علَّق عدد من أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة في قرية الدراز، الآمال على المرحلة الأولى من مشروع المدينة الشمالية، للحصول على وحدات سكنية تلبي طلباتهم، إذ إنهم منذ 20 عاماً ينتظرون رؤية «بيت العمر» الذي سيعيشون فيه مع أبنائهم.
وقالوا في حديثهم إلى «الوسط» إنهم تقدموا في العمر، وتجاوزت أعمارهم الأربعين، وكبُر أبناؤهم، وبعضهم تزوجوا، إلا أنهم مازالوا ينتظرون وحدة سكنية تحتضنهم بعد الأعوام الطويلة من الانتظار.
وذكرت لجنة أهالي الدراز للإسكان، أن عدد الطلبات الإسكانية في القرية يتجاوز 1100 طلب، يعود 64 طلباً منها إلى الأعوام (1993، 1994، 1995)، مشيرة إلى أن عدداً من الطلبات كانت تعود إلى الثمانينات، إلا أنه وبسبب تغيير الطلب تم تحويلها إلى أعوام مختلفة، وفقدوا ما بين 3 و5 أعوام من عمر طلبهم السابق.
وطالبت اللجنة وزارة الإسكان بـ«الشفافية والوضوح»، وتوضيح مصير المدينة الشمالية، وخصوصاً بعد أن انتهت الأعمال الإنشائية في المرحلة الأولى التي تضم 530 وحدة سكنية، مؤكدة في الوقت ذاته أن هذه الوحدات وضعت عليها أرقام.
وأشارت إلى أن «كل الآمال على المدينة الشمالية، فالأهالي مازالوا ينتظرون التوزيع، ويعتبرون المرحلة الأولى من المشروع هي الأمل الأخير في حصولهم على وحدات سكنية».
الدراز - علي الموسوي
علَّق عدد من أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة في قرية الدراز، الآمال على المرحلة الأولى من مشروع المدينة الشمالية، للحصول على وحدات سكنية تلبي طلباتهم، إذ إنهم منذ أكثر من 20 عاماً ينتظرون رؤية «بيت العمر» الذي سيعيشون فيه مع أبنائهم.
وقالوا في حديثهم إلى «الوسط» إنهم تقدموا في العمر، وتجاوزت أعمارهم الأربعين، وكبُر أبناؤهم، وبعضهم تزوجوا، إلا أنهم مازالوا ينتظرون وحدة سكنية تحتضنهم بعد الأعوام الطويلة من الانتظار.
وذكرت لجنة أهالي الدراز للإسكان، أن عدد الطلبات الإسكانية في القرية يتجاوز 1100 طلب، يعود 64 طلباً منها إلى الأعوام (1993، 1994، 1995)، مشيرة إلى أن عدداً من الطلبات كانت تعود إلى الثمانينات، إلا أنه وبسبب تغيير الطلب تم تحويلها إلى أعوام مختلفة، وفقدوا ما بين 3 إلى 5 أعوام من عمر طلبهم السابق.
وطالبت اللجنة وزارة الإسكان بـ «الشفافية والوضوح»، وتوضيح مصير المدينة الشمالية، وخصوصاً بعد أن انتهت الأعمال الإنشائية في المرحلة الأولى التي تضم 530 وحدة سكنية، مؤكدة في الوقت ذاته أن هذه الوحدات وضعت عليها أرقام.
وأشارت إلى أن «كل الآمال على المدينة الشمالية، فالأهالي مازالوا ينتظرون التوزيع، ويعتبرون المرحلة الأولى من المشروع هي الأمل الأخير في حصولهم على وحدات سكنية».
وعادت اللجنة بالذاكرة إلى ما قبل 12 عاماً، عندما وضع ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن حمد آل خليفة، حجر أساس المدينة الشمالية، وأكد حينها أن المشروع لأهالي الدراز، على حد قولها.
وأفصحت اللجنة عن لقاء تم قبل نحو 6 أشهر بوزير الديوان الملكي الشيخ أحمد بن عطية الله آل خليفة، بحضور النائب علي الدرازي، وعضو مجلس الشورى علي العصفور، تم خلاله مناقشة وضع الطلبات الإسكانية في الدراز، مؤكدة أنها سلمت الوزير عطية الله قائمة بأسماء أصحاب الطلبات الإسكانية في القرية.
ولفتت إلى أن المجلس التنسيقي بالمحافظة الشمالية تواصل مع عدد من أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة، وأفاد بأنهم سيحصلون على وحدات سكنية خلال النصف الثاني من العام الجاري (2014)، أو في النصف الأول من العام المقبل (2015).
