قال وزير الخارجية الشيخ خالد بن أحمد آل خليفة، على حسابه في موقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، أمس (السبت): «مع الاحترام للمفوضية السامية لحقوق الإنسان، ولكن توجيه الانتقاد شيء وتوجيه الاتهام بحضن الإرهاب شيء آخر، وللقضاء الكلمة الفصل».
وكانت المفوضية السامية لحقوق الإنسان قد أعربت مطلع شهر أكتوبر/ تشرين الأول 2014، عن قلقها لاحتجاز الناشط البحريني نبيل رجب بعد عودته من رحلة بالخارج بحث خلالها أوضاع حقوق الإنسان في بلاده.
وقال المتحدث باسم المفوضية روبرت كولفيل: «اتُّهم رجب بالإهانة العلنية لمؤسسة حكومية على وسائل التواصل الاجتماعي (...) أن احتجاز المدافعين البارزين عن حقوق الإنسان مثل رجب والخواجة يوجه رسالة مخيفة إلى النشطاء الآخرين، الذين لا يحظون بالشهرة نفسها، عن عواقب انتقاد السلطات».
العدد 4425 - السبت 18 أكتوبر 2014م الموافق 24 ذي الحجة 1435هـ
المعضلة المستمرة ليوم الدين
قالو ليهم عندكم انتخابات قالو نععععععم وبرلمان بعد
قالوليهم منهو الي فصل قانون الانتخاب والدوائر الانتخابية قالو هذا حكر على الحكومة العتيدة وليس من حق الشعب المشاركة ف هكذا امر
فكيف يحصل الرضا الشعبي والحكومة غير منتخبة
نحمد الله اننا نعيش في هذا الزمن
لو كنا في عهد الوله...................... كان مصير نبيل رجب ان تبنى عليه اسطوانه وهو حي وروحوا اقرءو التاريخ هذا الكلام مو من عندي هذه السياسات المتبعه لكل من يقول كلمة الحق فالمصير معلوم وكي يكون عبره لمن لا يعتبر