ولكن قبل الوصول إلى منطقة الخليج شعرت بالخوف وبالتوتر والمتعة في الوقت ذاته، لأنني لم أزر هذه المنطقة من قبل».
الحديث مع المسئولين الأميركيين على متن حاملة الطائرات كان شيقاً، وأثناء الحديث على وجبة الغذاء، تم الحديث عن الخليط من العاملين على متن حاملة الطائرات، وأشاروا إلى وجود مسيحيين ومسلمين ويهود يعملون عليها، وهنا بادرناهم بطلب ترتيب لقاء مع أحد المسلمين الموجودين، وبالفعل تم ترتيب اللقاء مع الضابط الطبيب محمد خليل (مسلم هندي يحمل الجنسية الأميركية)، الذي قال: «أمارس حريتي الدينية على متن حاملة الطائرات من دون أية مضايقات، يحترمونني كمسلم، فاعتناقي الإسلام هو من باب الحرية الشخصية».
خليل البالغ من العمر 50 عاماً، انضم إلى البحرية الأميركية عندما كان عمره 35 عاماً، قال: «عندما هاجرت إلى أميركا كان عمري 26 عاماً، وحينها لم أكن أجيد اللغة الإنجليزية، والآن أتحدثها بطلاقة، وأعيش حالياً في سانتياغو الأميركية مع عائلتي، وأبنائي يدرسون في مدرسة إسلامية خاصة هناك».
وأضاف «يسمحون لي بتأدية صلاة يوم الجمعة، ويؤديها معي 3 إلى 4 أشخاص أسبوعياً، كما أن المجال مفتوح لتعليم الصلاة وتدريس القرآن الكريم، وتتوافر على متن حاملة الطائرات نسخ من القرآن الكريم إلى جانب نسخ الكتاب المقدس للمسيح.
العدد 4439 - السبت 01 نوفمبر 2014م الموافق 08 محرم 1436هـ
اهل البيت
كل هذة الطائرات لضرب اهلنا في العراق والشام ( الله المستعين )
ما القصد من وراء الزيارة
تعتقدون لو السفينة ضربت حزب الله الوسط راح تزورها ؟
الامريكان يعرفون شلون تطلع فلوس النفط وتشفطها بأسم الحروب
أمريكا صانعة الحروب
تأويل
نظرية الاسلام والثواب والحساب الخاطئه هي ما اوجدت هذي الجماعات المتطرفه وفي المستقبل القريب سيتضح للعالم الحقيقه المره
الى الامام
موضوع ممتاز
ويش عن القلق
شفتون القلق لو لا
ويش عن خيبة الامل شحوالها
وعن المراقبه عن كثب هادي الاخرى شفتونها...
مسلم يصلي في مكان محظور بكل حرية ..ونبي الامه وأولاده عليهم حظر الزيارة فرض في بلد الاسلام.
ايران الصفويه انبل من ....
ايران الصفويه و امريكا الصليبيه انبل من داعش و القاعده و النصره الارهابيين المجرمين التكفيريين سفاكي دماء الابرياء ، لن يستطيع احدا كان سواء من المطبلين لداعش او من خلالياها النائمه اقناعنا بأن خوارج العصر و زمرة الكفر و الطغيان الدواعش افضل من امريكا و ايران ...
والله وتالله وبالله
أمتكم أمة ماتت وليس لها شرف ولا كرامة ولا وجود، فكيف بالله يتحالف الشيطان الأكبر الصليبي مع أمهات الشياطين إيران الصفوية لضرب الموحدين؟ أفيقوا أفيقوا أفيقوا ففي الذرى المجد، ومهما وضعت إيران الصفوية يدها في يد الصليب فسوف يأتي اليوم القريب الذي تسقط فيها الدولة
هد اعصابك
اي قناة مطالع الاخو
قايلينلك هد عنك قنوات امهات للحي ماتسمع الحچي
هد هالقنوات وهالفتن ونام من وقت
خف علينا
عبالك في خطبة الجمعة؟! ناس غريبة
تقرير راااائع ونقطة تحسب لصحيفة الوسط
تقرير رائع
تقرير جميل وفريد من نوعه ويعد قفزة نوعية تضيف نقطة لحساب الوسط .. بارك الله فيكما
من على ظهرها القيت جثة بن لادن ....
من على ظهر هذه الحامله القيت جثة الارهابيبن لادن .. فما فعله الامركيون عين الصوب عندما خلصونا منه و من شره الى الابد ...
سليمان
هذا هو الجيل الجديد من الحروب ... ضرب البلاد الإسلامية بأموال المسلمين إلى أن يصلوا إلى إفلاسهم جميعاً ... مالياً ومعنوياً وجغرافيا ... ونحن نصفق بسذاجة وبلاهة.
لا تفرح ياولدي
اليوم معكم وبكرة ضدكم ....تلك حال الدنيا!
مسلم وفي حاملة الطائرات فعلا انت كبيرة يا امريكا لولا كيلك بمكيالين
وهنا خصوصية وعدم ثقة ليتم استيراد الجنود من الخارج باسم الخصوصية والكلام الفاضي هاهي امريكا وخليطها ليتم تفعيل المواطنة فاانا وأبنائي احق بالدفاع عن بلدي بدل المستوردين وايضا ليكن رد جميل اباءنا في المحطات المفصلية كفترة الاستقلال وحضور الموفد الأممي ليستمع لشعب البحرين في تقرير نصيره كفى تهميش
اخطر
أخطر ما فى هذا المقال الجميل بأن الحامله تضغط النفايات وترميها فى البحر ( اين المدافعين عن البيئه ) /// عبدالقادر
زائر 2 : عبدالقار.. شلون اخطر ما في المقال النفايات
يا حبيبي، شلون أخطر ما في المقال النفايات، وتسأل عن المدافعين عن البيئة؟ يا جماعة عاد لا تسخفون عقولكم وتسخفون عقول الآخرين.. اذا ما عندكم دراية وعقلكم على قدكم طوروا روحكم.. ركز على هذه العبارة:
ليس سراً، أن الولايات المتحدة الأميركية لديها مشكلات مع إيران، كما أنهم لديهم مشكلات مع أميركا.
موضوع شيق و لكن من سيدفع الثمن؟
فهم من كون داعش.