العدد 4416 - الخميس 09 أكتوبر 2014م الموافق 15 ذي الحجة 1435هـ

وزير الخارجية المالي: افارقة بين الجهاديين في العراق وسورية

أعلن وزير الخارجية المالي عبدالله ديوب لوكالة "فرانس برس" في باماكو الخميس ان "شباناً افارقة بينهم ماليون يقاتلون إلى جانب جهاديي تنظيم "داعش"في سورية والعراق، ولكنه لم يوضح عددهم وذلك وفق ما نقلت صحيفة الحياة.

وقال "بين مقاتلي داعش في العراق وسوريا هناك شبان افارقة. هناك ماليون واخرون من دول اخرى مثل النيجر ونيجيريا والصومال". ولم يشر ابداً الى عددهم ولا طريقة انضمامهم إلى جهاديي "داعش".

واعرب عن "قلقه الشديد" حيال هذا الوضع، معتبراً ان "هؤلاء المقاتلين الافارقة قد يعودون ويزعزعون مناطق في قارتهم".

واضاف ديوب ان "جهاديين آخرين ما زالوا يتواجدون في شمال مالي، حيث يشنون منذ عدة اشهر هجمات غالبا تكون دموية ضد القوات الدولية".

واوضح ان "الذين لم يذهبوا إلى العراق وسورية، هم في صفوف انصار الدين (المالية) وبوكو حرام (النيجيرية)".





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 3 | 8:31 ص

      حثالة من كل مكان

      أتفضل الأفارقة مو لاقين ياكلون رايحين يقاتلون ويدمرون ويخربون ويفسدون ..

    • زائر 2 | 4:06 ص

      ليسوا جهاديون

      مجرد زعران و بلاش استخدام مصطلح الجهاد... لأن الجهاد خاص بالمسلمين .

    • زائر 1 | 3:27 ص

      الرصاصي لوني المفضل

      طبعا ما ظل منحرف ولا ارهابي ولا مجرم ولا حرامي الا وذهب للقتال في صفوف الارهابيين من اجل لذات دنيوية يعيشونها لساعات او ايام والا فمستقبلهم معروف مسبقا فهم يا في عداد القتلى او الجرحى او الاسر او الفرار على وجوههم والتيهان في عالم المجهول رغم ان فيما بينهم بعض الشبان الطيبون الذين تم التغرير بهم وحرفهم عن النهج السليم هؤلاء هم الضحايا وهم المساكين

اقرأ ايضاً