اعتصم صباح أمس الإثنين (22 سبتمبر/ أيلول 2014) أمام وزارة الإسكان عدد من ذوي الطلبات الإسكانية بقرية القلعة المجاورة لقلعة البحرين التاريخية، وذلك للمطالبة بتوزيع الوحدات المتبقية (8 وحدات) ضم مشروعهم الإسكاني الذي وزع مؤخراً ويضم 71 وحدة.
ونقل ذوي الطلبات الإسكانية أن “عدداً من العائلات ستكون مهددة بفقدان السكن بعد انتهاء مهلة إخلاء المنازل هي 6 أشهر حددتها وزارة الإسكان منذ تاريخ توزيع المشروع مطلع سبتمبر/ أيلول الجاري، حيث كان الاتفاق أن يُعطى كل منزل وحدة سكنية ضمن المشروع لقاء إخلائه ليكون تابعاً لوزارة الثقافة لاحقاً”.
وأرجع ذوو الطلبات الإسكانية سبب اعتصامهم إلى أن “وزارة الإسكان طلبت من الأهالي في وقت سابق إخلاء البيوت القديمة بمقابلة إعطائهم منزلاً إسكانياً ضمن المشروع عن كل بيت، وبالتالي فإن بعض أصحاب البيوت المشتركة أو الكبيرة تقلصت المساحة لديهم بحيث إن بعض الأفراد الذين كانوا يسكنون في المنزل نفسه أصبح المنزل الإسكاني الجديد لا يكفيهم، ونظراً لوجود نحو 8 وحدات لم توزع بعد ضمن المشروع الذي يضم 71 وحدة، فإنه بإمكانهم توزيعها عليهم وبناء آخر لتغطية بقية الطلبات التي لم تستفد من المشروع وإنهاء موضوعها”.
وذكر أصحاب الطلبات الإسكانية أن “وزارة الإسكان أعطت لقاء كل منزل وحدة ضمن المشروع، غير أن هناك بعض المنازل تقطنها 4 عائلات، ولا يمكنهم العيش جميعاً في الوحدة السكنية الجديدة، كونها تحمل طابعاً مختلفاً عن منازلهم، إذ إن المنازل القديمة أنشئت بنظام الشقق، في حين أن الوحدة السكنية لا تستوعب 4 عائلات أو حتى أقل”، مؤكدين أن “الوزارة وعدتهم في وقت سابق بأن يتم تغطية طلبات القرية حتى العام 2010، إلا أن عملية التوزيع التي تمّت قبل أيام لم تغطِّ سوى طلبات العام 2008”.
وبيّنوا أن “نحو 13 أو 15 طلباً إسكانياً متبقياً حتى الآن لم تُلبَّ ضمن في القرية، وهم كما أسلفنا الذكر ممن يعيشون في منازل ذويهم ولديهم طلبات إسكانية، حيث توجد 8 طلبات متبقية حتى الآن من الأجدر أن توزع عليهم ولاسيما أن المشروع مخصص لأهالي القلعة فقط، بالإضافة إلى بناء وحدات إضافية في نطاق المشروع نفسه لتغطية جميع الطلبات وإنهاء الموضوع”.
وأشار ذوو الطلبات الإسكانية إلى أن “الوزارة أمهلت منازل القلعة 6 أشهر من أجل إخلائها، وبما أن المنازل الجديدة لا تكفي للعائلات نفسها التي تقطنها، فإن هناك أسراً لن تجد مكاناً لتعيش فيه. علماً أن وثائق المنازل القديمة باتت لدى وزارة الإسكان”.
وعلى أساس ما تقدم، التقى أمس عدد من أصحاب الطلبات بوكيل وزارة الإسكان الشيخ عبدالله بن أحمد آل خليفة، ونقل حبيب عيسى، وهو أحد أصحاب الطلبات الإسكانية، أن “لقاءنا مع الوزارة لم يفضِ إلى أي نتيجة إيجابية، ولم يتم وعدنا بأي شيء، وقد تعذرت الوزارة بعدم قدرتها على فعل شيء ولاسيما أن المشروع غطى طلبات حتى العام 2008”.
