قامت إحدى النساء المنتميات إلى الخط الجهادي في ألمانيا بالسفر إلى سورية بصحبة طفلها البالغ ثماني سنوات للالتحاق بالقتال المسلح الذي تقوم به الجماعات الجهادية هناك.
وألقت السلطات النمساوية القبض على هذه المرأة الألمانية ذات الأصول العراقية (33 عاماً) لدى عودتها إلى ألمانيا بناء على أمر اعتقال صادر عن الادعاء العام في ميونيخ.
وألقت السلطات القبض أيضاً على زوج المرأة وعمره عشرون عاماً وهو ألماني من أصول تركية. وتتهم السلطات القضائية في ميونيخ هذين الزوجين بالتحضير لعمل إرهابي خطير يهدد أمن الدولة الألمانية.
وقال الادعاء العام في ميونيخ أمس (الجمعة) إن القضاء النمساوي سيبت الآن في أمر تسليم الزوجين إلى ألمانيا. ويقول الزوجان إنهما سافرا بولدهما إلى سورية في أغسطس/ آب الماضي. ويحتجز الزوجان المتطرفان منذ إلقاء القبض عليهما السبت الماضي في الحبس الاحتياطي بمدينة كلاجنفورت النمساوية، بينما تم تسليم ولدهما إلى إحدى دور رعاية النشء في النمسا.
العدد 4424 - الجمعة 17 أكتوبر 2014م الموافق 23 ذي الحجة 1435هـ
الولد كيف ولدته
بالمراسلة نفس الهنود
شلون
عمره عشرين وولده عمره ثمان ، شلون
ارجعوهم لبلدنهم لا يحمدون النعم
هذا الإرهاب المنتشر في العالم من بيئة معروفة لكن أن يأتي من اوربا فهنا وجه الغرابة ونقول ليتم ترحيلهم وارجاع جوازات بلدانهم الأصلية لهم وطردهم ولا تنسون تلك البيئات المغدية للإرهاب في عالمنا الإسلامي فيجب محوها فهي الخطر