قال النائب والمترشح المستقل عن الدائرة الرابعة في المحرق، عيسى الكوهجي، إن “صلاحيات المجلس النيابي الحالية مكفولة ومتحققة، وتشمل حتى موضوع استجوابات الوزراء، إلا أن تحقق ذلك رهين باتفاق التكتلات الموجودة داخل المجلس”، مضيفاً أن “من يقول إن المجلس خال من الصلاحيات هو مخطئ”.
وأوضح الكوهجي أن “أداء النواب المستقلين داخل البرلمان لا غبار عليه، وهو واضح مثل الشمس، ويكفيني التعليق على من يقول إن وجودهم أعاق عمل المجلس بالقول: لا تعليق”.
وخاطب النائب الساسة “الخلافات السياسية والمعترك السياسي بكامله يجب أن يكون تحت قبة البرلمان، وذلك من أجل إيصال صوت الشعب بالصورة والوسيلة الصحيحة، وأنا شخصيّاً أتمنى من الوجوه الجديدة إيصال صوت الشعب بالكامل، مبدياً شكره لكل من تقدموا لترشيح أنفسهم، معتبرهم ممن يدعمون مشروع جلالة الملك الإصلاحي”.
وفيما يتعلق بحظوظه في الدائرة، اكتفى الكوهجي معلقاً: “أنتظر لتاريخ 22 نوفمبر/ تشرين الثاني المقبل حيث يوم الاقتراع”.
وردّاً على استفسار عن لون ربطة عنقه البرتقالي، علق النائب الكوهجي ضاحكاً: “وعدت الناخبين في العام 2010 بأنني لن أغير هذا اللون حيث كان شعار الحملة الانتخابية المقتبس من لون نادي الحالة المجاور لمقري الانتخابي آنذاك، ولا أعلم ما إن سأغيره أم لا”.
العدد 4426 - الأحد 19 أكتوبر 2014م الموافق 25 ذي الحجة 1435هـ
بنت عليوي
ههههههه أشدعوه الحكومة بتستمع لهم او بتلبي طلباتهم، عطنا فاصل
الكوهجي ليش ما تكلمت
ليش ما تكلمت والمساجد تهدم .. مسجد بعد مسجد .. كلها تهدم والكل يشاهد دون استنكار .. نقاط التفتيش التي يهان فيها الناس ويشتمون ويعتقلون .. هل تظنون اننا سوف ننسى هذه الانتهاكات او التكالب على الأكثرية ومحاصرتها في قراها وإغراق القرى بالغاز الخانق واقتحام المنازل وسرقتها .. هل تريد ان نشارك .. مع نواب يسبون طائفه بأكملها دون ان يحاسبونهم .. هل تريد ان نشارك مع برلمان لا يحرك ساكن لمصلحة شعبه
ويش قال قال صوت الشعب
يا اخي الشعب لا يريد منك (كداعم للحكومه المنتهكه للحقوق )ولا يريد حتى من الساسه (في حال دخلو ا.. لمجلس ) ان يوصلو صوت الشعب لان الشعب صوته عالي جدا وقد ازعج الحكومة والعبيد .. وسيأتي يوم يفرض في الشعب حقوقه وانا متأكد ان وعي هذا الشعب وسلميته يتكون اعلى من عقول واراده الحكومة وعبيدها
شوي شوي يا جيفارا
خذ روحك شوي شوي يا جيفارا. من أنت حتى تتكلم بإسم الشعب. والله لو تظهر لداسك الشعب برجله. الإنتخابات البرلمانية عرسنا وحلمنا بحياة ديمقراطية أفضل.