قتل خمسة عناصر من حزب الله وعشرات المسلحين في الاشتباكات التي وقعت أمس الأحد (5 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) بين الحزب ومجموعات مسلحة قدمت من منطقة القلمون السورية وهاجمت مواقع للحزب، بحسب ما أفاد مصدر رسمي في حزب الله لوكالة «فرانس برس».
وأوضح المصدر أن المعارك وقعت داخل الأراضي السورية، في منطقة القلمون المتاخمة للأراضي اللبنانية والتي تتداخل الجرود فيها مع جرود سلسلة جبال لبنان الشرقية.
قتل 5 من عناصر حزب الله وعشرات المسلحين في الاشتباكات التي وقعت أمس الأحد (5 أكتوبر/ تشرين الأول 2014) بين الحزب ومجموعات مسلحة قدمت من منطقة القلمون السورية وهاجمت مواقع للحزب، بحسب ما أفاد مصدر رسمي في حزب الله لوكالة «فرانس برس».
وأوضح المصدر أن المعارك وقعت داخل الأراضي السورية، في منطقة القلمون المتاخمة للأراضي اللبنانية والتي تتداخل الجرود فيها مع جرود سلسلة جبال لبنان الشرقية. في المقابل، قال سكان من بلدة النبي سباط اللبنانية فروا من المعارك والوكالة الوطنية للإعلام الرسمية ووسائل إعلام لبنانية إن الهجوم استهدف موقعاً للحزب في نقطة لبنانية حدودية.
وقال المصدر الرسمي في الحزب الذي يقاتل إلى جانب قوات النظام السوري داخل سورية، ردّاً على سؤال لوكالة «فرانس برس»، «تعرضت مواقع الحزب في منطقة القلمون لهجوم شامل تم صده، وفشلت المجموعات المسلحة في تحقيق أي تقدم».
وأضاف «سقط لنا خمسة شهداء في المعركة، بينما قتل عشرات من الجماعات المسلحة» التي لم يحدد انتماءها. وقال المصدر إن المسلحين «تمكنوا من دخول نقطة واحدة سقط فيها الشهيدان، إلا أن الحزب تمكن من استرجاعها».
وكان مصدر محلي في الحزب أفاد في وقت سابق عن تعرض مواقع للحزب «في جرود النبي سباط ومحيطه في سلسلة الجبال الشرقية إلى الشرق من منطقة بعلبك، لهجوم من جماعات مسلحة قدمت من منطقة القلمون السورية، فقام الحزب بالرد على مصادر النيران، وأوقع خسائر فادحة في صفوف المهاجمين».
وعلى إثر ذلك، اندلعت اشتباكات بين الطرفين استخدمت فيها الأسلحة الرشاشة والقذائف الصاروخية والمدفعية، وسمعت أصداؤها حتى مدينة بعلبك.
وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام (رسمية) أن المسلحين شنوا الهجوم «انطلاقاً من عسال الورد في سورية»، وهي بلدة في القلمون مواجهة لجرود النبي سباط وبريتال اللبنانية.
وقال شهود فروا من النبي سباط إنهم شاهدوا حزب الله ينقل عدداً من الجرحى في سيارات. وذكر مراسل وكالة «فرانس برس» الذي وصل إلى البلدة أن هناك حواجز عدة لحزب الله وللجيش اللبناني في المنطقة.
وشاهد المراسل ناقلات جند تقل عسكريين لبنانيين تتجه نحو الجرود. كما أشار إلى أن عشرات السيارات الرباعية الدفع تقل مدنيين مسلحين قالوا إنهم من القرى المجاورة وإنهم في طريقهم لمساندة حزب الله.
العدد 4412 - الأحد 05 أكتوبر 2014م الموافق 11 ذي الحجة 1435هـ
صلوات
فإن حزب الله هم الغالبون
هؤلاء كتب عليهم الموت فبرزوا الى مضاجعهم
والحمد لله حزب الله يفخر بالشهداء الي يقدمهم
مو نفس بعض الناس
اللهم تقبلهم قرابين
الى جهنم و بئس المصير
الى جهنم و بئس المصير بإذن
الى جنة الرحمن
زائر 1 .............. بإذن الله شهداء حزب الله الى جنة الرضوان
وقتلاكم الى جهنم سائلا العلي القدير أن يلحقك بهم في الدرك الأسفل من النار وبئس المصير ........
عجبي أنكم تنتمون للدواعش الارهابيين سافكين الدماء والحكومة ما زالت تغض النظر عنكم لأنها تنتمي الى تصرفاتكم بل هي التي تدفع لكم المال حيث جعلتكم ضمن برامجها في الحرب على المستضعفين .........
لكن لتتذكروا بأن الله يمهل ولا يهمل........
وأن نصره قريب
جميعهم ارهابين الله يضرب الظالمين با الظالمين داعش وحزب الله
لمذا حزب الله يقلل ويتكتم دائما على قتلاه من 50 قتيل الى 5 فقط يرمون الصفر
بكل بساطة وبدون اي شعور لاهالى القتلا و لمذا يخاف من اعلان العدد الحقبقي
حزب الله الارهابي منذه تدخله في سوريا قتل منهم المآت وتعودنا عليهم انهم يتكتمون على قتلاهم من شدة الحرج