وكانت إدارة الخدمات الإسكانية بوزارة الإسكان قد شرعت في 7 سبتمبر/ أيلول 2014، في تسليم عقود الانتفاع بوحدات مشروع القلعة الإسكاني لـ 67 مستفيداً من المدرجة طلباتهم على قوائم المحافظة الشمالية، فيما تستعد إدارة المشاريع الإسكانية لتسليم مفاتيح الوحدات السكنية للمنتفعين فور الانتهاء من الإجراءات التعاقدية والتوثيقية للمواطنين المستفيدين.
وتأخر البدء في المشروع الإسكاني لقرية القلعة بعد أن كان مقرراً له في نهاية ديسمبر/ كانون الثاني من العام (2008)، على أن يتم الانتهاء منه في شهر أبريل/ نيسان الماضي (2011)، إلا أن إقامة المشروع في أرض أثرية قريبة من قلعة البحرين، تطلب إجراء مسح على الأرض، والتأكد من عدم وجود أية آثار فيها. كما أن وزارة الثقافة، كانت تنوي إقامة قرية نموذجية في القلعة، تكون بالقرب من قلعة البحرين، إلا أن وجود آثار في المنطقة ألغى المشروع، ما اضطر وزارة الثقافة إلى تعويض وزارة الإسكان عن الأرض التي اكتشفت وجود الآثار فيها، وتعود ملكيتها إلى الإسكان، اضطرتها لتعويضها بأرض أخرى تقع جنوب القرية.
وقرية القلعة لها خصوصية في المشروع الإسكاني، إذ إن جميع أهالي القرية سينتقلون إلى البيوت الجديدة، وسيتركون البيوت الأصلية لصالح وزارة الثقافة، على اعتبار أن هذه المنطقة أثرية.
العدد 4399 - الإثنين 22 سبتمبر 2014م الموافق 28 ذي القعدة 1435هـ
الي مو فاهم الموضوع لا يتكلم
اهالي القلعه عانو سنين من قدم البيوت والحشرات والزواحف وبيطلعونهم من بيوتهم لانه يبون يسون مكانه قرية اثريه والاهالي قبلت بشرط يمشون بطلبات الوحدات السكنيه لاولادهم ويوم بدو في الارض الي تحت الحله اهلها وقفو بالمرصاد وطردوهم ما اشوف قلتون حرام طردوهم واهانوهم بس الحين طلعتون تقولون حمدو ربكم.الحمد لله رب العالمين حامدينه وشاكرينه ع كل حال والي يقول توه متزوج ويبي يحصل بيت اغلبيه الاهالي معاشاتهم ضعيفه ما تقدر تستأجر من وين له يتاجر اذا معاشه 200 او 250 ومن وين يعيش ويصرف
ليست انانية
أهل القلعة تنازلوا عن منازلهم لأجل بيوت الاسكان
فكيف من يعيش في منزله الكبير 4 عوائل تريده يعطيه الحكومة ويقبل ببيت صغير
ل 4 عوائل فهذا من حقهم لكل عائلة منزل اسكان وهم الاحقية ولا تنسوا انهم تنازلوا عن منازلهم الاثرية اي وكأنهم دفعوا ثمن بيت الاسكان
البيوت المتبقية من حق اهل القلعة لا غير
اهالي القلعة و ابنائهم احق بالبيوت من غيرهم
أهل القلعة أولي بتعبهم
البيوت هي بدل عن البيوت التي سوف تأخذها الحكومة وكل واحد يتكلم عن أهل القلعة يحترم نفسه لقد تم طرد أهل القلعة وهدم أساسيات بيوتهم وإهانتهم ولم يتكلم احد ويدافع عنهم والآن كل من هب ودب يحسدهم ويتمني أخذ بيوتهم علي الجاهز المستريح دون أن يعتبر سنين التعب والمذله والكفاح المعاناة لأهل القلعه
