نحن مجموعة من أطباء بحرينيين أنهينا تدريبنا (سنة الامتياز) في مجمع السلمانية الطبي خلال نهاية يوليو/ تموز 2014، ومازلنا بانتظار إعلان موعد امتحان مزاولة المهنة الطبية في البحرين لنتمكن من الحصول على ترخيص مزاولة المهنة. نحن قلقون جداً بهذا الشأن، حيث إنّ الهيئة الوطنية لتنظيم المهن والخدمات الصحية لم تعلن حتى الآن عن موعد الامتحان. اتصلنا بالهيئة أكثر من مرة لمعرفة تفاصيل الامتحان وموعده، إلا أننا لم نحصل على أي نتيجة مرضية.
معرفة موعد الامتحان ستؤهلنا للاستعداد الأمثل له وزيادة نسبة نجاحنا فيه. العام الماضي، تم الإعلان عن الامتحان قبل 10 أيام فقط من موعده، ونسبة النجاح كانت 34 في المئة فقط. أضف إلى ذلك، أن بعضنا لديه خطط تدريبية وبرامج للمشاركة في مؤتمرات دولية ونريد أن نعرف موعد الامتحان لتنظيم جدولنا الأكاديمي والحياتي. جميع هيئات تنظيم المهن الطبية في العالم تعلن عن مواعيد امتحاناتها بوضوح وشفافية قبل موعد الامتحان بفترة زمنية كافية للاستعداد له والتحضير لتقديمه.هذا التأخير في الإعلان عن موعد الامتحان هو تأخير غير مسئول ولا مبالي. امتحان مزاولة المهنة الطبية هو امتحان احترافي وأكاديمي ويحتاج لوقت كافٍ من التحضير والاستعداد له.
أحببنا أن نوصل صوتنا عبر صحيفتكم لعل الهيئة أو وزارة الصحة تسمع شكوانا وتعجل بإعلان موعد الامتحان بشفافية تامة.
مجموعة من الأطباء المجتازين لسنة الامتياز في السلمانية
إنما يتحقق الهدف إذا قوي الإيمان به ونوي الإخلاص في سبيله وأزداد الحماس له ووجد التأهب الذي يحمل على العطاء والتضحية والعمل لنجاحه. ومن المسلم به أن تكون هذه المسلمات الأربعة: الإيمان والإخلاص والحماس والعمل، من سمات الشباب لأن أساس الإيمان القلب الذكي وأساس الإخلاص الفؤاد النقي وأساس الحماس الشعور القوي وأساس العمل العزم الفتي، وهذه كلها لا تكون إلا للشباب ومن هنا كان الشباب في كل حضارة عماد النهضة وسر القوة.
لا مجال لليأس لدى المثابر المجد، حقائق اليوم أحلام الأمس وأحلام اليوم حقائق الغد ولازال هناك متسع للبذل والعطاء على رغم طفو مظاهر التكاسل والتخاذل على السطح.
إن الزمان سيتمخض عن الكثير من الحوادث الجسام وإن الفرص للرسائل السامية و الأعمال العظيمة ستسنح وتكون، و إن العالم ينتظر إسهاماتكم في الرقي بالأمة وقيادة الشعوب.
همسة... ( إن مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة).
زينب الجمري
أنا مواطن بحريني أعمل حارس أمن في شركة خاصة براتب شهري قدره 330 ديناراً، يستقطع منه شهرياً مبلغ وقدره 91 ديناراً قسط القرض الشخصي. علما بأنني متزوج ولدي طفلين بنت 4 سنوات وولد سنتين، وجميعنا ننام في غرفة واحدة، ملحقة بمطبخ يسرب المياه في أيام المطر وحار جداً في الصيف لأن سقفه من ألواح الألمنيوم. وعليه فإنني أتقدم إليكم بطلب المساعدة في بناء غرفتين ومطبخ، علماً بأنني قد قمت باستخراج رخصة بناء، ولكن نظراً لظروفي المادية فإنني لا أستطيع البناء.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
أنا مواطنة بحرينية مطلقة وأم لثلاثة أطفال. أسكن في شقة في منطقة قلالي بإيجار شهري قدره 200 دينار، علماً بأنني لا أعمل، ولكني أحصل على مساعدات مالية حكومية لا تكفي لسد احتياجات الحياة لي ولأبنائي. وعليه فإنني طرقت باب الصحافة أملاً في الحصول على مساعدة مالية من أهل الخير لمساعدتي في تلبية متطلبات الحياة العادية لي ولأطفالي.
