العدد 4397 - السبت 20 سبتمبر 2014م الموافق 26 ذي القعدة 1435هـ

وزير "التربية" يعلن عن خطوات عملية لتعزيز التربية من أجل السلام والتسامح والعيش المشترك

مدينة عيسى - وزارة التربية والتعليم 

تحديث: 12 مايو 2017

بمناسبة الاحتفال باليوم العالمي للسلام، الذي يصادف يوم الأحد 21 سبتمبر/ أيلول، أكد وزير التربية والتعليم ماجد علي النعيمي أن الوزارة بصدد تطوير مناهج التربية للمواطنة لتتضمن تعزيز مفاهيم التسامح والعيش المشترك ضمن فكرة تربية السلام، وذلك بالتعاون مع منظمة اليونسكو وخبرائها في مكتب التربية الدولي بجنيف، في إطار الرؤية التي تبنتها وزارة التربية والتعليم منذ انطلاق المشروع الحضاري الرائد لعاهل البلاد حضرة صاحب الجلالة الملك حمد بن عيسى آل خليفة، والذي أكد على ضرورة تعزيز قيم الوحدة الوطنية والتضامن والحوار بين الشعوب والأديان، بما يعزز العيش المشترك.

وأضاف الوزير أن المختصين في الوزارة وبالتعاون مع خبراء مكتب التربية الدولي يعكفون على وضع الإطار التفصيلي لهذا التطوير، بما في ذلك التطبيق النموذجي في عدد من المدارس.

الجدير بالذكر أن الأمم المتحدة تحتفل باليوم العالمي للسلام في 21 سبتمبر من كل عام، حيث سيتم الاحتفال لهذا العام تحت شعار (حق الشعوب في السلام) بمناسبة الذكرى الثلاثين لاعتماد الإعلان بشأن حق الشعوب في السلم من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة.





التعليقات
تنويه : التعليقات لا تعبر عن رأي الصحيفة

  • أضف تعليق أنت تعلق كزائر، لتتمكن من التعليق بـ3000 حرف قم بـتسجيل عضوية
    اكتب رمز الأمان
    • زائر 7 | 8:59 ص

      العاطلين

      ماذا عن توظيف الجامعيين البحرانيين؟

    • زائر 6 | 7:07 ص

      السلام

      وبهذا القرار والذي سيتم بموجبه تمديد اليوم الدراسي ساعة أخرى لتعزيز مفهوم التسامح لدى الطالب ....
      ههههههههه

    • زائر 4 | 7:03 ص

      السلام

      وعلى موجب هذا القرار سوف يتم تمديد الوقت الدراسي الحالي ساعة أخرى من أجل تعزيز مفهوم التسامح لدى الطالب. ...
      ههههههههه

    • زائر 3 | 6:20 ص

      ام طارق

      اي سلام انتون ماعندكم كلمة توقفون عليهاا بكرة يصير اقل مظاهرة تضربون بالمعاهدات عرض الحائط
      البحرينيين عاطلين وانتم تشغلون المصريين والاجانب

    • زائر 2 | 6:07 ص

      وزير التربية

      لنا معك أمام الله وقفة ولن نسامحك ابدا ..وحسبنا الله وكفى .

    • زائر 1 | 3:32 ص

      يعني من يزور القبور لن يسمى مشرك !!

      تعلمنا من مناهجكم أن زيارة القبور شرك وعبادة من دون الله مع أن ملايين من المسلمين يزورون موتاهم ولكم أن تشاهدو الفلسطينيين كيف يبنون الشواهد والأضرحة على قبور شهدائهم وموتاهم وقبر الحريري في لبنان ليش شرك ! ولا ضريح المرحوم زايد في الإمارات !!؟

اقرأ ايضاً