يسعى صندوق النقد الدولي إلى جمع حزمة مالية بقيمة 127 مليون دولار لصالح غينيا وليبيريا وسيراليون لمواجهة وباء إيبولا.
وقالت المديرة العامة للصندوق إن حكومات الدول الثلاث طلبت مساعدة إضافية، واصفة تفشي الايبولا بأنه " أزمة إنسانية واجتماعية واقتصادية" تتطلب ردا حازما من المجتمع الدولي. وسيقدم موظفو صندوق النقد الدولي الحزمة للموافقة عليها في مطلع الشهر المقبل من جانب المجلس التنفيذي للصندوق.
وتشير تقديرات صندوق النقد الدولي إلى أن النمو"من المرجح أن يتباطأ بشكل حاد" في الدول الثلاث وسط اضطرابات في قطاعات الزراعة والتعدين والخدمات.
ويقول صندوق النقد" تضرب اضطرابات الغذاء والمعروض من العمالة الفئات الفقيرة والضعيفة".