واعتبرت أن «المجهول في الأمر أن هناك بيوتاً جاهزة ووضعت عليها أرقام، ولكن لم توزع حتى الآن، وخصوصاً في المدينة الشمالية، في حين أن الوزارة توزّع بعض المشاريع بمجرد البدء بإنشائها».
ولفتت اللجنة إلى أن قرية الدراز لم تشهد أية مشاريع إسكانية منذ 40 عاماً، وأن هناك منازل تقطنها عائلات مركبة، ويعيش فيها الأجداد مع الأحفاد، مشيرة إلى أن الطلبات الإسكانية تتكدس عاماً بعد عام، وخصوصاً مع عدم تلبية أي منها.
هذا، وتحدث عدد من أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة في الدراز، عن معاناتهم طوال الأعوام الماضية. وقال سيدمجيد عباس طاهر (54 عاماً، لديه 4 أبناء)، إن طلبه كان قسيمة سكنية في العام 1989، وقام بتحويل الطلب إلى وحدة سكنية، وبذلك فقد 5 أعوام، وأصبح طلبه في العام 1995. وأفاد بأنه يسكن في منزل والده، ومنذ نحو 20 عاماً ينتظر الحصول على وحدة سكنية.
وأضاف «ضيعوا 5 أعوام من طلبنا الإسكاني، وقد تقدم بي العمر، وحتى الآن لا أعلم متى سأحصل على وحدة سكنية».
وذكر أنه يعيش في منزل خرِب، لا يقيهم حر الصيف ولا برد الشتاء.
ووصف الحالة التي يكونون عليها، وخصوصاً خلال العام الدراسي، قائلاً: «أيام المدرسة والامتحانات نعاني كثيراً، فالأبناء يقفون كل منهم ينتظر الآخر يخرج من دورة المياه، ويحدث شجار وخلافات لهذا السبب... فضلاً عن الشجار خلال فترة الامتحانات».
وعمّا إذا راجعوا وزارة الإسكان، قال: «نراجع وزارة الإسكان بين الحين والآخر، ونقول لهم إن أبناءنا كبروا، فيأتي الجواب منهم أننا على قائمة الانتظار، ولا ندري عن أية قائمة يتحدثون، فنحن تعبنا من مراجعاتنا للوزارة دون جدوى».
ولا تختلف معاناة الحاج إسماعيل حسن عن سيدمجيد، فطلبه يعود إلى العام 1995، بعد أن كان طلبه يعود للعام 1991، وخسر 4 أعوام بسبب تحويل طلبه من قسيمة سكنية إلى وحدة سكنية.
وقال حسن، الذي يبلغ من العمر 48 عاماً، إنه تقدم بطلب إحياء طلبه القديم، وتمت الموافقة على طلبه، إلا أنه ألغي مرة أخرى.
وأضاف «لم نحصل على أية أوراق تفيد بإلغاء طلب إحياء طلبي القديم، كما أن الوزارة سحبت بطاقة المراجعة ولم ترجعها لي».
وعن وضعه الحالي، بيّن أنه يعيش منذ 19 عاماً في غرفة واحدة مع زوجته وأبنائه، ويتجرعون المعاناة في فصل الشتاء، وخصوصاً عندما يهطل المطر، إذ يتحول منزلهم إلى بركة سباحة، وكأنه من دون سقف، مشيراً إلى أنه يعيش في منزل به 3 عائلات، وهو من بين المنازل الآيلة للسقوط.
ونوّه إلى أن ابنته تزوّجت وأصبح لديها طلب إسكاني مع زوجها، معبراً عن استغرابه من عدم تلبية طلبه الإسكاني إلى أن أصبح لدى ابنته طلب آخر، وربما يصير جداً قبل حصوله على الوحدة السكنية.
واستغرب من قيام وزارة الإسكان بتوزيع وتسليم وحدات سكنية إلى أصحاب طلبات إسكانية حديثة، في الوقت الذي مازال عدد كبير من أصحاب الطلبات القديمة ينتظرون لحظة حصولهم على وحدة سكنية.
وأضاف «نراجع الوزارة بين الحين والآخر، إلا أن الإجابات التي نحصل عليها من موظفي الوزارة تبعث على اليأس، ونخرج بلا أمل في الحصول على وحدة سكنية. وطالب حسن الوزارة بأن تنظر في أمره، «فكل عام يأتي يتلاشى فيه الأمر».