(الاسم والعنوان لدى المحرر)
بالرجوع إلى مقال الأخت مريم الشروقي ليوم 5 سبتمبر/ أيلول 2014 تحت عنوان «رسالة إلى المعلم»، أود أن أتساءل لماذا التعليم في العالم المتقدم يرصف طريقاً سالكاً نحو التنمية والتطور وإنتاج المصنوعات المختلفة التي لا يحصى عددها بينما التعليم في العالم العربي لا يزال لا يتعدى خط محو الأمية؟ يا ترى ما هو الفرق؟ هل العالم المتقدم يخفون أموراً في مناهجهم الدراسية، بحيث عندما نرسل بعثات من الطلبة الممتازين عندنا يضعونهم في صفوف دراسية مغلقة الأبواب والشبابيك ولا يكشفون لهم المناهج المخصصة لأولادهم؟ أليس عندنا خريجو الشهادات العليا من هناك كالخريجين عندهم ولكنهم هناك ينتجون وهنا يتكاسلون؟ ما هو السبب يا ترى؟ غالبية الظن أن السبب هو المحيط الاجتماعي والاقتصادي والسياسي الذي يفتح الباب أمامهم على مصراعيه ويقول لهم «تعلمتم الآن كي تتعلموا أكثر وإذا تtعلمتم أكثر ستنتجون وتتقدمون أكثر، ولكم في سبيل إنجاز ذلك كل الحرية في الفكر والتعبير للسير في هذا المسار»، والنتيجة أن التعليم يتعدى كونه محواً للأمية إلى كونه أساساً للانطلاق بالعلم والاستفادة منه بكل الوسائل العلمية لاكتشاف ما خفي على البشر من القوانين الطبيعية التي أنعم الله بها على الإنسان وحثه على العلم والتعلم والارتقاء بالإنسان.
وحول هذا الموضوع أتذكر مسلسلاً فكاهياً أميركياً تدور أحداثه حول عائلة مكونة من الأب والأم والابن البالغ عمره حوالي عشر سنوات وفي أحداث إحدى المسلسلات رجع الابن إلى البيت وقال لهما بأن هناك انتخابات ستجري في الصف لانتخاب مراقب للصف وقد رشحني بعض الأصدقاء للتقدم إلى هذا المنصب ولا أدري ماذا أفعل؟. ففرح الوالد والأم وشجعاه على خوض هذا الانتخاب والتفكير في طرح أفكار يرغب تلاميذ الصف وضعها موضع التنفيذ ، إذا تم انتخابه لمنصب المراقب. فشرع الابن في التفكير وقام بدعاية انتخابية لنفسه بين التلاميذ، واشترك في حوار مفتوح مع المرشح المنافس يجيب فيه على أسئلة زملائه في الصف وفاز في الانتخاب.
يا ترى هل سيأتي يوم نساير هذا النوع من التعليم أم نستمر في الطلب من المتقدمين في الامتحانات بوصف المباريات والأدهى والأمر بان الطلبة لا يصفون مجريات اللعب، بل يصفون الأجواء المحيطة بالملعب من جو ممتاز وملعب ممتاز ومتفرجين ممتازين يصفقون ويطربون أما مجريات اللعب فيتم وصفها في آخر جملتين من موضوع الإنشاء.
عبدالعزيز علي حسين
العدد 4390 - السبت 13 سبتمبر 2014م الموافق 19 ذي القعدة 1435هـ
سنة الامتياز
بيعطونك امتحان في مكانيكه ديزل ؟ انتا دارس طب يعني ارواح ناس
يالله خير وخاتمة خير
:
مشكلة اللي يدشون عرض في شي مايفهمونه شي جدًا غب..... ويفشل
محد قال لك انه ميكانيكا ديزل كل الموضوع يبون يعرفون وقت تقديم الإمتحان عشان يستعدون له!