قال المترشح عن الدائرة الثانية للمجلس النيابي بمحافظة المحرق، عبدالرحمن بن زيمان، إن «إحدى الجمعيات السياسية قبل بدء إجراءات العملية الانتخابية الحالية اعدت قائمة تضم 11 شخصاً نووا ترشيح أنفسهم للانتخابات المقبلة، إلا أنها أخلفت في وقت متأخر عن دعمهم بالكامل، وكنت أنا واحداً منهم».
وأضاف بن زيمان خلال زيارته لمركز المحرق الإشرافي مساء أمس الجمعة (17 أكتوبر/ تشرين الأول 2014)، أن «الجمعية نفسها أعدت قائمة تضم 6 مترشحين من أجل دعمهم في خوض المنافسة الانتخابية لدورة العام 2010، وقد اعتمدوا عليها جميعهم، إلا أنها وفي وقت متأخر أخلفت عن ذلك أيضاً، ما استدعى عدم ترشح أغلبية المترشحين بسبب اختلاف الموازين بعدها».
واكتفى بن زيمان في رده على سؤال للصحافة عن الجمعية محل الحديث معلقاً بالقول: «عليكم البحث والتحري من أجل معرفة هذه الجمعية، فأنا أتحفظ على ذكر اسمها».
وتعقيباً على دخوله المنافسة في الدائرة الثانية بالمحرق والتي تعتبر ساخنة من حيث عدد المترشحين النيابيين، ذكر بن زيمان «كانت ساخنة مع وجود النائب علي أحمد قبل انسحابه، ومع احترامي للجميع، إلا أنني أفضل المترشحين الحاليين في الدائرة من حيث المؤهلات والخبرة، فأنا مسكت إدارة 4 مدارس حكومية حققت إحداها المركز الأول على صعيد مملكة البحرين».
وبيّن بن زيمان «سأركز خلال عملي النيابي على ما أسميه الفساد النوعي، وهو الفساد الذي يمضي ويستشري بطريقة نوعية وفنية، ويحتاج إلى دقة وتحقيق من أجل السيطرة عليه، فضلا عن 5 أمور أخرى رئيسية».
العدد 4424 - الجمعة 17 أكتوبر 2014م الموافق 23 ذي الحجة 1435هـ
قول وفعل استاذ عبدالرحمن
تعلمنا الكثير منك استاذ. ومازلنا نتعلم منك
هالشخص محترم
والله وش ما اكتب عنه قليل في حقه ابو دعيج
الحقيقة المرة
اكتبو اسم المرشح في وابحثو في الانترنت لتتعرفو مسيرته التعليمية
تسلم
ولد ًيمانع من عائلة محرقة عريقة ومشهود لأبناءها العطاء : سلمان زيمان ، مريم زيمان، المايسترو خليفة زيمان ... عراقة وأصالة . بالتوفيق
صدقتك !
اسطوانة مشروخة
اقول .. شوف ليك شي غير احسن ليك