أما سيداسماعيل محمد حسين فضل (45 عاماً، لديه 5 أبناء)، فأكد أن وزارة الإسكان وافقت على إحياء طلبه، وأعطته خطاباً يفيد بذلك، إلا أنه مازال بانتظار الرد من الوزارة.
وقال فضل إن طلبه الأصلي يعود إلى العام 1993، إلا أنه وبعد تغيير نوع الطلب إلى وحدة سكنية تحوّل إلى العام 1996.
وأشار إلى أن أبناءه أصبحوا أكثر طولاً منه، وأنه يقطن حالياً في شقة بالإيجار (غرفتان ودورة مياه)، بعد أن كان يعيش في منزل والده، وخرج منه بسبب ضيق المكان، وبعد أن كبُر أبناؤه.
وذكر أنه راجع وزارة الإسكان قبل أيام، وقالوا له إنه سيحصل على وحدة سكنية في العام المقبل، متسائلاً: «هل سأنتظر عاماً آخر لأحصل وحدة سكنية، ألا يكفي هذه الأعوام الطويلة التي أنتظر فيها رؤية بيت العمر».
أما المواطن فايز حسن علي أحمد (40 عاماً، لديه 3 أبناء)، فإن طلبه يعود إلى العام 1997، وبحسب حديثه لـ «الوسط» فإنه تقاعد من العمل بعد أن أكمل 20 عاماً، وأنه يعيش في منزل أخته.
أحمد الذي ردد طوال حديثه عبارة «أيّست ودموعها تفت الصخر»، أكد أنه يعيش في «مأساة» وفي وضع معيشي صعب، متسائلاً: «هل يقبل وزير الإسكان أن يعيش ابنه في منزل ضيّق مدة 17 عاماً؟».
وأضاف «راجعت الوزارة مرات عدة، وفي كل مرة يقولون لي سيتم تخصيص وحدة سكنية لي في الدفعة الثانية من المدينة الشمالية، ووصلت إلى مرحلة اليأس وفقدان الأمل من الحصول على بيت أعيش فيه مع عائلتي».
ومن جانبه، تساءل المواطن عبدالغفار المتروك (46 عاماً، لديه 5 أولاد)، عن الآلية التي تعتمد عليها وزارة الإسكان في توزيع المشاريع الإسكانية، مشيراً إلى أن «الوزير صرح بأن أصحاب طلبات 93 و94 و95 و96 سيتم تلبية طلباتهم في نهاية العام الجاري (2014)، وعندما نراجع الوزارة يقولون لي سيتم تلبية طلباتنا في العام المقبل (2015)».
وبيّن أن طلبه يعود إلى العام 1995، وحتى الآن لا يعلم في أية منطقة سيكون البيت الذي سيعيش فيه مع عائلته.
وأفاد بأن بعض المناطق تمت تلبية طلباتهم حتى العام 2010، في حين أن طلباتنا قديمة، ومضى عليها نحو 20 عاماً ومازلنا ننتظر دون جدوى.
أما الحاج يونس يوسف عيسى (52 عاماً)، فإنه ينتظر منذ 27 عاماً أن يحصل على بيت يعيش فيه مع أبنائه، إذ إن طلبه الإسكاني الأول يعود إلى العام 1987، وبعد أن حوّله من قسيمة سكنية إلى وحدة سكنية، أصبح يعود إلى العام 1993.
وقال إنه قضى أكثر من 27 عاماً ينتظر بيت العمر، وذلك بعد أن تجاوز الـ 50 عاماً.
والمعاناة نفسها تظهر لدى علي حسن درويش (47 عاماً، لديه 4 أبناء)، الذي يعود طلبه إلى العام 1995، في حين أن طلبه الأصلي يعود للعام 1991، ويعيش في منزل والده، وهو منزل قديم تعيش فيه عائلتان، بحسب قوله.
والحالة نفسها لدى حميد راشد (49 عاماً، لديه بنت وولد)، إذ يعود طلبه إلى العام 1993، ويسكن في شقة بالإيجار.
وقال إنه حصل على وعود من وزارة الإسكان بأن يحصل على وحدة سكنية في المدينة الشمالية، إما في النصف الثاني من العام الجاري، أو في النصف الأول من العام المقبل (2015).
هذا، وتساءل أصحاب الطلبات الإسكانية القديمة في الدراز عن مصير القرى التي ليس لها مشاريع إسكانية. وقالوا: «إن وزارة الإسكان صرحت في العام 2009 بأنها ألغت مشاريع امتدادات القرى، ولكن نرى على أرض الواقع مشاريع أنشئت ضمن مشاريع امتدادات القرى، وهي مشاريع مازالت قيد الإنشاء».
