اعلنت الشرطة الكندية ان الشاب البالغ من العمر 32 عاما الذي قتل أمس الأربعاء (22 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) جنديا امام البرلمان في اوتاوا كان يسعى للحصول على جواز سفر للذهاب الى سوريا.
وقال مفوض الشرطة الفدرالية بوب بولسون خلال مؤتمر صحافي ان مطلق النار مايكل زيهاف-بيبو وصل الى العاصمة اوتاوا في 2 تشرين الاول/اكتوبر "لتسوية مسألة تتعلق بجواز سفره ولكنه كان ايضا يريد الذهاب الى سوريا"، مؤكدا من جهة ثانية ان اجهزة الاستخبارات لم تعثر على "اي رابط بين الاعتداءين" اللذين شهدتهما كندا هذا الاسبوع.