اعتبر وزير الدولة النرويجي هانز برات، أن أوضاع حقوق الإنسان في البحرين “مقلقة للغاية”، وبين أنها “تزداد صعوبة بشكل تصاعدي منذ بداية (الربيع العربي) في العام 2011”، مبدياً في السياق ذاته، أسفه جراء “استمرار هذا الأمر حتى اليوم”.
جاء ذلك في بيانٍ صحافي صادر يوم السبت الماضي (13 سبتمبر/ أيلول 2014)، فيما التقى وزير الدولة النرويجي هانز برات قبل ذلك بيومين، الناشط الحقوقي نبيل رجب.
وتطرق البيان إلى “استمرار العمل مع الدول الأخرى للمساعدة في الإفراج عن نشطاء حقوق الإنسان المسجونين في البحرين”، مشيراً إلى أن الدورة الحالية لمجلس حقوق الإنسان، المنعقدة في النرويج في (10 سبتمبر الجاري)، تناولت مسألة الاحتجاز التعسفي للمناقشة، وسط تأكيد على القلق الشديد حيال الوضع في البحرين.
وأضاف “ناقش رجب في اجتماعه مع وزير الدولة النرويجي هانز برات محنة نشطاء حقوق الإنسان المسجونين في البحرين وعلى رأسهم القائم بأعمال رئيس مركز البحرين لحقوق الإنسان عبدالهادي الخواجة (والذي يحمل الجنسية الدنماركية)، وابنته مريم الخواجة”.
ووفقاً للبيان، فإن “اعتقال مريم الخواجة والتي تحمل الجنسيتين البحرينية والدنماركية يوضح مدى صعوبة أوضاع المدافعين عن حقوق الإنسان في البحرين”، موضحاً أن النرويج تحافظ على اتصالات وثيقة مع السلطات الدنماركية بشأن هذه المسألة، على اعتبار أن مريم الخواجة مواطنة دنماركية.
العدد 4392 - الإثنين 15 سبتمبر 2014م الموافق 21 ذي القعدة 1435هـ
بحريني
قل للشامتين بنا افيقوا .........سيلقى الشامتون كما لقينا
قلق
مسكين والله قلق . لا تطرشون له تقاريركم الكاذبة خلوة يستانس شوي ويا عياله
لا بحرينين
النرويج؟!! شتطلع النرويج!! مساكين تحاولون تخربون سمعة البلد بأي طريقة!! وبعدين شيطلع نبيل رجب علشان يقابل وزراء ويتكلم!! النرويج عاد والله تضحكون محاولات تدويل القضية كلها تفشل!! أنتوا لو تركزون على إصلاح نفسكم أول بينصلح حالكم
حقوق الإنسان في البحرين تزداد صعوبة والانتهاكات مستمرة والهجوم على بيوت الناس في انصاف الليل والقتل والتعذيب والسجوم متروس من المواطنيين
( البحرين مقبرة حقوق الانسان )
الغرب في حقوق الإنسان مسلمين
وكانكم في تطبيق حقوق الإنسان والحريات مسلمين ...والمسلمين بعيدين كل البعد عن الإسلام في تطبيق حقوق الإنسان. ...سيخرج المطبلين والكذابين والمنافقين والمتسلقين سيقولون هذة افتراءات واشاعات مغرضة وياخدون معلومات من مصدر واحدة