الزلاق على راسهم ريشة
الزلاق توزعت بيوتهم ل طلبات 2012 .. ليش نطالع اهالي القلعة بس .. و ثاني شي اهالي القلعة بيوتهم جدا جدا صغيرة ما تتحمل عائلتين يعيشون فيهم .. الا اذا وزارة الثقافة بتخلي البيوت القديمة ليهم .. بيصير كلام ثاني جدي العوائل بتتوزع ع البيوت القديمة و الجديدة .. لكن للأسف تم تسليم الوثائق القديمة للوزاة
محسود الفقير
الحين الانانية و الاقدمية جت بس على مال القلعة .. صدق لين قالو محسود الفقير على موتت الجمعه .. الحين القرى كلها قاعد يصير ليها اسكان و تتوزع لبيوت .. يعني مثال المقشع عطوهم على بيتين و بيوتهم القديمة عندهم ليش محد تكلم و قال انانيين .. جان عطو الطلبات القديمة من القرى المجاورة بيوت في المقشع
قراءنا عدل يا فيلسوف زمانك البس نظارة
الحق في التعويض لاصحاب البيوت القديمة والمتزوجين معهم اما البقية المتزوجين وعندهم طلب حديثا فعليهم الانتظار مثلنا فمن غير المعقول طلب 1992 مثل طلب 2008 لان فيه قرار غير واضح التفسير لبسبق غيره .
اقراءو عدل .. إخلاء البيوت القديمة بمقابلة إعطائهم منزلاً إسكانياً
وقرية القلعة لها خصوصية في المشروع الإسكاني بعد اخذ بيوتهم الواقعة في القلعة الاثرية .
لماذا لم ينفذ ما امره الملك يا وزارة
يا وزارة يرضي ضميركم عيش باقي الاهالي في الشوارع؟
صبرنا وتحملنا العيش في بيوت تعيش معنا زواحف سامة(حية وام اربعين) مع انقطاع الماء والكهرباء تكرار
تعالي يا وزارة وانظري اى البيت الذي طوال فصول السنة يتساقط علينا الماء مما ادى الى سقوط الليت علينا.. يا وزارة البيت الا نقطن فيه غير امن وفي اي وقت نؤكد سقوطه علينه
اليس من واجب الوزارة احترام وتنفيذ ما يأمره الملك ؟؟
بسكم انانيه وخافوا الله
الوزاره على حق فيه طلبات قديمه لازم يعطونها ما تدرون شنو ظروفها ساكنين في غرفه وحده وعندهم اولاد في الاعداديه والثانويه مو حرام يعطون مال القلعه اللي توهم متزوجين وفيه منهم عنده مولود ما كمل سنه ومنهم ماعنده حتى ولد وناس تنتظر من سنين انانيين حدكم خافوا الله ، انا مع وزاره الاسكان خل يوزعون لبيوت الباقي على اصحاب الطلبات القديمه من اي قريه كانوا وانا انتظر دوري في اي مكان كان الله موزع الارزاق
الاتفاقية كانت استبدال ببيت ببيوت
المشروع من البداية كان لاهالي القلعه فقط وليس للغير دام بيوزعونه ع الغير احنا بعد ما بنسلم البيوت القديمة للوزاره ، الوزارة تبي بيوتنا تعطينا بدلها بيوت واي غريب يدش مو مرحب فيه ، الاتفاقيه بين اهل الديره ووزاره الثقافة كانت هذي استبدال بيوت ببيوت فما يدخل وزاره الاسكان في السالفه ، المجنسين يحصلون بدون محد يعترض عليهم بس لين حطت ع البحارنه الكل يدور له طريق للكلام بدل ما يقول رب وسع عليهم يوسع علينا
جحا أولي بلحم ثوره