العدد 4392 - الإثنين 15 سبتمبر 2014م الموافق 21 ذي القعدة 1435هـ
ام حسن
والله لو كل وزير اسكان يعطي كل مزوج قطعة ارض وبعد خمس سنوان اذا ماقدر صاحب الارض يبنيها يبنونها ليه الاسكان جان احنا بخير شوفو اشلون قطر ودبي والكويت عزين شعبهم مو احنا التجنيس لاعب دوره حسبالله ونعم الوكيل
الدراز
يارب يحصلون ويتحقق حلمهم
القسائم لناس وناس
القسائم توزع في بعض المناطق عن طريق جهات معينة غير وزارة الاسكان ....
واحنا ننتظر .... الله لينا
اقص ايدي
اقص ايدي لين حصلتون شي ههههههههه
اذا عندك بيت فسيح
لا تطمع في بيوت الفقراء
تصير انت والحكومة والزمن عليهم
فعلا جشع
البعض ممن انتفع ببيت اسكان لديه فيلا ومنهم من حصل على الوحدة حاليا من اهالي الدائرة الخامسة يسجلون عقاراتهم باسماء غير اسمائهم
ارجو من وزارة الاسكان التدقيق في مثل هذه المسائل
شكلك حاقد على شخص محدد
عين الحسود لا تسود ومن راقب الناس مات هما
غرباء بوطننا
صار لنا من سنه 94 على ارض و رحنا لسكان قالوا مافي اراضين !!!!!! يا للعجب و بدلنا على البيت و انسحب منا سنتين و لحد الحين مافي خبر عن ان نحصل هل القوطي ولادنا طولنا و الاجنبي قبل ما يوصل ينتظره المنزل و العمل و غير السيارة؟؟؟؟؟ غريب في وطني .......
الدراز والديه لا مشاريع اسكانية لهم منذ فهمت
عمري 50سنة وطلبي قسيمة سنة 1993م ولهذا اليوم لم احصل على شيء ولماذا ذكرتم الدراز ونسيتم كثير من القرى والمناطق فالديه والمنامة ورأس رمان ووو ايضا لم يحظوا بمشاريع اسكانية والقسائم في حكم المنسيين والوزارة نائمة بوعي عنا
انا حالي من حالك
المشكله ان محد يذكر القسائم ...ليش ياجماعة ليش ياوزير الاسكان ...قطتنا واحنا في شقق ...
طلبنا صار ليه 19 سنة لقسمة وخبرونا انها في المنطقة الشماليه ...لحد الان ما جفنا ولا شئ
اطالب جريدة الوسط بتطرق الى موضوع القسائم في المنطقة الشمالية
طمع
بعض الطلبات الاسكان يملكون بيت او ارض ولكن يتم تسجيلها باناس آخرين حتي ينتفعوا ببعض الوحدات الاسكانية ...وهذا ماحصل في مشروع امتداد القرى الاسكاني
بني جمرة
طبعا بني جمرة ولا مشروع واحد لبيوت الاسكان والطلبات بعضها من 89 الى اليوم ماكو شيء والحل ؟؟؟!!!
جورية
انتم تنتظرون المدينة الشمالية في الوقت الذي تنتظر فيه هذه المدينة اصحابها اللذين سياتون من اليمن وسوريا والاردن وغيرها من البلدان التي نعرفها جيدا حيث سيتوجهون اليها مباشرة من المطار
حسبنا الله ونعم الوكيل
اخبار منتشره ومنها
ان الدفعه الاولى من المشروع وعددها 530 وحده سكتيه سيتم توزيعها لقرية البديع اصحاب طلبات من 2010الى 2014 والباقي سيتم توزيعه للعسكريين
لان الطائفيه تنخر في كل البلاد
بس عاد ما نبغي مناطقية
المدينة الشمالية لكل البحريني لا تسوونها إمتداد القرى مال العاصمة يطلعون بوووووووش
هم ما يبون يعطوكم بيوت خوفا عليكم من الموت
من يعطوكم بيوت تتوفون او تموتون لذلك هم يخافون على المواطن من الموت ويحافظون على حياته لذلك يجعلوكم طول عمركم تنتظرون، حرصا منهم على سلامتكم
الله
الله ليكم ابناء بلدي ، آه يابلد باع ابنائه الطيبين واشتري ......
