قال وزير الخارجية السوري وليد المعلم في بيان أمام الأمم المتحدة اليوم الإثنين (29 سبتمبر / أيلول 2014) إن سوريا تؤيد أي جهد دولي لمحاربة جماعة "داعش" معطيا فيما يبدو دعما ضمنيا للضربات التي تشنها الولايات المتحدة وحلفاء من العرب ضد المتشددين في سوريا.
وقال المعلم أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إن "الجمهورية العربية السورية إذ تعلن مرة أخرى انها مع أي جهد دولي يصب في محاربة ومكافحة الإرهاب.. تشدد على أن ذلك يجب أن يتم مع الحفاظ الكامل على حياة المدنيين الأبرياء.. وتحت السيادة الوطنية ووفقا للمواثيق الدولية."
ولم يستنكر الضربات الجوية لكنه حذر من أن القيام بعمل عسكري في وقت تواصل فيه بعض الدول دعم المتشددين الذين يتم استهدافهم قد يخلق وضعا "لن يخرج المجتمع الدولي منه لعقود".
عار عليك
ألا تخجل من تمثيل الطاغوت قاتل الأطفال .. يمهل ولا يهمل .. مزبلة التاريخ في انتظاركم أنت ورئيسك ومن يناصركم وان غدا لناظره قريب!!
فعلا هذا المسمى إئتلاف ما هو إلا إعتلاف
من يسكن فنادق اسطنبول وال....كيف له ان يمثل من يعاني من إرهاب داعس والهعرة وغيرهم من تنظيمات نشأت من رحم الثورة الدموية الجاهلية !؟