قضت المحكمة الكبرى الجنائية الثالثة برئاسة القاضي إبراهيم الزايد وعضوية القاضيين، وجيه الشاعر وبدر العبدالله، وأمانة سر إيمان دسمال بالسجن 10 سنوات على خليجي بتهمة الشروع في قتل خليجية وحارس أمن بأحد فنادق المنامة، وأمرت المحكمة بإبعاده عن البلاد بعد نفاذ العقوبة وإحالة الدعوى المدنية إلى المحكمة المختصة بلا مصاريف.
وأحيل المتهم للمحاكمة وفي جلسة 19 نوفمبر/ تشرين الثاني 2013 وبهيئة مغايرة تم إطلاق سراح المتهم مع منعه من السفر، فيما أشارت المحكمة في أسباب الحكم إلى أنها اطمأنت لثبوت الواقعة وتوافرت الأدلة على صحتها، مما ورد بأقوال شاهدي الإثبات المجني عليها وحارس الفندق، وإلى أدلة الثبوت وتفريغ القرص المدمج لتصوير الكاميرات الأمنية للفندق، وتتخذ منه دليلاً في حكمها بإدانة المتهم.
وخلال الجلسة الماضية حضر المتهم برفقته المحامية هدى سعد، والمحامية مريم عاشور منابة عن المحامي أحمد الشملان، فيما حضر المحامية فاطمة الحواج والمحامي عبدالله الوداعي مطالبين بالحق المدني، إذ تقدم الحاضرون بمرافعة طلبوا فيها البراءة والرأفة بالمتهم، كما أنهم تقدموا بتقارير من أطباء تفيد أن المتهم يعاني من اكتئاب، إلا أن تقرير الطبيب النفسي أكد أن المتهم مسئول عن تصرفاته.
وقد وجّهت النيابة العامة للمتهم الخليجي أنه شرع بقتل خليجية وحارس أمن، وذلك بعدما قاد مركبته وهو في حال سكر، وقام بالاصطدام بالمذكورين، والاصطدام بالخليجية أكثر من مرة قاصداً قتلها، كما أنه أتلف عمداً منقولات تعود للفندق.
وتتمثل تفاصيل القضية في أن المتهم، الذي كان في حالة سكر، كان متواجداً في ملهى ليلي، وكان يزعج الموجودين عندما طلب منه حراس الأمن في الملهى التقيد بالهدوء وعدم إزعاج الآخرين، إلا أنه لم يمتثل لتلك التعليمات ما دفعهم لطرده من الملهى، وكان من ضمن من كان يزعجهم المجني عليها.
فتوجّه المتهم لسيارته، وقام بتشغيلها والاصطدام بالفندق، وبذلك العمل تمكّن المتهم من الاصطدام بحارس الأمن والمجني عليها، التي اصطدم بها أكثر من مرة.
من جانبه، بيّن المتهم في تفاصيل أقواله أنه تم طرده من الملهى من دون سبب، علماً بأنه دفع مبلغ الدخول، وتم إخراجه قبل انتهاء الحفل، كما تم ضربه، وأنه عن طريق الخطأ وبعد تشغيل سيارته اصطدم بالفندق.
من جانبها، بيّنت المجني عليها الخليجية أن المتهم كان يعترضها أكثر من مرة، ويحاول التحدث معها، ويقوم برمي أوراق فيها رقم هاتفه.
العدد 4401 - الأربعاء 24 سبتمبر 2014م الموافق 30 ذي القعدة 1435هـ
كلمة حق
قلنا لكم منعو الخمور
يابلد
الخليجي والخليجية في بلد الدعارة
وقريبا عربي وعربي
واسيوي وافريقي والللللللللللله حالة
بنت عليوي
يعني قاعده في بار في فندق وتتشكين من مضايقة الرجال ليش، حلوه ذي، عارفينش وحده بايعه ومخلصة، وعموماً الله لا يوفقكم
باراااات
ماعندنا بارات ماعندنا مسكرات
الى متى هالمهزلة؟
صارت سمعة البحرين اصلا في القاع من هالدعارة الزايدة، صارت من بلد المسلمين الى بلد الدعارة حسبي الله ونعم الوكيل
يا الله سترك
يا دافع البلا وهي وش مودنها هناك الله يهديهم بس
اووووبس
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يقول المثل البحريني هالباب على هالخرابة
بلد الخطايا
البحرين تحتل المرتبه الثامنه عالميا في الخطايا البحرين التي كانت تزخر بالعلماء والحوزات وياتي لها طالبوا العلم من كل اصقاع الدنيا في فتره من الفترات تتحول الى ماخور ارضاء لشهوات >>>
خوش خوش
خلو سواد ويهه والمخزي .. يقولك تحرش في خليجية .. خوش تربية والله بنات خليجنا من مرقص لمرقص .. انزين اتييبون رقاصات من برع ليش مادام عندنا صناعات وطنية خلاقة ومبدعة .. دهنا في مكبتنا أحسن يعني
يعني خليجي وخليجية ويش يسوون في البحرين
أصبحت البحرين الراعي الأول للدعارة في الخليج
وينكم يا مسؤولين يا من تدعون الإسلام
اتقوا الله
عفواً
في العالم ككل و ليس الخليج او الدول العربية او الشرق الاوسط او القارة الاسيوية بل صنفت المنامة كثاني مدن الخطايا في العاااااالم .. يعني حتى تايلند ما قدروا عليها
حلووووه الي مكتوب
كان المتهم يزعج الاخرين...ولكن حارس الامن طلب منه الالتزام بالهدوء.....يا حبيبي الاخ داخل ملهى اي هدوء تبي خخخخخخخخخخخخ
لا بارك الله في الجميع
لا بارك الله فيهم ولا في من شرع لهم اقامة هذه التجمعات المملؤة بالفجور والفسوق على ارض احبت الله ورسوله منذ بدايات العصر الاسلامي .. ادميتم قلوبنا يا خونة الدين وعبيد الماسونية والشيطان .. هذا هو جزاء من قبل بتعطيل شعيرة الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
ماء الورد
الحين هو سكران يعني مخ نيهي مافي دماغ دماغ خراب يعني سكران حواس نيهي يعني ادا تدرون ان الخمر بيقتل ليش ما تغلقون بارات الزعفران وطبعا علئ الاقل اتقل الماحكم من السوالف
أين الخطأ
التلفون بيقتل والملح بيقتل والسكر أيضا فهل يمنعون هذه الأشياء أو الواجب معرفة كيفية استخدامها وتناولها ؟