ذكر تقرير إخباري اليوم الإثنين (15 سبتمبر/ أيلول 2014) أن قياديا شبابيا سابقا لحزب سياسي إسلامي في ماليزيا قتل في سورية أثناء قتال القوات الحكومية .
وأفادت صحيفة ستار أن محمد لطفي اريفين ، رئيس قسم المعلومات سابقا بالحزب الاسلامي الماليزي بولاية قدح بشمال ماليزيا ، لقى حتفه متأثرا بالإصابات التي لحقت فيه في رأسه وذراعه الايسر عندما قصفت القوات الحكومية قاعدة للمتمردين في حماة الاسبوع الماضي .
ونقلت الصحيفة عن مصدر القول" بذل الاطباء قصارى جهدهم لإنقاذه .
ولكنه توفى متأثرا بجراحه بعد فترة قصيرة من صلاة المغرب أمس الاول السبت ".
وأضافت الصحيفة إن محمد لطفي من الحزب الاسلامي الماليزي المعارض يعد ثالث جهادي ماليزي يقتل في سورية .
وقال مصدر بالشرطة أن هناك نحو مئة جهادي ماليزي يقاتلون في صفوف جماعات معارضة مختلفة في سورية بما في ذلك ما يعرف بتنظيم الدولة الاسلامية (داعش) .
وأضاف لوكالة الانباء الالمانية (د.ب.ا)" من الصعب تحديد عدد هؤلاء الجهاديين لانهم عادة ما يتوجهون لدولة ثالثة قبل سورية ".وتحقق الشرطة في تقارير تفيد بأنه قد انضمت ثلاث ماليزيات على الأقل لمسلحي تنظيم الدولة الإسلامية لتقديم خدمات جنسية للمقاتلين.
مقتل أبي شمر الماليزي في سوريا
أقول لكل من موّل هؤلاء المجرمين وجمّعهم ودرّبهم وشجّعهم على الدمار والقتل في سوريا العروبة والعراق الحبيبة بأن الله سينتقم للدماء البريئة والأعراض المهتوكة وعما قريب إنشاء الله...
خدمات جنسية
اعجبتني عبارة خدمات جنسية ... فمجاهدي الجنس يحصلون على مجاهدات النكاح في الدنيا وفي الاخرة تتلقاهم الحوريات بالأحضان ... يعني المسألة كلها جنس في جنس ... والله خوش جهاد .
يعني تبي اصدق الي صار في سوريا ثورة
خليط من المرتزقة المأجورين والمدفوعين من قبل الغرب والخليج وقد رد المكر علىيهم
جهادي؟؟؟؟؟؟؟
الجهاد ليس ضد المسلمين يا زعران....اللعنة عليكم وعلى من علمكم مبادئ الاسلام المعوجة،واللعنة على من مدكم بالمال والسلاح.......الى جهنم وبئس المصير.
إلى جهنم وبئس المصير
إلى جهنم وبئس المصير ، انا معترض ! يوضع خبر كامل وخاص بموت هذا الجرثومة الإرهابي لا داعي فدمه ليس مهم ولا له أي قيمة إنسانية ، يجب الا نكترث بهذه الأرواح التي لا تستحق الحياة .