اعتدت عاملة منزلة من جنسية إثيوبية أمس الأحد (14 سبتمبر/ أيلول 2014)، على الرضيع عبدالرحمن علي معافا "عام وتسعة أشهر"، وذلك بكيه بالنار في يديه، إذ تم إسعاف الطفل إلى مستشفى محافظة ضمد بجازان بالسعودية.
ونقلت صحيفة الوطن السعودية عن والدة الطفل "هـ.خ" قولها، إنه لم يكن بينها وبين العاملة أية مشكلات تذكر، إلا أنها في ليلة الحادثة بدأت تتصرف بغرابة، وكانت تلح باستمرار على خوفها الشديد على الطفل الرضيع، وأبدت خوفها من أن يصيبه مكروه.
وأضافت الأم: "لم أشك لدقيقة أن تكون هذه العاملة سببا وراء إصابة ابني بالحروق التي تعرض لها، فغادرت ليلتها متوجهة برفقة ابنة لي إلى المستشفى لمعالجتها، وعندما عدت طلبت منها إحضار طفلي فأحضرته وهي مضطربة وكانت ترتجف، ففوجئت عندئذ بوجود آثار كي على يديه، وفورا أخبرت زوجي بما حدث للطفل، وأنها السبب وراء ذلك". وأكدت الأم أنها نقلت الطفل بسرعة إلى المستشفى العام بضمد فيما سلم رب الأسرة العاملة إلى الشرطة.
إلى ذلك، أوضح الناطق الإعلامي لشرطة جازان، عبدالرحمن الزهراني، أن شرطة جازان تلقت بلاغا من أحد المواطنين يفيد بتعرض أحد أطفاله بعدة كيات في أماكن متفرقة من جسده من قِبل عاملة منزلية إثيوبية الجنسية، وتم إسعاف الطفل إلى مستشفى ضمد العام، والقبض على العاملة الإثيوبية من قبل شرطة ضمد، ثم إحالتها إلى هيئة التحقيق والادعاء العام بحسب الاختصاص.
هذي لو عندي
والله العظيم وربي شاهد فوقي لو كانت عندي جان كويتها حالها حال الثياب لين ينسلخ جلدها عن لحمها مو أسلمها للشرطة أطلع حرتي فيها عدل وأسلمها لأهلها في تابوت.. الله يلعنهم شر لا بد منه عيال الحرام
الله يازمن ....
اعتمدوا على انفسكم لا يكن أولادكم ضحية للخادمات ، زمان الماضي كان أمهاتنا وجداتنا يغسلو ويطبخون مع ان الماء لم يوجد في المنازل يذهبون إلى عيون الماء مسافات طويلة . يتعبون ويأكلون من عرق جبينهم ويحبون عملهم . والآن صارت الناس في كسل وخمول حتى ربة البيت التي لاتعمل تجلب لها خادمة تقوم بأعمال المنزل كلها إلى جانب تربية الأولاد وتلبية أحتياجاتهم ، والأم همها الطلعات والاسواق وإذا رجعت كان الوتس أب والتلفاز صديقها .انا لا أعني كل النساء ، النساء الكسالى فقط ...
شهالإجرام
يوم عن يوم يزيد كرهي للخدم..واقتنع اكثر ان وجود خدامة في البيت فيه خطر على حياة كل شخص مو بس الاطفال..يعني انسانة مانعرفها ولا نعرف طبايعها تجي تسكن ويانا في بيت واحد..صعبة جداً..حتى لو كنت اشتغل اخلي عيالي في اي مكان بس مااخليهم مع خدامة مادري شتسوي فيهم لين ارجع !
حادثة واقعية
أبني عندما كان عمره السنتين تم كي يده بالمكوى من خادمة كانت تعمل لدي، مع أنها لم تكن تتولى العنايه فيه. خبرتنا أنه كان يلعب وحرق يده. عموما حظها ما كان زين لأن ولدي كان يتكلم وفضحها لما قال أنها حرقته بتعمد، فتعاملنا معاها بالقانون .والحمدلله آثار الحرق زالت في اسابيع.
مسلسل
مسلسل الخدامات لن ينتهي ابدا اعتمدوا على نفسكم واطردوا الخدم