ذكرت صحيفة مكة السعودية اليوم الخميس (23 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) أن وزارة الشئون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد طلبت 40 مليون ريال لمحاربة التطرف والغلو والإرهاب من خلال تنفيذ برامج دعوية ميدانية وإعلامية وكذلك تطبيقات مكتوبة ومسموعة ومرئية ورقمية، إضافة إلى دعم «حملة السكينة»، حسبما كشف تقرير صادر عن الوزارة.
وربطت الوزارة تنفيذ قرار مجلس الوزراء الصادر عام 1425 هجرية بشأن إنشاء صندوق وقفي بحساب موحد يخصص لعمارة المساجد وصيانتها، بمباشرة «الهيئة العامة للأوقاف لأعمالها".
وقالت الوزارة إنها لا تزال تعاني من عدم اعتماد الوظائف اللازمة لتغطية العجز في عدد وظائف منسوبي المساجد.
سترك يا رب
أن التطرف لا يحتاج لمال للقضاء عليه
ومن الأفضل التبرع به لمن تضرر منهم والمبلغ المطلوب للفقراء والمساكين أفضل من أهداره في مكان سيزيد الطين بله