ذكرت مصادر امنية اليوم السبت (1 نوفمبر / تشرين الثاني 2014) ان ثلاثة اشخاص قتلوا في مواجهات ليلية جرت بين المتمردين الحوثيين وحراس احد مقار حزب الاصلاح الاسلامي في اب جنوب غرب اليمن.
وقال مصدر امني لوكالة فرانس برس ان "اثنين من حراس مكتب الاصلاح في اب قتلا وجرح آخرون في هجوم بالرشاشات وقذائف مضادة للدروع (آر بي جي) اطلقها ليلا الحوثيون، المتمردون الشيعة في حركة انصار الله.
واوضح مصدر امني آخر ان مدنيا قتل في مواجهات تلت الهجوم، موضحا ان المهاجمين استولوا بعد ذلك على مقر حزب الاصلاح الذي قاموا بنهبه قبل تفجيره صباح اليوم السبت.
وكان الحوثيون سيطروا في 21 ايلول/سبتمبر على صنعاء بعد شهر من التصعيد في الشارع، ووقعوا في اليوم نفسه اتفاقا للسلام ينص على تشكيل حكومة جديدة.
ورغم تكليف رئيس للوزراء، لم تشكل بعد الحكومة التي يفترض ان تمثل سائر الاطراف.
وبعد صنعاء، وسع الحوثيون انتشارهم نحو مدينة الحديدة الاستراتيجية على البحر الاحمر، نحو اب والبيضاء في وسط اليمن فيما يؤكد خصومهم انهم يحاولون التمدد نحو المحافظات الجنوبية.
المقر كان وكر تفخيخات للإخوانجية .
المقر ما هو إلا وكر للمفخخات فلابد ان يفجر ليكون عبرة للدواعش
داعش قادمون
داعش دائما يذهب الى البلدان الغير مستقره لحتلالها اذا دخل داعش اليمن
سوف ينتهي الحوثي وتصبح مشكلة على دول الخليج العربي
داعش تحت أقدام الشيعة
الواقع والتجارب تثبت أن التكفيريين يبدعون في تفجير الاسواق متلبسين بلباس النساء. واما في الميدان ادا برز لهم مقاتلين عقائديين شيعة (حسينيين) فان نهايتهم تحت اقدام الشيعة. وهذا مو تحيز ولكن واقع. انظر الى حزب الله عندما دخل سوريا قلب المعادلة رغم وجود عشرات الفصائل المسلحه من داعش وجاحش ونصره وغيره. وفي اليمن انصار الله اكتسحوا اليمن. المقاتل الشيعي العقائدي لا ينفع معه اي سلاح.
عصابات
طلعوا على حقيقتهم ، ليسوا إلا قطاع طرق