أكد أمين عام جمعية الوفاق الشيخ علي سلمان أن التوزيع الجديد للدوائر الانتخابية لم يغير من واقعها شيئاً، مشيراً إلى أنه «وبعد مراجعة دقيقة للتوزيع الجديد للدوائر فقد تأكد لنا أن عدد الدوائر التي لا يمكن للمعارضة الفوز فيها هي 22 دائرة، وهي مضمونة لفوز القريبين من السلطة». في إشارة إلى استمرار المعادلة السابقة 22 نائب مقرب من السلطة و18 نائب يمكن للمعارضة أن تحصل عليهم.
واستدرك سلمان «وتبين الأرقام على أرض الواقع أن «دوائر أكثر توازناً» ترجمت لـ22 دائرة مضمونة للمقربين من السلطة وعلى المعارضة أن تصارع للحصول على 16 - 18 مقعد غير مضمون».
وبين سلمان في تغريدات له على حسابه في «تويتر» أن «السلطة ضمنت للمقربين منها الفوز في جميع دوائر المحافظة الجنوبية الـ10، بالإضافة إلى 3 دوائر في المحافظة الشمالية وهي دائرة منطقة البديع والجسرة ودائرتين في مدينة حمد»، وتابع «يضاف إلى هذه الدوائر دائرتان في العاصمة هما الدائرة التي تضم منطقة العدلية بالإضافة إلى الدائرة التي تضم أم الحصم».
وشدد سلمان على أن «السلطة استمرت في العمل بالمشرط الطائفي في جسد الوطن المنهك في الدوائر التي قالت إنها أكثر توازناً»، وأوضح أنه «حتى عنوان «دوائر أكثر توازناً» على سوئه لم يكن سوى كلام إعلام وحبر على ورق تكذبه أرض الواقع وعلى هذا فقس(...)».
وأضاف سلمان «وفقاً لهذا التقسيم الطائفي سيكون نصيب المعارضة التي تحظى بأصوات قرابة 60 في المئة من الناخبين 40 - 45 في المئة من المقاعد في مجلس النواب فقط»، وختم «و بحساب العدد الكلي للمجلسين يصبح للمعارضة 16-18 نائب فقط وللمقربين من السلطة 22 نائباً في مجلس النواب يضاف إليهم40 عضواً في مجلس الشورى ليصبح مجموع الأصوات التي تمتلكها السلطة 62 نائباً في البرلمان (المجلس الوطني)».
العدد 4403 - الجمعة 26 سبتمبر 2014م الموافق 02 ذي الحجة 1435هـ
ديراويه
نحن معك يا شيخ علي في كل خطوة تخطوها
كثر المطبلين للإنتخابات
وإشتغلت الحرب الإعلامية المغرضة للحث على المشاركة وذم المعارضة التي تحاول أن يحصل الناس ولو جزء من الكرامة والحقوق الضائعة ولكن لا تشتري العبد إلا والعصا معه.. نعرف بهذه الأقلام المأجورة وراء الكيبورد التي تنشط بالتعليقات في هذه المواضيع وتخرس أمام مواضيع الظلم والسرقة والفساد.. الشعب البحريني بشقيه أصبح أوعى من السابق ولا ينفع فيه تحريض طرف على طرف أو تخويف جهة على جهة.. الطرفين خسرانين من الفساد والتجنيس وهكذا مجلس لم يفيد إلا الداخلين فيه.. جفت الأقلام وطويت الصحف..
المعارضة ؟؟ من هم
من كلام على سلمان هو يحصر المعارضة فقط في البيت والشارع الشيعي
بتشارك يعني بتشارك
دامك تقول انك (( تمثل الشعب )) و (( الشعب كله معاك )) ليش خايف ؟؟ ليش قاعد تقسم وتطرح؟؟
.........بيشارك ومب عارف من وين يبتدي ههههههه
اتوقع
اتوقع ان المعارضه بتلبس دفه وبتشارك من الفشيله
معليش
لا تعبون روحكم كلنا نعرف أنكم بتشاركون يعني بتشاركون
ياشيخ
ياشيخ علي انك داءما تتكلم باسم الشعب في الداخل والخارج لذلك يجب عليك عدم الخوف من هذا التوزيع ورشح جماعتك في جميع اماكن الشعب لكي يصدقك الخارج بانك ممثل للشعب وليس للطاءفه .علي فكره انا شيعي بحريني في الخارج
لن تقدم السلطة الحكومة الحكم تنازل بطيب خاطر
هي تضحيات يقدمها من يتوق لحريته وحريتة أبناءه برضى نفسه لن يقدم الحكم أي تنازل من طيب خاطره الأمل على صمود الشعب ورفع سقف المطالب رسميا بحق تقرير المصير
ياشيخ مالنا خص
احنا ماراح نشارك ليش معور رأسك تحسسنا كنكم تبغون تشاركون خلاص قال الشيخ الوالد مقاطعه ما يحتاج نقاش في الدوائر
تميز طائفى
طمبورها عجل
انتم الطائفيين
ما الذي تريدون؟ كنتم تطلبون بتقسيم يعكس العدد في كل دائرة... وقد حصل ذالك. والآن تقولون أنكم تريدون تقسيم يعكس كل الطائفة...
ها قدر خرجت من فوقعكتم عندما لم تحصل على ما تريدون... انتم فقط تبحثون عن مصالحهم. .. إرحلوا عنا ودعونا نعيش بسلام... لقد شتتوا شكلها وابعدتونا عن أهلنا. .. وأصبحنا بسببكم منبوذون. .
اارحمونا فقد انكشفت الأقنعة. ..
كم يدفعون ليك؟
خل غيرك بستفيد بعد! يعني 60% من الناخبين يمثلهم 40% من النواب اين العدل
مذا تريد هذه المعارضة المفلسه
مولين للسلطة او موالين للمعارضة فجميعهم مواطنون بحرينيون بسكم من العبوا والربوا تريدون الدخول في العرس الدقراطي صرحوا بذالك لمذا الخجل والف والدوران فعلا يتمنعنا وهن الراقبات
كفاية مضيعة للوقت
محد بضيع البلد والمواطنين الا ............................
انزين
رشحو روحكم فيهم
انتون مو تقولون تمثلون الشعب
يالله
رشحو روحكم وادا يبغونكم ومؤمنين فيكم بتفوزون
وش هالحاااله
مادري يعنى الناس جربتكم خمس سنين وش طلع لينا منكم لو من غيركم
واحد بالمئة فقط لي اناخد من مرتباتنا للعاطلين
وحالكم حال غيركم
وش سويتون
او وش بتسوون
قعدوا احسن
وهل تتوقع أن تكون التغييرات أقل سوءا من السابق؟؟ إنها خضخضة لبن من دون زبده..
سلمان: الدوائر الجديدة ثبّتت أغلبية فوز المقربين للسلطة بـ 22 مقعداً وحتى عنوان «دوائر أكثر توازناً» على سوئه لم يكن سوى كلام إعلام وحبر على ورق تكذبه أرض الواقع وعلى هذا فقس.