خسارة الفريق أمام المحرق كانت متوقعة، إلا أن ظهوره بتنظيم دفاعي جيد في غالبية فترات المباراة كانت علامة جيدة وفارقة في مستواه، إلا أنه افتقد للكثير من الحلول الفردية والجماعية في الجانب الهجومي بغياب اللاعب القادر على صنع الفارق، ولعل غياب الخيارات الفنية أمام المدرب التونسي حسني الزواوي هو ما يقلقه شخصياً وخصوصاً مع المستوى غير المقنع الذي ظهر عليه بعضاللاعبين الذين خاضوا اللقاء.المالكية أمامه عمل كبير للخروج والابتعاد عن فرق المراكز الأخيرة وخطر الهبوط، وعلى لاعبيه ومدربه الزواوي أن يدركوا جيدا أن غالبية الفرق تبحث عن جمع النقاط بهدف الابتعاد عن حسابات معينة.
العدد 4397 - السبت 20 سبتمبر 2014م الموافق 26 ذي القعدة 1435هـ
متعودين كل مرة !!!
جماهير المالكية مستاءة من سوء تخطيط المدرب و سوء اختيار اللاعبين في التشكيلة و الأدارة في خبر كان ؟؟؟!!!
ألا يعقل ان نشاهد طول المباراة بدون تسديدة واحدة على خط ال 18 و طول ال 90 دقيقة تمريرات التي دائما تنقطع !!! و طول المباراة خطة دفاعية بحتة ؟؟!!
الوسط ضاائع يا مدرب المالكية و أين بديل عن عمار و حسن حمامة ؟؟
نريد خطة 442 و ليس خطة دفاعية في كل مباراة و ألى متى راح نتطور يا مدرب المالكية و ادارة المالكية ؟!!!