قال رجال قبائل محلية إن المقاتلين الحوثيين الشيعة مدعومين بقوات الحكومية اليمنية دخلوا معقلا للقاعدة بوسط البلاد اليوم الأحد (26 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) بعد يوم من صد المقاتلين السنة لتقدم منافسيهم الشيعة.
ودخل الحوثيون منطقة المناسح في محافظة البيضاء تحت غطاء من صواريخ كاتيوشا أطلقها الجيش اليمني والحرس الجمهوري.
وقالت مصادر قبلية إن مقاتلي أنصار الشريعة انسحبوا إلى منطقة أخرى تدعى بقلة على بعد ثلاثة كيلومترات.
وتقدم المقاتلون الحوثيون الشيعة صوب وسط وغرب اليمن منذ سيطروا على العاصمة صنعاء يوم 21 سبتمبر/ أيلول.
الشنفرى
القاعدة،النصرة،داعش. ااتظهر قوتهم ولايعلو صوتهم الا على المدنيين العزل والنساء والاطفال. ولكن حين يتقدم الرجال لمقارعتهم فانهم يولون الدبر وبعد ذلك يتوعدون ويزبدون بالانتقام عن طريق المفخخات فهم لا قبل لهم على مقارعة الرجال كالاكراد بسوريا وشيعة امير المؤمنين بلبنان والعراق واليمن.
غريب
يا مسلمين الى متى تقتلون بعضكم البعض وأمريكا وإسرائيل تحرض وبتمويل ..........
ضعف الخبره السياسية للحوثيين
الحوثي كبش فداء لقوى اكبر منه .
والدليل دخوله في حرب لا نهاية لها وسكوت امريكا عنه ومساندته بطايرات بدون طيار حيث من الصعب على امريكا محاربة الارهاب بر في اليمن
طريقة جيده للقضاء على الطرفين
واقع
اكبر خوف هوا الاعلام الذي سوف يجعل هاذي الحرب حرب مذهبية طاحنه تاكل الناس
بينما هيا حرب بين قوى الشعب الذي يريد الامان وقوى الشيطان التي تريد الدمار ليعم الخير و الازدهار الذي هوا القوه الحقيقيه لهاذا الزمان
حقيقه
الدوله تقوم بما لم تستطع القيام به من قبل با الهجوم على المناطق التي كان الارهابيين يتحدون الجيش و الدوله با الدخول لها او القتراب منها حيث ان الهجوم هوا من الحرس الجمهوري و مسانده من الحوثي من حيث الجنود اما المعدات و الاسلحه فهيا ملك للحرس الجمهوري
ليست الحرب بين سنه وشيعه
الحرب هي حرب وطنيه يخوضها انصار الله ضد التفيريين وما يسمى القاعده صنيعه الاستخبارات الامريكيه
الله يستراليمن
ربنا يستر اليمن ويفك محنتها وينصرالحق
ليست حرباً بين الشيعة و السنة
هذه ليست حرباً بين الشيعة و السنة كما يصورها الاعلام .. بل حرب تطهير ضد الارهاب .. مذهب السنة برئ من القاعدة و داعش و المتطرفين الارهابيين صنيعة الاستخبارات العالمية.
الله ينصركم
الله ينصركم على التكفيريين الارهابيين ويصلح حال اليمن