أكد نائب رئيس هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الإيرانية اللواء غلام علي رشيد أن بعض القادة العسكريين الإيرانيين يقدمون في الوقت الحاضر الدعم الاستشاري للعراق وجيشه ولحزب الله اللبناني والمقاومة الفلسطينية.
جاءت تصريحات اللواء رشيد اليوم السبت (27 سبتمبر / أيلول 2014) خلال ملتقى للقادة العسكريين الذين خاضوا الحرب إبان مرحلة "الدفاع المقدس" (الحرب العراقية الإيرانية 1980-1988 ) ،بحسب وكالة فارس الإيرانية للأنباء.
وفي إشارة إلى الحرب التي فرضها النظام العراقي السابق ضد الجمهورية الإسلامية الإيرانية خلال عقد الثمانينيات من القرن الماضي، اعتبر رشيد تلك الحرب أهم من حروب أخرى مثل حرب فيتنام أو الحروب التي اندلعت بين العرب و"الكيان الإسرائيلي".
وأضاف أن :"سنوات الدفاع المقدس الثماني كانت حربا عالمية ألحق فيها مقاتلونا الهزيمة بصدام وحماته الإقليميين والعالميين".يذكر أن الحرب العراقية الإيرانية راح ضحيتها نحو مليون شخص من الجانبين وانتهت بهدنة اقترحتها الأمم المتحدة وصفها الزعيم الإيراني الراحل الخميني بـ"كأس السم".
العراق انتصر
التقرير صياغته منحازة من قال ان الحرب فرضها النظام العراقي ؟ الحرب بداتها ايران ااتي رفعت شعار تصدير الثورة ثم ان الحرب انتهت بانتصار عراقي ناجز اضطر الخميني الدي كان يرفض كل مبادرات وقف اطلاق النار الى القبول بوقف الحر ووصف قراره بانه كتجرع كأس السم...الانتصار العراقي اوقف المشروع للايراني الدي استغل ضعف العراق الان ليعاود تمدده في المنطقة
!!
ثمان سنوات؟ ومليون ضحية!!!!!!!!!!!!!!!!!!!