لماذا لا تنظر الجهات الرسمية في جدوى افتتاح بركة أم شعوم الكائنة في الماحوز يوم الإثنين أيضاً، وخاصة أن الأطفال اعتادوا على التردد عليها ما بعد العودة من المدرسة وقضاء وقت ممتع فيها؟
ما ذكرناه سابقا بالمداخلتين السابقتين هنا بني على زياره شخصيه للسوق الشعبي الذي ابدى الكثيرين امتعاضهم و تظلمهم بما فيهم باعة الفرش اخواننا اليمانيه الذين استشعروا قلة المرتادين و بالتالي قلة البيع و بالخصوص ان احتياجاتهم لمحلات اكبر و شوارع اوسع للتحميل و التنزيل و عليه ايجاراتهم و كلفتهم لن تغطيها مبيعاتهم و ان استثنيتموهم فسيكون ظلما للآخرين.
الموضوع مقترن بغالبية البحرينيين و نأمل من الوسط بادرة تناول هذا الموضوع بأكثر من جولة ميدانيه و عرضه بالتفصيل لمعالجته و الشكر لكم مقدما.
فكما تشكى الكثيرين من اصحابه القدامى من وضعيته كحال الدكاكين العاديه, و بمساحات محدودة ضيقه لا يشعر الزبائن فيها براحة التسوق التي كانت عليها, و دخول الاجانب فيه بطمع كمستأجرين للسجلات برداء مواطنين, ناهيك عن ارتفاع الاسعار فيها كما لو بالمجمعات المكيفه و بضائعها النظيفة و بالضمان و هذا ما لا يمكن ان تناله من البنغاليه السيئي التعامل مع الزبائن, اللهم الا اذا استشعر ان بامكانه اخذ ما يريده منك. و قبل كل هذا فقد قطعت ارزاق الكثيرين من اربابها الولين و صد عنها اكثر المواطنين على وضعها هذا.
لماذا تم مسح هوية سوق المقاصيص و لصالح من؟
سوآل الغالبية من البائعين فيه و مرتاديه الذين اصابهم الذهول حينما قصدوه في الآونة الاخيره. اولها تغير اسمه للسوق الشعبي ثم نفي بالمره بالوضعية الحالية لا يمكن ان يسمى و لا حتى السوق الشعبي لهجر اصحابه الاصالى له فهم الذين جعلوا منه سوقا و سلوى لكل مواطن. فأما الآن الندر الندير منهم بقى و لكن بأدنى الامرّين يتظلم و يتشكى و البقية هم البنغال مستأجري السجلات و هم الطامة الكبرى. فلا اخلاقهم و لا ثقافتهم تناسبنا و سوق المنامه القديم اولى بتسميته بالشعبي.
اقرأ ايضاً
العاهل ينيب الشيخ عبدالله بن حمد لحضور حفل افتتاح مقر فرع الجامعة العربية ...
تكملة لمداخلة سوق المقاصيص ...
ما ذكرناه سابقا بالمداخلتين السابقتين هنا بني على زياره شخصيه للسوق الشعبي الذي ابدى الكثيرين امتعاضهم و تظلمهم بما فيهم باعة الفرش اخواننا اليمانيه الذين استشعروا قلة المرتادين و بالتالي قلة البيع و بالخصوص ان احتياجاتهم لمحلات اكبر و شوارع اوسع للتحميل و التنزيل و عليه ايجاراتهم و كلفتهم لن تغطيها مبيعاتهم و ان استثنيتموهم فسيكون ظلما للآخرين.
الموضوع مقترن بغالبية البحرينيين و نأمل من الوسط بادرة تناول هذا الموضوع بأكثر من جولة ميدانيه و عرضه بالتفصيل لمعالجته و الشكر لكم مقدما.
تكملة لمداخلة سوق المقاصيص ...
فكما تشكى الكثيرين من اصحابه القدامى من وضعيته كحال الدكاكين العاديه, و بمساحات محدودة ضيقه لا يشعر الزبائن فيها براحة التسوق التي كانت عليها, و دخول الاجانب فيه بطمع كمستأجرين للسجلات برداء مواطنين, ناهيك عن ارتفاع الاسعار فيها كما لو بالمجمعات المكيفه و بضائعها النظيفة و بالضمان و هذا ما لا يمكن ان تناله من البنغاليه السيئي التعامل مع الزبائن, اللهم الا اذا استشعر ان بامكانه اخذ ما يريده منك. و قبل كل هذا فقد قطعت ارزاق الكثيرين من اربابها الولين و صد عنها اكثر المواطنين على وضعها هذا.
هوية سوق المقاصيص مسحت
لماذا تم مسح هوية سوق المقاصيص و لصالح من؟
سوآل الغالبية من البائعين فيه و مرتاديه الذين اصابهم الذهول حينما قصدوه في الآونة الاخيره. اولها تغير اسمه للسوق الشعبي ثم نفي بالمره بالوضعية الحالية لا يمكن ان يسمى و لا حتى السوق الشعبي لهجر اصحابه الاصالى له فهم الذين جعلوا منه سوقا و سلوى لكل مواطن. فأما الآن الندر الندير منهم بقى و لكن بأدنى الامرّين يتظلم و يتشكى و البقية هم البنغال مستأجري السجلات و هم الطامة الكبرى. فلا اخلاقهم و لا ثقافتهم تناسبنا و سوق المنامه القديم اولى بتسميته بالشعبي.