هذا هو الحال
التمييز واضح..لو كانت المدينة الشماليةلا تقرب الى الدراز لشيدت ووزعت منذ زمن
مدينه الحد و المدينه الحنوبيه غير عن مدينه ستره و مدينه الشماليه
مدينه الحد و الجنوبيه غير مدينه ستره و الشماليه لماذا
وماهو الفرق ؟
الفرق في البناء سوف يكون البناء عن طريق شركات خاص
في ستره و الشماليه ليس البناء فقط بل التمويل...
اما مدينه الحد و الجنوبيه سوف يكون التمويل من
دول الخليج ...
يعني مدينه ستره و مدينه الشماليه لن يكون
مكرمه عليهم لان التمويل من البنوك
يعني راحت عليكم يا ستره و يا شارع البديع
عجبي،،،،!
والله انه من العار علينا كبلد خليجي ان نكون مختلفين عن جميع اشقائنا الخليجيين ..... مايضركم لو اخرجتم المجنسين واعطيتم خيرات بلدكم لابنائكم
هل كتب علينا الشقاء يابلد الامان ....؟!!!!!
سترة
طلبي من 93 وللحين ما بشلوا في بناء الاسكان الجديد في سترة ؟؟ يعني ننتظر 30 سنة او اكثر !!
قسيمه
اته من الرفاع( البحير)
طالب قسيه(ارض) من 2/ 1997قالو لي الاسكان بيعطوني ارض في المدينه الشماليه بس الى الان ماجفت شي الى متى الانتظر تعبنه و حنه نتظر
وزوع على اصحاب طلابات الارضي
رقم طلب 81
طلبنا من 86 و ضاع وجدد في 93
مساكين يا أبناء ديرتي و يحزنني ما تنتضركم من صدمات يوم تكتشفون بأنكم طول عشرين عاماً تركضون خلف سراب فالدي صديق من الرفاع وهبت له قسيمه سكنيه منذو سنة 2010 علي الرغم من أنه لم يمر علي زواجه أكثر من 3 سنين
مييييييييين؟؟
المدينة الشمالية مييييييييين؟
المدينة الشمالية اشتروها المستثمرين وقاعدين يبيعون البيوت والشقق الي فيها من الحين تحت مسمى مشروع نسيج.
والي مو مصدق يروح السيف يدش من بوابة 3 بشوف مكتبهم في وجهه.
الله كريم
طلبنه 92 ساكنين 7 اشخاص في شقة صغيرة حسبي الله ونعم الوكيل
عذاري تسقي البعيد وتخلي القريب
الحمد لله
الله يرزق من يشاء بغير حساب الله يوسع على أمة محمد وآل محمد. الكل عايش بضيق حسبي الله على من كان السبب
ويش هالحال مواطنيين ينتظرون بيوت 20 سنة و25 سنة
اعطو الناس ابيوت وخالهم يعيشون بدل ما قاعدين تجلبون الاجانب وتوظفونهم وتوطنونهم الينا
بحرانيه منطحنه
طلبنا 91 صار لينا 24 سنه ف شقه غرفتين وحمام وضعنا مأساوي الى متى الانتظار والعيال كبرت والابناء بعضهم تزوج
20 عام !!
لو تنتظرون 2000 سنة بعد ما بتحصلون
بوشيخه
المدينة الشمالية بتعطى للمجنسين وتذكرو كلامي
مدينة الحد و مدينة الشمالية
مدينة الحد تم البدء فيها 3 سنوات و سوف يوزع البيوت
و مدينة الشمالية 12 سنة ولم يوزع او يتم السحب على
على المنازل لماذا؟
وللملاحظ ان ابمحرق لديها كثير من المشاريع الاسكانية
البسيتين و الدير و سماهيج و قلالي و عراد ومدينه الحد
ونلاحظ المحرق ليس لديها اعداد انتظار كثيرة في السنوات
مثل شارع البديع
الطلبات الانتظار في المحرق قليل بنسبة للباقي
القرى مثل ستره و شارع البديع
بو فهد
هذا هو حال المواطن البحريني، اتوقع لو المرحوم الشيخ زايد كان موجود صادته سكته قلبية لما يشوف المراطنين بلا بيوت!
في حين السوري والمصري والاردني والبلوشي والباكستاني يحصل على منزل خلال اسبوع من قدومه للبحرين وحصوله على الجنسية ببلاش!!
كيف لا تريدون من المواطنين الحصول على جنسية اخرى اذا ابسط حقوق المواطنة محروم منها الشعب؟!