جمدت جمعية الوسط العربي الإسلامي عضويتها في الجمعيات الوطنية المكونة لائتلاف الفاتح بدءا من يوم أمس الثلثاء (30 سبتمبر/ أيلول 2014)، دون الإشارة لأسباب ذلك.
ولحد الآن فلايزال من غير المعروف أسباب هذا القرار الذي يأتي في الوقت الذي يقترب فيه الائتلاف من إعلان موقفه من القائمة الانتخابية الموحدة التي كانت جمعياته تعكف على بنائها خلال الأشهر القليلة الماضية، في حين تذكر أوساط مقربة من الجمعية المذكورة أن الموضوع قد يكون بعيدا عن موضوع الانتخابات.
ويأتي هذا الأمر، بعد أن أجّلت جمعيات ائتلاف الفاتح أكثر من مرة إعلان قائمتها الانتخابية الموحدة، الأمر الذي أثار حديثا عن وجود خلافات بين الجمعيات المنضوية فيه، وخاصة بعد حديث أكثر من جمعية مشاركة في الائتلاف عن تسمية مرشحين لها، قبل الإعلان عن القائمة الموحدة للائتلاف، غير أن جمعيات الائتلاف تنفي ذلك باستمرار.
وتدور أحاديث عن وجود خلافات بين جمعيات ائتلاف الفاتح تتعلق بالأسماء التي يتوقع ترشيحها للقائمة، رغم النفي المتكرر لقياديين في الائتلاف لذلك، فيما بات من المؤكد أنه في حال قرر الخروج بقائمة موحدة، فإنه سيواجه معارك انتخابية في أكثر من دائرة انتخابية، قبال جمعية الأصالة التي خرجت من الائتلاف سابقا، ولا يوجد بين الطرفين حتى اللحظة، أدنى تنسيق بشأن الترشح للانتخابات النيابية القريبة الانعقاد.
يشار إلى أن الائتلاف مكون من سبع جمعيات هي تجمع الوحدة الوطنية، الميثاق، الوسط العربي، المنبر الإسلامي، الشورى الإسلامية، الحوار الوطني، التجمع الدستوري.
العدد 4407 - الثلثاء 30 سبتمبر 2014م الموافق 06 ذي الحجة 1435هـ
السنه
السني يختار بنفسه من يمثله ولا ينتظر القاءمه المزكيه من رجل الدين فهم احرار ونتمني الحريه للبقيه وترك معكم معكم ياعلماء
الحر
الحر يقف مع ابناء وطنه اما من يبيع روحه و دينه و اخرته من ينقلب على اخوانه يقطع ارزاقهم و يزيد معاناتهم و يساند من ظلمهم. الحر من يحكم عقله و قلبه... و ليس من يصدق الكذب و الافتراء لاسباب طائفيه. والا فكيف يصدق حرا موضوع قتل الشيعه للسنه و وجود نفق في الجوار الى ايران هههههههه
اخي السني
إن معكم معكم يا علماء لم تأتي عبث فإن العالم اذا تكلم عن هواه فلن تجد وراءه ولا نفر إما من يتكلم عن مصلحة الأمه فسيجد الآلاف معه
أصلا
السنه معروفين مايصيرون قلص وراء رجال الدين أوغيرهم