واصل محافظ محافظة العاصمة الشيخ هشام بن عبدالرحمن آل خليفة سلسلة اجتماعاته مع رؤساء المآتم المنضوية حديثاً ضمن نطاق محافظة العاصمة إثر التقسيم الجديد للمملكة والذي تبعه ضم عدد من الدوائر الانتخابية للمحافظة بعد إلغاء المحافظة الوسطى.
وأشار إلى ان مسألة التواصل والتنسيق مع رؤساء المآتم والرواديد والخطباء المقيدين حديثاً يعتبر أمرا ضروريا في ظل ارتفاع عدد المآتم المسجلة لدى العاصمة وبالتالي يستوجب ذلك العمل جنباً بجنب لضمان سريان الأمور التنظيمية على أكمل وجه.
جاء ذلك خلال ترأسه الاجتماع التنسيقي التشاوري الثالث لمناقشة الأمور الادارية والتنظيمية الخاصة بالمواكب الحسينية مع رؤساء مآتم منطقة سند وذلك تحضيراً لأحياء ذكرى عاشوراء للعام الهجري 1436ه، وذلك بحضور الجهات ذات العلاقة بقاعة الاجتماعات بمبنى المحافظة بمنطقة القضيبية.
وأكد خلال الاجتماع حرصه بالتعاون والتنسيق مع الجهات ذات العلاقة وذلك استعداداً لإقامة شعائر عاشوراء لهذا العام من منطلق تسهيل إقامتها على نحو يحقق ذلك للمعزين الراحة والسلامة والاطمئنان، مشيراً إلى ان الاجتماعات الدورية التي تقيمها المحافظة بالتزامن مع عاشوراء يكفل إبراز المقترحات والأفكــار المبتكرة الكفيلة بتطوير إقامة شعائر هذا الموسم وفق آلية عمل موحدة لتلافي السلبيات وتعزيز الإيجابيات.
من جانبهم أعرب رؤساء مآتم منطقة سند عن خالص شكرهم وتقديرهم للجهود التنظيميةالتي تقدمها المحافظة خصوصاً خلال موسم عاشورا، مؤكدين ان تلك الجهود تحقق لهم الدعم والمساندة في سبيل تسهيل ممارسة شعائر الحسينية.
لا تنسيق ولا شي
حق التهديدات والابتعاد عن السياسه وان رئيس الماتم مسؤول عن كل شي ومن هالقبيل
صدقت يالاخو
والدليل جهة رؤساء المواتم وجهة ضباط ومسؤلين من الداخلية وكانه اجتماع حق دخول حرب