أفرزت عملية تسجيل المترشحين التي امتدت لمدة 5 أيام ماضية (15 حتى 19 أكتوبر/ تشرين الأول الجاري)، عدد 10 مترشحات للمجلسين النيابي والبلدي على صعيد محافظة المحرق.
وتقدمت مترشحة واحدة فقط للمنافسة البرلمانية هي ريما هلال عن الدائرة الربعة. فيما يتنافس على مقاعد مجلس بلدي المحرق الثمانية كل من: ليلى وأمينة بورشيد عن الدائرة الثامنة، وأمينة الذوادي (الوحدة الوطنية) عن الدائرة السابعة، وصباح الدوسري عن الدائرة نفسها أيضاً، وتغريد العلوي عن الدائرة السادسة، وسمية الجودر عن الدائرة الثانية، وكذلك خلود العريبي وفاطمة سلمان وسمية الدوسري عن الدائرة نفسها.
يذكر أن مركز محافظة المحرق الإشرافي قد رفض ترشح نحو 2 من المترشحات المذكورات بسبب عدم إجادتهم للقراءة والكتابة في اللغة العربية.
وفي هذا، قال قاضي مركز محافظة المحرق الإشرافي، إبراهيم الزايد: «إن العملية الانتخابية للعام 2014 تميزت بالمشاركة والإصرار الكبير من المرأة لدخول المعترك البلدي والنيابي، حيث سبق أن سجلت محافظة المحرق دخول أول عضوة بلدية على صعيد الخليج للمجلس البلدي بالانتخاب الحر المباشر، وهي العضوة عن الدائرة الثانية فاطمة سلمان التي أعادت تشريح نفسها مجدداً».
وأضاف الزايد أن «ظهور الرغبة الحقيقية والاندفاع من المرأة للمشاركة في العمل السياسي، فضلاً عن العمل البلدي يعتبر نتيجة زيادة وعي وثقافة الناخب بدوره في المجتمع وما يكفله له الدستور والقانون» مردفاً «الأهم في هذا كله أن يصل للمقعد النيابي والبلدي من هو الكفء والقادر على تلبية طموحات المواطنين في دائرته بل البحرين عموماً وخدمة المصلحة العامة وتغليبها، وهذا بطبيعة الحال لا يقتصر على الرجل أو المرأة».
وذكر قاضي اللجنة أن «تم رفض مترشحة لم تجد اللغة العربية قراءةً وكتابةً، فيما لم تقدم أي مؤهل أكاديمي قد ينفعها، وكذلك الحال بالنسبة لعدد من المترشحين من الرجال الذين تم رفض طلب ترشحهم للسبب نفسه على الرغم من استكتابهم في اللجنة لضمان أكبر قدر من حقهم في إمكانية الترشح».
وبيَّن الزايد أن «اللجنة التزمت بالأنظمة والمعايير والاشتراطات المعمول بها ضمن القانون المنظم للعملية الانتخابية طول فترة عرض قوائم الناخبين أولاً ثم فترة الطعون، وكذلك الحال بالنسبة لفترة تسجيل المترشحين، ولم يُبن أي قرار نتيجة لتعاطف أو معرفة شخصية أو وجوه معروفة، وتمت معاملة الجميع سواسية».
وختم قاضي اللجنة: «التعويل الأكبر على الناخب خلال هذه المرحلة من العملية الانتخابية، فهو من يمتلك حق التصويت لاختيار النائب الذي سيمثله ومنطقته بالكامل، وبالتالي كلما كان الاختيار للأكفأ فإنه يعني إمكانية الوصول إلى مخرجات نيابية وتشريعية أفضل تخدم المواطنين والوطن، وإلا فإن أي ملاحظات سلبية على أداء النواب لاحقاً قد يكون سببها الناخب في الأساس الذي لم يختر من يمثل صوته بالشكل الصحيح»، معولاً على أن «اللجنة العليا التنفيذية للانتخابات تمتلك كادراً ذا كفاءة عالية من القضاة والاستشاريين ممن هم قادرون على إدارة هذه العملية بالكامل، وهو ما أكده رئيس المجلس الأعلى للقضاء سالم الكواري خلال زيارته التفقدية للمراكز الإشرافية خلال الأيام الماضية».
العدد 4427 - الإثنين 20 أكتوبر 2014م الموافق 26 ذي الحجة 1435هـ
برلمان فاشل
برلمان فاشل لا يستطيع ان يحاسب وزيرا فكيف يستطيع ان ياتي بحقوق الشعب المسروقه.هولا المترشحبن يعلمون جيدا بانهم غير قادرين على استرجاع املاك الشعب ولايستطيعون استجواب الحكومة.وفي حالة استجوابها القضاء على مجلس النواب الفاشل بحله واعادته من جديد وكانه لم يحدث اي شئ. فهل تريد من جمعية الوقاف المناضله ان تدهب الي برلمان فاشل وهي تعلم بانه لا يستطيع استرجاع حقوق الشعب المسروقة. الشعب البحريني باغلبيته الساحقة لن يدهب لصناديق الاقتراع لانه على يقين بان هولاء ممن رشحوا انفسهم مجرد ديكور للحكومة
الصراحة
الراتب والمميزات تعور البطن، هههههههه وين ما يروحون، راتب 4800 و سيارة وبيت وجواز أخضر عن هالأحمر اللي عند كل من هب ودب، غير التقاعد 80% من الراتب، مميزات يسيل لها اللعاب، ولو الحكومة دفعت لهم رواتب بس 500 او 600 دينار بدون هالمميزات جان محد راح رشح روحه، لأن همهم الأول أنفسهم وليس الناس
قهر هلبلد
في المطار اول شرطي يستقبل باكستاني وما يعرف عربي عدل ومرشحين ما يعرفون عربي وفي الاخر تيمور كريمي ان البحرين يجرد من جنسيته ويتحدث العربيه قراءه وكتايه فيه ظلم اكبر من هذا