لو سمحت لا تغلظ علي أهل القلعة واحترم نفسك عندما تم طرد أهل القلعة وهدم أساسيات بيوتهم في الحله منذ سنوات وإهانتهم لم يتكل احد ويدافع عنهم لقد عاني أهل القلعة المذهل والهوان وحاربو لكن مع استمرارها وتبعهم بعد سنيين من المراكض والتعب الله أغناهم ومعظم البيوت هي بدل عن بيوتهم القديمة التي صرافو دم القلب عليها هل تقبل علي نفسك وأهلك أن تأخذ بدل بيوت تعب أهلها عليها في البناء والصيانة هم وأولادهم الضروب الحالية جعلت بعض البحراني مستولين وغوغاء
وينك عن الوزارة
احنا انانيين بس انت وينك عن وزاره الاسكان لما وزعت للبديع وجدحفص والزلاق جان رحت اعتصمت وكلمت الوزير عن التوزيع ا...اللي يقومون به على اساس امتداد القرى لو وقفت على القلعة.. والشغله الثانيه بيوتنا القديمه كانت نظام شقق والحين نظامه بيت والدرج في الوسط يعني ماتقدر عائلة مع الاولاد يعيشون فيه ويش قال انانيين سووا حل يالفاهم
هههإههه
عرفو شلون يضربونكم ببعض يسوون في مناطق معينه جم بيت ويوزعونها على اهل المنطقة فقط والمناطق البقية ماتبني لهم بيوت حتى يصير الضرب بين الأهل في بعضهم البعض اتقو الله في انفسكم كل واحد ماياخذ الارزقه خافو ربكم
الخبر
لم يتم بعد تسليم البيوت الاسكانية لاصحاب البيوت القديمة في القرية ومازالو يسكنون في البيوت القديمة الآيلة للسقوط مع تأخير غير مبرر من قبل الوزارة في تسليم الوحدات خاصة بعد تخصيصها
وزعوها وسكنو فيها
يوم الجمعه ليلة السبت كان. واحد ساكن في بيته الجديد
ركز معاي
نتكلم عن البيوت التعويضية وليي أصحاب الطلبات الاسكانية
اصحاب البيوت القديمة في القرية أولى بالتعجيل بتعويضهم بديلها في الايكان قبل ان تسقط على أهاليها
لازم يذلونك كأنه البيت بيعطونه مجانا
هذا في دول الخليج مايقبلون به قفص حق حيوانات وفي البحرين وبالتحديد في القلعة اسكنوا 4 عوائل في بيت سعادة الوكيل عنده طبيعي الوضع
الوزارة مو مهتمة بأمر الملك في التوزيع
من كلام الوكيل لنا مشوا بوزكم من باقي البيوت بنوزعهم على طلبات القديمة وينك عن الطلبات القديمة من بداية التوزيع ..ووين كلام الملك لما قال وزعوا البيوت لاهالي المنطقة لآخر طلب !!
حرام ياوزارة
تغطون طلبات 2008 واحنا 1996 بعدنا وين العدل
لك الله يا شعبي
لك الله يا شعبي
مبروك عليكم أهالي القلعة
تستأهلوان جيراني الله يوفقكم و يوسع عليكم
ناس اتحصل
وناس كلش ماليها
والله حرام
2008ياخدون
ولي قبلهم بسنننننننين مايحصلون ومع قانون الجمع900دينار مالك وحدة
زادو المرتبين صارو1200مالك حتى قرض والله والقرض
بعدين حضراتكم هدى حقوق غيركم مثل ماكنتو في بيت واحد تبغون يعطونكم بيتين او ثلاثه وش هالحاله
الحل يا اسكان اعطاء المنازل حسب الاقدددمية مو المناطق
وش هالمخ
مشروع بيت بدل بيت
المجنسين والسنه وزعوا عليهم بيوت وفي مدينة حمد ما اشوف اهل الحسد والفتنه بطلت بوزها.ا..........