أغلق المركز الإشرافي للانتخابات النيابية والبلدية في المحافظة الجنوبية أبوابه يوم أمس الأحد (19 أكتوبر/ تشرين الأول 2014)، على 25 مترشحاً نيابياً وبلدياً، ليصبح إجمالي عدد المترشحين الذين قدموا أرواقهم رسمياً لخوض انتخابات 2014 في المحافظة الجنوبية إلى 127 مترشحاً، منهم 72 مترشحاً نيابياً و55 بلدياً.
وقال رئيس المركز الإشرافي، المحامي العام بالنيابة العامة وائل بوعلاي، إن يوم أمس وهو اليوم الأخير للترشح للانتخابات، شهد المركز في مدرسة الرفاع الغربي الثانوية للبنات تسجيل أسماء 25 مترشحاً نيابياً وبلدياً، منهم 11 نيابياً و14 بلدياً، مشيراً إلى أن مجموع النساء اللاتي أبدين رغبتهن في الترشح للانتخابات هو 9 مترشحات، منهن 6 للمجلس النيابي، و3 للمجلس البلدي. هذا، ورفض المركز طلبات ما يقارب 5 مترشحين.
وذكر بوعلاي أن أسباب الرفض تعود إمّا لوجود عقوبة جنائية على المترشح، أو عدم إجادة اللغة العربية، مشيراً إلى أن كل مترشح يخضع لاختبار الكتابة والتحدث باللغة العربية.
ونوّه إلى أن اليوم الإثنين (20 أكتوبر 2014) تبدأ مرحلة تقديم الطعون الانتخابية في المراكز الإشرافية، لافتاً إلى أن الكثيرين من المترشحين يجهلون أن في هذه المرحلة لهم حق الطعن عندما لا يجدون اسمهم في كشوف المترشحين، أو الطعن على مترشح آخر.
وأوضح أن اللجنة العليا للانتخابات تنظر في الطعون خلال 3 أيام من تاريخ تقديم الطعن، وإذا لم تذكر اللجنة أن الطعن مقبول فإنه يعتبر مرفوضاً ضمنياً، ومن حق المترشح الطعن على قرار اللجنة العليا أمام محكمة الاستئناف العليا المدنية.
هذا، وشهد المركز الإشرافي للانتخابات في المحافظة الجنوبية نشاطاً خلال 4 ساعات، إذ تم تسجيل 24 مترشحاً خلال هذه الفترة، وبعد قرار اللجنة العليا للانتخابات تمديد أوقات المراكز الإشرافية إلى الساعة العاشرة والنصف مساءً، بعد أن كان من المقرر أن تغلق عند الساعة التاسعة، تم تسجيل مترشح واحد فقط، ليصبح إجمالي المترشحين أمس 25 مترشحاً.
من جانبه، قال المترشح البلدي في الدائرة الثامنة محمد صديق فضل، إن الخبرة التي شكلها خلال تواجده خارج البحرين لأكثر من 20 عاماً، وتواصله المستمر مع المسئولين، وخصوصاً في الجهات الخدمية، جعله مؤهلاً للترشح بلدياً عن الدائرة الثامنة.
وذكر فضل أنه كان ينوي الترشح نيابياً، إلا أن تعديل الدوائر الانتخابية جعله يغيّر توجهه.
وأفاد “أنا نشط وأمارس العمل التطوعي منذ فترة، وأرى أن الترشح مسئولية اجتماعية، وقد تمكنت من تسهيل قيام الكثير من المشاريع في المنطقة.
ورأى المترشح البلدي في الدائرة الرابعة حمزة محمد أن “الترشح في الانتخابات واجب وطني، وحق دستوري، وأنا أسكن في الرفاع وأرى أن الكثير من الخدمات غير مكتملة”. وبسؤاله عن برنامجه الانتخابي قال محمد إنه لم يحسم حتى الآن برنامجه وما سيقدمه لأهالي دائرته.
أما المترشح الشاب أحمد المرباطي، والذي قدم أوراق ترشحه نيابياً في الدائرة الثانية، فقال إنه كان يحلم بأن يكون عضواً في مجلس النواب منذ العام 2002، إلا أن عمره آنذاك لم يكن يؤهله لخوض الانتخابات.
وخلال حضوره المركز الإشرافي في المحافظة الجنوبية، رأى المرباطي أن “منافسه النائب عيسى القاضي أخذ دوره، وسندخل المنافسة معاً لخدمة الوطن والمواطنين”، مشيراً إلى أن لديه أكثر من صورة للتعديلات على المجلس المقبل.
المرباطي الذي يبلغ من العمر 36 عاماً، قال: “من أول برلمان كنت أتمنى أن أدخل المجلس النيابي، وخلال الأعوام الماضية تابعت كل ما يدور في المجلس، ورأيت أن هناك صوراً كثيرة للمواطن البحريني لم تذكر”.
وأضاف “المواطن ثروة الوطن، وكلما حصل على الاهتمام كلما حصل التطوير والنمو في البلد”.
العدد 4426 - الأحد 19 أكتوبر 2014م الموافق 25 ذي الحجة 1435هـ
هذا سيفوا وهذا خلاجينه
لجنه الاختبارات الذين ابعدوا ممن لا يقرا ولا يكتب او ضعيف القراء اشلون مر عليكم .............................. وهو عنده رابعه ابتدائي يعني اعيونكم مبطوطه ما تشوف الا الفقير خلهم يدخلون البرلمان كل البرلمانات السابقه فاشله ومسرحيه تعودنا عليها ونعرف مقدما الفائزين والبركه في المراكز العامه وتصويت العسكريين والمجنسين.........................ر تقصون علي من .
وناسة البرلمان هالمرة بيصير وناسة
لايفوتكم برلمان الوناسة
انتخابات هزيلة هزلية لاتمثل الا .....
عطوني اسم ثقيل ترشح للانتخابات
ولا احد يقول لي بونبيل
لان بونبيل انسحب