أكدت مصادر إعلامية أنه تم الإفراج عن الجزائريين الخمسة الذين كانوا برفقة الرعية الفرنسي بيار هيرفي جوردال قبل اختطافه وإعدامه الأربعاء الماضي من قبل جماعة اطلقت على نفسها "جند الخلافة" التي اعلنت ولائها لتنظيم "داعش"، وجرى وضعهم تحت الرقابة القضائية.
وأكدت المصادر أن قاضي التحقيق بمحكمة البويرة، استمع للجزائريين الخمسة مساء أمس الجمعة (26 سبتمبر/ أيلول 2014) قبل أن يفرج عنهم ويأمر بوضعهم تحت الرقابة القضائية.
ويتم التحفظ على الجزائريين الخمسة بتهمة عدم تبليغ مصالح الأمن بتواجد اجنبي في المنطقة.